عنوان المقالة: المفاهيم الابستمولوجية في التربية ملخص: خلال العقود العديدة الماضية، ظهر تداخل متزايد بين المشاريع في المجرى العام للابستمولوجيا وما يقابلها من مشاريع في فلسفة التربية. وبلا شك جزئياً هذا بسبب أن بؤرة تركيز الابستمولوجيا اتسعت أبعد من مشروع ما بعد جيتيير في تحليل المعرفة الافتراضية: وفي مقدمة ووسط الأجندة الابستمولوجية المعاصرة هي المشكلات الفلسفية المرتبطة (مثلاً) بالقيمة الابستمولوجية، والفهم، ومعرف الكيف، والشهادة والقيمة الفكرية. وبدون أي دهشة، فإن الكثير من المشكلات الابستمولوجية المرتبطة بتلك الأفكار لها ما يناظرها في النظرية التربوية. على سبيل المثال، تماماً كما يسأل الابستمولوجيين عن الأهداف الابستمولوجية (الأهداف التي لدينا من وجهة نظر ابستمولوجية صرفة) كذلك فلاسفة التربية يسألون ما هي أنواع الفضائل المعرفية cognitive goods والسمات التي ينبغي للتربية أن تغرسها. بالتالي، فإن مسألة ما يجعل المعرفة ذات قيمة لامتلاكها -إذا أخذنا مثالاً واحداً من أمثلة عديدة-هي مسألة تقع مباشرة ضمن نطاق كلاً من التخصص ا...
EduExplorer سمير الكنعان ترجمان قانوني محلف