التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الذكاء الاصطناعي والصحة

عنوان المقالة:

قدرات استخدام الذكاء الاصطناعي في نظام الرعاية الصحية

ملخص:

الذكاء الاصطناعي هو فرع من التكنولوجيا يتطور سريعاً والذي جرى استخدامه لتحسين الممارسة السريرية، وتقليل الأخطاء، وتعزيز السلامة والكفاءة في جميع أنحاء العالم، في كل مجال تقريباً. يستخدم الذكاء الاصطناعي لخوارزميات تعلم الآلة وتقنياتها لاستنساخ المعرفة البشرية في تقييم وعرض وتفسير بيانات الرعاية الصحية والطبية المعقدة. يبرز الذكاء الاصطناعي وينتج نقلة مميزة في نظام الرعاية الصحية من خلال التوسع في توفير البيانات في الرعاية الصحية وتسريع تطور أدوات التحليل. وبالإضافة إلى ذلك، تطور الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في الرعاية الصحية وأثبت أنه نعمة. إن الأعمال الصيدلانية، والخدمات الصحية، والمعاهد الطبية والمرضى، وليس الأطباء فقط، يستخدمون التطبيقات، والجلدية، وتخطيط كهربية القلب، والجراحة، وتصوير الأوعية الدموية، ليست إلا بضعة تطبيقات. ويمكن للذكاء الاصطناعي أن يحسن من نظم الرعاية الصحية بدون تردد. إن أتمتة المهمات المستهلكة للوقت يمكن أن تفرغ جداول المهنيين السريريين، بحيث يتمكنوا من مواجهة المرضى. وهو يؤدي إلى نقلة راديكالية في الرعاية الصحية، التي تعزى لزيادة توافر بيانات الرعاية الصحية والتطور السريع للتحليلات المتقدمة.

إن التصوير والمتابعة والفحوصات الطبية والسريرية جميعها تتم بشكل أسرع من خلال الذكاء الاصطناعي. وبالرغم من بعض العقبات والمحددات التي يواجهها الذكاء الاصطناعي، فلهذه التكنولوجيا الجديدة قدرات ضخمة في المجال الطبي. وفيما يتعلق باختزال حجمها، أصبحت الأجهزة الإلكترونية أكثر قوة كلما تقدمت التكنولوجيا. حالياً، جائجة كوفيد-19 تدفع العصر الرقمي لمستويات غير مسبوقة. وعلى جبهات متعددة، يتم استخدام تعلم الآلة، والتعلم العميق، والذكاء الاصطناعي لمكافحة الجائحة [2023، HMDV].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: HMDV

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...