التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف ابستمولوجيا

معرفة بلا قيمة

عنوان المقالة: معرفة بلا قيمة ملخص: مشكلة مشكلة القيمة هي المشكلة التي تنشأ من المنطق التالي: إذا كان كلاً من المعرفة ومجرد الاعتقاد بالحقيقة مفيدان بدرجة متساوية، فما هو السبب بالتالي أن المعرفة هي أكثر قيمة من مجرد الاعتقاد بالحقيقة. وبالرغم من من كونها صيغت بشكل أساسي في حوار مينو الأفلاطوني، فإن مشكلة القيمة يبدو أنها قد حازت القليل من الاهتمام منذئذ. وفي الابستمولوجيا المعاصرة، أصبحت مشكلة القيمة محورية، مما يتطلب من أي نظرية جيدة للمعرفة أن تكون قادرة على تفسير قيمة المعرفة من أجل أن تكون نظرية صالحة للمعرفة. ومؤخراً، ظهر طلب جديد على مشكلة القيمة، مما يتطلب تفسير ليس فقط مبرر أن تكون المعرفة أكثر قيمة، ولكن كذلك مبرر أن للمعرفة قيمة نهائية. وفي هذه الورقة، تم تحليل إجابتين على مشكلة القيمة واللتان تم تقديمهما مؤخراً، وتحديداً الحل الخاص بالصدقية Reliabilism والحل الخاص بابستمولوجيا الفضيلة، وسوف أخلص إلى إخفاق كلا الحلين في تفسير القيمة النهائية للمعرفة [2025، HXEF] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HXEF مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

الابستمولوجيا والديموقراطية

عنوان المقالة: ابستمولوجيا الديموقراطية ملخص: تفحص هذه الورقة القدرات الابستمولوجية للمؤسسات الديموقراطية من خلال تقييم ثلاثة نماذج ابستمولوجية للديموقراطية: نظرية كوندورسيت جوري، ونظرية التنوع يغلب القدرة، ونموذج ديوي التجريبي. إن نموذج ديوي يتفوق على النموذجين الآخرين في قدرته على نمذجة الوظائف الابستمولوجية للسمات التكوينية الثلاث للديموقراطية: التنوع الابستمولوجي للمشاركين، وتفاعل التصويت مع المناقشة، وآليات التغذية الراجعة مثل الانتخابات الدورية والاحتجاجات. وهو يرى الديموقراطية كمؤسسة لتجميع معلومات موزعة على نطاق واسع حول مشكلات وسياسات محل اهتمام العامة من خلال استقطاب مشاركة عارفين متنوعين ابستمولوجياً. إن الأعراف الديموقراطية في الحوار الحر، والمخالفة، والتغذية الراجعة، والمساءلة تعمل على ضمان التعلم الجمعي القائم على التجربة من الخبرات المتنوعة لمختلف العارفين. وأشرح هذه الأفكار بحالة دراسية لجماعات الغابات المجتمعية في جنوب آسيا، ممن ترنحت قواها الابسمولوجية من خلال قمعها لمشاركة المرأة  [2025، MKVT] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: MKVT  مواضيع ذات صلة   ر...

الابستمولوجيا والتفكير الناقد

عنوان المقالة: الانفعالات الابستمولوجية والمعرفة الابستمولوجية تتنبأ بالتفكير الناقد حول القضايا العلمية الاجتماعية ملخص: عند التفكير بشكل ناقد بشأن القضايا العلمية الاجتماعية قد تلعب توقعات الأفراد حول طبيعة المعرفة والعلم، وكذلك انفعالاتهم عند تلبية أو عدم تلبية تلك التوقعات دوراً هاماً في التفكير الناقد. في هذه الدراسة، قمنا بدراسة دور الانفعالات الابستمولوجية في توسط تأثيرات المعرفة الابستمولوجية على التفكير الناقد عند مواجهة معلومات متعارضة حول الأغذية المعدلة وراثياً. استكمل 204 طالبا جامعي اختبار المعرفة السابقة حول الأغذية المعدلة وراثياً، ثم أشاروا إلى اعتتقاداتهم الابستمولوجية حول الأغذية المعدلة وراثياً. ثم قرأ المشاركون نصاً حول فوائد ومضار الأغذية المعدلة وراثياً، وأشاروا إلى الانفعالات الابستمولوجية التي مرت بهم أثناء قراءة النص. ثم قام المشاركون بكتابة مقالة جدلية حول الأغذية المعدلة وراثياً والتي جرى ترميزها من أجل التفكير الناقد. كشفت نتائج تحليل المسار أن الايمان بمعرفة مركبة يتنبأ بدرجة أقل من الدهشة والحيرة، ولكن بدرحة أكبر من المتعة. وبالنسبة لمصدر المعرفة، فإن الا...

حوكمة الكليات في التعليم العالي

عنوان المقالة: التنظير لحوكمة الكليات عبر الاحتلافات الابستمولوجية: سياقات الوعي لإداريي الكليات والهيئات التدريسية ملخص: سياقات الوعي هي مفاهيم مفيدة في الأبحاث التفاعلوية الرمزية التي تركز على الكيفية التي يتم بها بناء الوقائع اليومية. ولتقديم منطور جديد حول الحوكمة في الكليات الكندية، قمت بفرز مقتطفات من بيانات المقابلات التي تم جمعها من الإداريين والهيئة التدريسيةضمن أربعة أنواع من السياقات المستقاة في الأصل من ملاحظة التفاعل بين الأطباء والمرضى بشأن الأخبار السيئة. هذه الفئات النظرية تم تقديمها من قبل جلاسر وشتراوس في كتابهما لعام 1965 الوعي بالموت. وكشف تطبيق هذا المنظور عن سياق "الوعي المنغلق" بشأن جمع تبرعات مالية للكلية وسياق "الريبة" المبتادلة في تفاعل الاداري والهثيئة التدريسية بشأن سياسة النجاح للطلاب. تضمنت الأمثلة على "التظاهر المتبادل" التعاون الزائف بين الإداري والهيئة التدريسية حول تغيير غايات الكلية وصيغ عبء العمل للهيئة التدريسية. الحوار أو "الوعي المنفتح"، مع ذلك، حدث تدخلت الهيئات المهنية أو النقابات. إن الفرز حسب سياقات الوع...

المفاهيم الابستمولوجية

عنوان المقالة: المفاهيم الابستمولوجية في التربية ملخص: خلال العقود العديدة الماضية، ظهر تداخل متزايد بين المشاريع في المجرى العام للابستمولوجيا وما يقابلها من مشاريع في فلسفة التربية. وبلا شك جزئياً هذا بسبب أن بؤرة تركيز الابستمولوجيا اتسعت أبعد من مشروع ما بعد جيتيير في تحليل المعرفة الافتراضية: وفي مقدمة ووسط الأجندة الابستمولوجية المعاصرة هي المشكلات الفلسفية المرتبطة (مثلاً) بالقيمة الابستمولوجية، والفهم، ومعرف الكيف، والشهادة والقيمة الفكرية. وبدون أي دهشة، فإن الكثير من المشكلات الابستمولوجية المرتبطة بتلك الأفكار لها ما يناظرها في النظرية التربوية. على سبيل المثال، تماماً كما يسأل الابستمولوجيين عن الأهداف الابستمولوجية (الأهداف التي لدينا من وجهة نظر ابستمولوجية صرفة) كذلك فلاسفة التربية يسألون ما هي أنواع الفضائل المعرفية cognitive goods والسمات التي ينبغي للتربية أن تغرسها. بالتالي، فإن مسألة ما يجعل المعرفة ذات قيمة لامتلاكها -إذا أخذنا مثالاً واحداً من أمثلة عديدة-هي مسألة تقع مباشرة ضمن نطاق كلاً من التخصص الابستمولوجي والتربوي. هذه المداخلة تهدف إلى تبويب ,ان تلخص بإيج...

المفاهيم الابستمولوجية

عنوان المقالة: المفاهيم الابستمولوجية في التربية ملخص: إن عدداً من المفاهيم ذات المحتوى التربوي هي مفاهيم ابستمولوجية. وهي مفهوم التعلم: الذي يتعلق بانتقال الفرد من من حالة الأقل معرفة إلى الأكثر معرفة-ومفهوم التدريس: الذي يتعلق بتدريسس شخص شخصاً آخر من أجل إحداث التعلم-والتربية-وهي تقريباً مفهوم عملية إحداث التعلم في شخص آخر قصداً من خلال التدريس أو وسائل أخرى. إن هذه المفاهيم الابستمولوجية تحديداً| تلعب دوراً بنيوياً في فلسفة التربية، وفي طورها المبكر من التحليل المفاهيمي (المرتبط بعمل، على سبيل المثال: بيترز، هيرست آندآي شيفلر)، ركزت فلسفة التربية بشكل رئيسي على تحليل تلك المفاهيم الثلاثة. وهنا، بالطبع نحن نكتب عن التعلم والتدريس والتربية كمفاهيم ابستمولوجية والسؤال المهم هو ماإذا كان التعلم والتدريس والتربية هي مفاهيم ابستمولوجية أولاًَ وقبل كل شيء أم لا. ويوضح البعض أنه بالإضافة إلى التعلم والتدريس والتربية (من أجل المعرفة)، فإن الكثير من الجهد التربوي يتجه كذلك نحو التعلم والتدريس والتربية (من أجل)، على سبيل المثال، القيم الأخلاقية أو السياسية، والتذوق الجمالي، وما إلى ذلك. وقد ي...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

ابستمولوجيا النمذجة

عنوان المقالة: تعريف الأطفال بابستمولوجيا النمذجة ملخص: إن الهدف المحوري للتعليم هو مساعدة المتعلمين على فهم الكيفية التي يتم بها بيان المعرفة في التخصصات. إن المناظير المعاصرة في تعلم العلوم تشدد على أن معرفة الشيء ينشأ من تفاعلات بين الممارسات الخاصة بالتخصص والتي تولد مجموعة متكاملة من المفاهيم، إلى جانب طرق التفكير في أهميتها في ضوء نقد متخيل ومجرب. ولخلق الظروف التي تدعم هذ النوع من التعلم، أعمل مع مدرسين لتصميم بيئات تعلم حيث يتم تحفيز المبادرة لدى الأطفال في الصفوف الابتدائية نحو مقاربات للممارسات المستخدمة من قبل محترفي ستيم (العلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات) لتوليد المعرفة وتمحيصها وإدامتها. إن تصميم بيئئات التعلم يتضمن عمل مراهنات واعية حول ممارسات ستيم (العلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات) التي يمكن مقاربتها بشكل رصين ومثمر في الصف. يترافق مع هذه الالتزامات تحمينات حول: (أ) الكيفية التي تتفاعل بها هذه الممارسات لتطوير معرفة جديدة (ب) أنواع المهمات ووسائل الإيضاح التي ستدعم هذا التطور الافتراضي (ج) كيفية تأسيس وإدامة سياقات يمكن للطلاب المشاركة ضمنها سواء في ...

الابستمولوجيا العملية

عنوان المقالة: نحو ابستمولوجيا الممارسة ملخص: إن التعليم العالي والتعليم ما بعد الخبرة في أجزاء عديدة من العالم لسوء الحظ قد أغفل ما يمكن للممارسة أن تساهم به تجاه قاعدتنا المعرفية بشكل تفاعلي مع التعليم الصفي وبشكل متمايز عنه. وفي النهاية، نحن بحاجة لتوليفة من النظرية والممارسة إن كان علينا أن نعد ممارسين واعين. وباتسخدام المداخل المفاهيمية والعملية من الفكر البنائوي باستعارة أدوات مثل المعرفة الضمنية، التأمل النقدي، والاتقان، فإنني أقترح وسيلة للحصول على مثل تلك التوليفة. إن ما يلزم هو ابستمولوجيا جديدة للممارسة والتي تضيف ممارسة عملية للتعليم الصفي من أجل مساعدة الدارسين في تفكيك البنى والنظم التي تنطوي عليها بيئاتهم الاجتماعية. كذلك أدرس النتاجات والكفايات المحددة التي تنبثق من التعلم القائم على الممارسة. كما تمت مناقشة الدلالات للتدريس من خلال التعلم من ابستمولوجيا الممارسة هذه [2021، AWHA] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: AWHA مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة