عنوان المقالة: مساهمات المهارات الدراسية في الكفاية الأكاديمية ملخص: المهارات الدراسية أساسية للكفاية الأكاديمية. فالمهارات الدراسية الفعالة ترتبط بالنتائج الايجابية عبر مجالات المحتوى الأكاديمي العديدة وبالنسبة لمتعلمين متنوعين. إن الهدف من هذه المقالة هو وصف منظور معالجة المعلومات حول مساهمة المهارات الدراسية في الكفاية الأكاديمية، وتحديد استراتيجيات مبنية على الأدلة والتي هي فعالة في مساعدة الطلاب على تحسين مهاراتهم الدراسية. وباستخدام اطار معالجة البيانات، تم تجميع المهارات الدراسية في اربع مجموعات: المهارات المبنية على التكرار، ومهارات الدراسة الاجرائية، والمهارات الدراسية المعرفية، والمهارات الماوراء معرفية. وقد تم تصوير العناصر الأساسية لتدريب استراتيجية الدراسة الفعالة [2025، YSAC] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: YSAC مواضيع ذات صلة رجوع إلى الصفحة الرئيسة
عنوان المقالة: فن الالتفات في الفيلم الوثائقي وفيرنر هيرزوغ ملخص: في هذه المقالة أدرس دور الالتفات كجانب فاصل بين التصوير والفيلم الوثائقي. فعندما نلتفت إلى ما يبدو عليه العالم فقد يكون ذلك مدهشاً بالنسبة لنا. وقد يتبين لنا أننا شديدي الانبطاح في طرائق النظر وأن العالم يمكن أن يكشف عن أشياء مجهولة، أو كما يعلق ستانلي كافيل "إن ضآلة ما نعرفه عن ماهية علاقتنا بالواقع، هو علاقتنا اللاشرعية به". أي، كما أزعم، أنها المهمة التي يمكن للصورة الوثائقية أن ترشدنا فيها. وللتوصل لهذه النتيجة سأبدأ بدراسة الكيفية التي تلتزم بها الصورة الوثائقية بالمعرفة، بدون التقهقر لإطار تمثيلي أو ابستمولوجي نوعي. وأبدأ بمناقشة المشهد النهائي في فيلم فيرنر هيرزوغ "أصداء امبراطورية كئيبة" (1990) (Echos aus einem düsteren Reich Werner Herzog 1990) كمثال على جانب الفيلم الوثائقي، الذي يساعدنا في الامتناع عن اسقاط تصوراتنا المسبقة على المبهم. ثم أستمر في مناقشة فهم نيتشه للمعرفة باعتبارها عملية تدجين ومفارقتها مع الوصف الفينومينولوجي للإدراك لدى ميرليبونتي وبيرمهارد والدينفيلز، حيث دور الالتفات يص...