التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف أساليب-التعلم

التعليم الممكن تكنولوجياً

عنوان المقالة: أثر أساليب التعلم الفردي على مخرجات الطلاب في التعليم الممكن تكنولوجياً ملخص: فحصت هذه الدراسة شبه التجريبية أثر أساليب التعلم على الأداء الأكاديمي في نوعين من بيئات التعلم: التعلم التقليدي والتعلم بمساعدة الوسائط فائقة التداخل hypermedia. لقد تم قياس تفضيلات أساليب التعلم من خلال مؤشر فيلدر-سولومن لأساليب التعلم. ففي مساق تم تقديمه بمساعدة الوسائط فائقة التداخل للمجموعة التجريبية، وجدت زيادة ذات دلالة احصائية في التحصيل الأكاديمي، مقارنة بالمجموعة الضابطة التي درست بالأسلوب التقليدي. إن أكبر زيادة في التحصيل وجدت بين الطلاب ذوي تفضيلات التعلم النشط، والحسي، والشامل. كذلك عبر هؤلاء الطلاب عن أعلى معدلات الموافقة بالنسبة لتدريس الوسائط فائقة التداخل ومواد الشبكة العنكبوتية المكملة. ومع ذلك، لم يكن هناك أي فرق ذي دلالة في أنماط استخدام الشبكة العنكبوتية بين الطلاب ذوي أساليب التعلم المختلفة [2017، VPVK] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: VPVK مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

مدرس الهندسة

عنوان المقالة: هل التدريب التعليمي يفيد مدرس الهندسة ملخص: تقدم هذه الورقة أهداف برنامج تدريب المعلم لمدرسي الهندسة المستقطبين حديثاً في كليتي بوليتكنك في فنلندا وتحديداً كلية تامبير للبوليتكنك، تامبير، وكلية هلسنكي للبوليتكنك، هلسنكي. إن هذا التدريب الزامي لمدرسي الهندسة لمستوى البكالوريوس. ووصفت الورقة بعض النظريات حول أساليب التعلم وجرى وصف وتطبيق مفهوم معرفة المحتوى التعليمي. وبعض تفاصيل الممارسة والتعليم، وبناء على الخبرات الطويلة للمؤلفين كمدرسي معلمين في مجال التعليم الهندسي، جرى دمج تلك الأساليب ضمن الممارسة التدريسية للمؤلفين. التدريسية وكذلك بعض الفوائد المستقاة منها للمدرسين المستقطبين حديثاً جرى وصفها كذلك [2017، ASVC] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: ASVC مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

أسلوب التعليم الفراري

عنوان المقالة: أسلوب التعليم الفراري في عصر ما بعد الأنثوي: قراءة في أسلوب التعليم لــ "حملة "دوف" من أجل جمال حقيقي" ملخص: في مشاهدة التلفاز أو تصفح الانترنت لا يستطيع المرء تجنب مشاهدة حملات إعلانية تزعم تمكين المرأة. التسعينات من القرن العشرين كان لها نصيبها من اعلانات التمكين هنا وهناك، أبرزها اعلان نايك Nike، حملة "لو تركتموني ألعب"، والتي كانت تأمل الاستفادة من العدد المتزايد من الإناث المشاركات في الألعاب الرياضية (لوسا، 2000). اليوم، واحد من أبرز الإعلانات هو حملة "دوف" للجمال الطبيعي" التي بدأت عام 2004 ("مهمة حملة لأجل جمال حقيقي"، 2008). كان هذا الإعلان محط اهتمام بسبب أن حملة "دوف" تساهم في وهي ثمرة حوارات بين الجمال وتقدير الذات المتمركزة حول جسد المرأة. إن هذه الحوارات شائعة في اعلانات أخرى من قبل شركات مثل ذا بودي شوب The Body Shop، باث آند بودي وركس Bath and Body Works، واستعراضات التلفاز الواقعي مثل "ما الذي لا ينبغي لبسه" في TLC و"العين الحاسدة" ذا كوير آي Queer Eye. لقد نظر الباحثون ...