عنوان المقالة: علم موسيقى الشعوب دراسات الموسيقى: ما وراء القصور الذاتي الابستمولوجي ملخص: لقد أجاب علماء موسيقى الشعوب عن دعوة فيليب تاغ Philip Tagg لتطوير "دراسات موسيقية" متداخلة التخصصات ومشتركة بين المهنيين. ويبدي علماء موسيقى الشعوب انفتاحاً استثنائياً على النظريات المناهج المتولدة خارج تخصصاتهم الرئيسية. بالطبع، لا يوجد حوار واحد فوق التخصصات يحل كافة المشاكل التي أبرزها فيليب تاغ في ورقته: "أخذت على حين غرة: القصور الذاتي الابستمولوجي: والموسيقى المرئية" (2011). ومع ذلك، يقدم علم موسيقى الشعوب أدلة على إمكانية وجود دراسات أكثر كلية وتكاملاً وعلائقية. وسيوضح الفصل أربع أدبيات في علم موسيقى الشعوب كإثبات: علم الموسيقى "النقدي البيئي"، ودراسات المشهد الموسيقي، والدراسة التاريخية البيئية، ومداخل الاتصال النظمي البيئي. لقد ثبطت الأيديولوجيات الرعوية البحث البيئي في الماضي، ولكن التقدم الحديث ساعد على أن تصبح الدراسة البيئية للموسيقى أكثر علائقية وارتباطيةً [2025، CCGE] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: CCGE مواضيع ذات صلة رجوع إلى الصفحة الرئيسة
EduExplorer سمير الكنعان ترجمان قانوني محلف