EduExplorer

عنوان المقالة: الاعتقادات الابستمولوجية للطلاب بشأن العلم: تأثير تجربة العلوم المدرسية ملخص: لقد وجد أن الاعتقادات الابستمولوجية للطلاب نلعب دوراً هاماً في تحديد اتجاهات التعلم لديهم ناحية العلم. وطور كونلي وبنتريخ وفيكري وهاريسون (2004) مقياساً لدراسة الاعتقادات الابستمولوجية للطلاب حول العلم. ويضم المقياس أربعة أبعاد حول المعرفة العلمية: المصدر، واليقين، والطور والتبرير. إن الهدف من هذه الدراسة هو النظر في ثبات هذا المقياس في سياق سنغافوره واكتشاف الاعتقادات الابستمولوجية للطلبة السنغافوريين بشأن العلم. بينت النتائج أن المقاييس الأربعة كان لها ثبات جيد نسبياً من حيث الاتساق الداخلي. وراوح معامل الفا للمقاييس من 0.65 إلى 0.84. وثبات المقياس الذي حصلنا عليه مع العينة السنغافورية يقارب الثبات الذي حصل عليه كونلي وآخرون (2004). وفيما يعلق بالاعتقادات الابسمولوجية للطلاب كان موسط العلامات على كل المقاييس فوق 4.5 على المقياس السداسي. وهذا يشير إلى أن الطلاب في سنغافوره لديهم اعتقادات معقدة نوعاً ما حول المعرفة العلمية. تناقش هذه المقالة بعض دلالات النتائج لتعليم العلوم.  [2025، HHHU] ب...

عنوان المقالة: ربط الاعتقادات الابستمولوجية للطلاب مع معرفتهم الماورائية في حصة كيمياء ملخص: يشير تقرير هذه الدراسة إلى بحث نوعي حول الاعتقادات الابستمولوجية للطلاب في العلوم وفي الكيمياء والكيفية التي ترتبط بها الابسمولوجيا بالسلوكات الماوراء معرفية للطلاب. ويتم تصور الاعتقادات الابستمولوجية مفاهيمياً باعتبارها تتألف من أبعاد مستقلة والتي يتم تفعيلها في السياق وتعمل كمعرفة ابستمولوجية. في البداية جرى التحقق من الاعتقادات الابستمولوجية لتسع حالات من خلال توزيع تقييم الاعتقادات الابستمولوجية في العلوم الفيزيائية EBAPS. وأتاحت تحليلات البيانات النوعية المتعددة شبك الحالات باعتبارها تظهر اعتقادات ابستمولوجية ساذجة أو معقدة. أكدت النائج عدم تصالبية الأبعاد المختلفة للاعتقادات الابستمولوجية كما تبين من خلال الحالات التي تظهر ابستمنولوجيا ساذجة في أحد الأبعاد، وفي نفس الوقت، تظهر ابستمولوجيا معقدة في بعد آخر. هذه الورقة تعيد التأكيد أن الاعتقادات الابستمولوجية تساهم في السلوكات الماوراء معرفية للطلاب. فالحالات التي أظهرت ابستمولوجيا ساذجة تلجأ لطرق مبسطة في اكتساب المعرفة وتظهر سلوكات ماوراء...

عنوان المقالة: دراسة الاعتقادات الابستمولوجية، واعتقادات الكفاءة الذاتية واستخدام الماوراء ءمعرفة للطلبة الموهوبين ملخص: الهدف من هذه الدراسة هو دراسة الكيفية التي تتنبأ بها اعتقادات الكفاءة الذاتية والاعتقادات الابستمولوجية (التبرير، التطوير والمصدر/اليقين) باستخدام الطلب الموهوبين للماوراء معرفة في حل المسائل العلمية. ومن أجل هذا الهدف، تم توزيع استبانة الاعتقادات الابستمولوجية، واستبانة دوافع استراتيجيات التعلم، وقائمة الأنشطة الماوراء معرفية على 81 طالب موهوب. وتم اجراء الإحصاءات الوصفية وتحليل الانحدار المتعدد. بينت النتائج أن الطلاب الموهوبين يعتقدون بشدة أن المعرفة تتغير وأن الفحص النقدي للأدلة يحدث بناء المعرفة. كما يعتقدون كذلك أن مصدر المعرفة هم المتعلمون أنفسهم وهنالك أكثر من مصدر واحد صحيح. وفضلاً عن ذلك، يبدو أن الطلبة الموهوبين ذوي كفاءة ذاتية في تعلم العلوم وأنهم يستخدمون الماوراء معرفة في حل المسائل العلمية. وبالإضافة إلى ذلك، وبالإضافة إلى ذلك، الطلاب الموهوبين الذي يشعرون أنهم ذوي كفاءة ذاتية في العلوم والذين يعتقدون أن المعرفة العلمية يمكن أن تتغير، وأنها تبنى من خلا...

عنوان المقالة: الابستمولوجيا في التربية: مسار التطور الابستمولوجي ملخص: التعلم هو عملية مستمرة، ومن خلال عملية التعلم، يكتسب الناس أو يقومون ببناء معرفة جديدة، هذه المعرفة يتم تقييمها بشكل ضمني أو صريح (هوفر، 2000). إن الأبحاث حول الاعتقادات بشأن المعرفة أصبحت مجالاً مهماً للاستقصاء في الأبحاث التربوية (هوفر آند بينتريخ، 1997). لقد نشأ مجال البحث هذا كطريقة لدراسة الاعتقادات الابستمولوجية للطلاب (بيري، 1970). لقد كان بيري (1970) من أوائل الباحثين الذس أجرى بحثاً امبريقياً مع طلبة الكليات لدراسة نموهم العقلي. ومنذ ذلك الحين، توسعت الأبحاث حول الابستمولوجيا الشخصية بحيثأصبحت الآن تنقسم إلى ثلاث فئات عريضة: المنظور النمائي (بيري، 1970؛ بيلينكي وآخرون، 1986؛ باكستر ماغولدا، 1992؛ كنغ آند كيتشنر، 1994؛ كوهن، 1995)، الابستمولوجيا الشخصية (شومر-آلكنز، 2002) والمفاهيم البديلة للابستمولوجيا الشخصية (هوفر آند بينتريخ، 1997؛ هامر آند إلبي، 2002). إن الهدف من مراجعة الفئات الثلاث هو الحصول على فهم أعمق لبناء الابستمولوجيا الشخصية، وكيف جرى دراستها، وكيف تتداخل النماذج. وستكون هنالك كذلك مراجعة لدل...