التخطي إلى المحتوى الرئيسي

برنامج تعلم هندسي قائم على مشروع لطلبة الثانوية

 عنوان المقالة:
البرمجة والروبوتات والتحكملطلبة المرحلة الثانوية
ملخص:
حدثت تغييرات مؤخراً في تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (ستيم) في الولايات المتحدة بهدف زيادة عدد الطلاب الذي يواصلون دراستهم للحصول على درجة علمية أو مهنة في ستيم. تدمج معايير العلوم للجيل الثاني معايير العلوم والهندسة الجديدة في محاولة لتحقيق هذا الهدف وهي المعايير الهندسية الوطنية الأولى للمنهاج تحت مستوى الدرجة العلمية الأولى. وتجاه التواؤم مع هذه التغييرات، نقدم برنامج تعلم الهندسة القائم على مشروع لطلبة الثانوية الذي يعلم المفاهيم الأساسية في البرمجة والروبوتات وهندسة التحكم. بشكل متزايد يستكمل الطلاب مشاريع معقدة والتي تعرضهم لفضاءات واسعة من الحلول حيث يقود الاستكشاف والابداع إلى حلول فريدة. أهداف التعلم للبرنامج تنسجم مع ممارسات معايير العلوم للجيل الثاني بينما تعطي الطلاب كذلك بداية مبكرة المادة والمهارات الأساسية التي سيحتاجونها عند متابعة أي درجة علمية في الهندسة. تحديداً يعطي البرنامج الطلاب الخبرة في استكمال مشاريع هندسية من المفهوم والتصميم إلى التنفيذ والتقييم. نقوم بوصف المشاريع من ضمنا أهداف التعلم ونتاجاته، وكذلك الأجزاء الصلبة والبرمجيات التي استخدمناها بحيث يمكن للآخرين إعادة انتاج البرنامج. وأخيراً، نقدم تغذية راجعة من الطلاب وكذلك استبصارات من المدربين. وفي النهاية، وجدنا أن الطلاب يتركون البرنامج بفهم أفضل لما يفعله المهندسون الممارسون مع دافع لتطبيق التفكير النقدي وممارسات معايير العلوم للجيل الثاني الأخرى في تعلمهم وعملهم مستقبلا [2025، XQIF]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: XQIF

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...