التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف الروبوتات

الاستقلال الذاتي الجراحي

عنوان المقالة: الاستقلال الذاتي الجراحي والتحكم البشري ذي المغزى ملخص: تركز هذه المقالة على القضايا الأخلاقية التي يثيرها المستويات المتزايدة من الاستقلال الذاتي للروبوتات الجراحية. وهذه القضايا الأخلاقية تم استكشافها بشكل رئيسي بالاستناد إلى حالات دراسية لأحدث التطورات والتقدم الوشيك في الجراحة باقل قدر من التدخل والجراحة فائقة الدقة. وفي كلا المجالين، يكون مكان العمل الجراحي محدود والدقة المطلوبة عالية. ولهذا السبب، فإن المستويات المتزايدة من الاستقلال الذاتي الروبوتي يمكن أن تحدث فرقاً بالغ الأهمية هناك، ولا بد من تقديم تحكم مشترك مبرر أخلاقياً بين البشر والروبوتات. وبشكل خاص، من منظور المسئولية والمساءلة، فقد تم اقتراح سياسات ملائمة للتحكم البشري ذي المغزى للروبوتات الجراحية ذات الاستقلال الذاتي المتزايد. وقد تم توضيح كيف ينبغي معايرة التحكم البشري ذي المغزى بحسب المستويات المتعددة للاستقلال الذاتي في روبوتات الجراحة بأقل قدر من التدخل والجراحة فائقة الدقة. وفضلاً عن ذلك، تم التعريف بالفوارق الدقيقة للتحكم البشري ذي المغزى للتعامل مع الظروف السياقية التي تتعلق على سبيل المثال بالبي...

الروبوتات التفاعلية ذات سلوكات شبيهة بالتوحد

عنوان المقالة: الروبوتات التفاعلية ذات سلوكات شبيهة بالتوحد قائمة على نموذج: تقييم الصدق والفوائد المحتملة ملخص: الروبوتات بسبب قابليتها للتنبؤ وقابليتها للتحكم بها وقدراتها الاجتماعية البسيطة بدأ استخدامها بطرق متنوعة لمساعدة الأفراد ذوي اضطراب التوحد الطيفي. في هذا العمل ندرس اتجاهاً بديلاً وجديداً في البحث لاستخدام الروبوتات فيما يتعلق باطضراب الطيف التوحدي، من خلال برمجة روبوت بشري لإظهار سلوكات شبيهة بالسلوكات الملاحظة لدى أطفال اضطراب التوحد الطيفي. قمنا بتصميم 16-سلوك شبيه بالتوحد ذات درجات مختلفة من الشدة على روبوت ناو NAO قائم على ADOS-2 المعيار الذهبي لتشخيص اضطراب الطيف التوحدي. تضم سلوكاتنا أربعة أبعاد: لفظية وغير لفظية، وتقابل طيفاً من استجابات اضطراب الطيف التوحدي لثلاثة أسر مختلفة من المثيرات التي توحي بها المهمات التشخيصية المعيارية. قمنا بدمج تلك السلوكات في عامل مستقل ذاتياً يعمل على الروبوت، حيث يمكن للبشر أن يتفاعلوا معه بشكل مستمر من خلال مثيرات معرفة من قبل. ومن خلال سمات قابلة للتحكم من قبل المستخدم، نسمح بــ 256 تعديلاً قريداً للملامح السلوكية للروبوت. وقمنا بتق...

برنامج تعلم هندسي قائم على مشروع لطلبة الثانوية

 عنوان المقالة: البرمجة والروبوتات والتحكملطلبة المرحلة الثانوية ملخص: حدثت تغييرات مؤخراً في تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (ستيم) في الولايات المتحدة بهدف زيادة عدد الطلاب الذي يواصلون دراستهم للحصول على درجة علمية أو مهنة في ستيم. تدمج معايير العلوم للجيل الثاني معايير العلوم والهندسة الجديدة في محاولة لتحقيق هذا الهدف وهي المعايير الهندسية الوطنية الأولى للمنهاج تحت مستوى الدرجة العلمية الأولى. وتجاه التواؤم مع هذه التغييرات، نقدم برنامج تعلم الهندسة القائم على مشروع لطلبة الثانوية الذي يعلم المفاهيم الأساسية في البرمجة والروبوتات وهندسة التحكم. بشكل متزايد يستكمل الطلاب مشاريع معقدة والتي تعرضهم لفضاءات واسعة من الحلول حيث يقود الاستكشاف والابداع إلى حلول فريدة. أهداف التعلم للبرنامج تنسجم مع ممارسات معايير العلوم للجيل الثاني بينما تعطي الطلاب كذلك بداية مبكرة المادة والمهارات الأساسية التي سيحتاجونها عند متابعة أي درجة علمية في الهندسة. تحديداً يعطي البرنامج الطلاب الخبرة في استكمال مشاريع هندسية من المفهوم والتصميم إلى التنفيذ والتقييم. نقوم بوصف المشاريع من ...

الذكاء الاصطناعي والصحة

عنوان المقالة: قدرات استخدام الذكاء الاصطناعي في نظام الرعاية الصحية ملخص: الذكاء الاصطناعي هو فرع من التكنولوجيا يتطور سريعاً والذي جرى استخدامه لتحسين الممارسة السريرية، وتقليل الأخطاء، وتعزيز السلامة والكفاءة في جميع أنحاء العالم، في كل مجال تقريباً. يستخدم الذكاء الاصطناعي لخوارزميات تعلم الآلة وتقنياتها لاستنساخ المعرفة البشرية في تقييم وعرض وتفسير بيانات الرعاية الصحية والطبية المعقدة. يبرز الذكاء الاصطناعي وينتج نقلة مميزة في نظام الرعاية الصحية من خلال التوسع في توفير البيانات في الرعاية الصحية وتسريع تطور أدوات التحليل. وبالإضافة إلى ذلك، تطور الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في الرعاية الصحية وأثبت أنه نعمة. إن الأعمال الصيدلانية، والخدمات الصحية، والمعاهد الطبية والمرضى، وليس الأطباء فقط، يستخدمون التطبيقات، والجلدية، وتخطيط كهربية القلب، والجراحة، وتصوير الأوعية الدموية، ليست إلا بضعة تطبيقات. ويمكن للذكاء الاصطناعي أن يحسن من نظم الرعاية الصحية بدون تردد. إن أتمتة المهمات المستهلكة للوقت يمكن أن تفرغ جداول المهنيين السريريين، بحيث يتمكنوا من مواجهة المرضى. وهو يؤدي إلى نقلة رادي...