التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف اثنوغرافيا-وصفية

سيناريوهات المستقبل

عنوان المقالة: تحليل تصورات المدرسين لمستقبلهم من خلال استجابتهم لسرديات الأطفال حول سيناريوهات المستقبل ملخص: لقد تم إجراء قدر كبير من الأبحاث التي تستكشف تصورات الأفراد للمستقبل. ومالا يتم بحثه غالباً هي الطرق التي يستجيب بها الآخرون لتلك التصورات للمستقبل عندما يتم الشديد عليها من خلال الخطابات السردية. بالتالي، هذه الورقة تسعى لتناول هذه الفجوة من خلال تقديم دراسة تبحث في الطرق التي يتم دمج وتحدي تصورات المدرسين "للمسقبل"، وهم يعملون مع الأطفال في الصف. ملخص المقدمة خيوط القصة أو سرديات المدرسين الخيط الأول في القصة: في بداية الرحلة الخيط الثاني في القصة: تطبيق تعلم سيناريوهات المسقبل في الصف الخيط الثالث في القصة: تأمل حول ما حدث فتل خيوط القصة: ستة موضوعات تساعدنا في فهم السرديات تصورات المدرسين للمسقبل ربط وتمحيص سيناريوهات المستتقبل التموضع بشكل سلبي في تصورا المسقبل مكانة سيناريوهات المستقبل في منهاج مزدحم سيناريوهات المستقبل كمطعوم أخلاقي في المنهاج المعيقات العملية لتدريس سيناريوهات المستقبل بعض الأفكار الختامية [2025، KCFS] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: KCFS ...

الانغماس في الانترنت

عنوان المقالة: التحليل الوصفي الاثنوغرافي متعدد المنصات: الانغماس في الانترنت وتحديات الميدان ملخص: شهدت السنوات الخمس عشرة الماضية ظهور دراسات الانترنت؛ ومن بين القضايا والفرض التي يثيرها ذلك إمكانية القيام بالاثنوغرافيا الوصفية الافتراضية، التي تنطوي على إعادة تعريف العمل الميدان: والروابط بين العلاقات الإلكترونية واللا-الكترونية، ودلالات التوسط التكنولوجي، وأخلاقيات مثل تلك الأبحاث. في هذه المقالة، نتناول جانباً تم إغفاله: وهو التفاعلات متعددة المنصات في مواقع التواصل الاجتماعي (SNS). قمنا بإجراء دراسة اثنوغرافية وصفية افتراضية في مجتمع من المحترفين في الاتصال، وتحديداً العلاقات العامة  في الارجنتين. تعطي نتائجنا بعض الاستبصارات في الجدل المنهجي الذي يثيره هذا النوع من الأبحاث. كما توضح كذلك التحديات التي ينطوي عليها الانزياح من تفاعلات أحادية المنصة إلى تفاعلات متعددة المنصات، الأمر الذي يدل على تنامي تعقيد التجاذبات من خلال مستويات برمجية متعددة [2025، FSCC] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: FSCC مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

الاثنوغرافيا الوصفية الذاتية

عنوان المقالة: رحلة إلى مركز الذات: تموضع الباحث في الاثنوغرافيا الوصفية الذاتية ملخص: بالنسبة للقارئ، حتى يثق بمنظور باحث معين والذي يتم تقديمه في الاستقصاء النوعي، فإن الإفصاح عن موقف الباحث فيما يتعلق بالبيانات يعتبر ضرورياً. "من أنا" بالنسبة للبحث؟ يصبح هو المبدأ المحوري في الافصاح عن تموضع الباحث. أنا أجادل أن ما نعرفه (الانطولوجيا) وكيف نعرفه (الابستمولوجيا) هما نتيجة اعتقاداتنا الفلسفية التي تطورت من خلال تعلمنا طوال حياتنا وليس مؤشراً عليها. وفي مسعاي لفهم موقفي الفلسفي عند البحث في تدريسي لمجموعة من المهنيين من تيمور ليستيه Timor Leste وجدت أن من المفيد الإجابة عن أربع أسئلة: ما الذي أعتقد أنه يدعم معرفتي بالحياة؟ من أين حصلت على هذا الاعتقاد؟ كيف يؤثر هذا الاعتقاد على الطريقة التي أتعامل بها مع المواقف والناس؟ كيف تؤثر الافتراضات، والتي راكمتها من خبراتي الحياتية، على تأملاتي الانعكاسية في بحثي؟ تصف هذه المقالة العملية التي استخدمتها للكشف عن موقفي بالنسبة للبيانات باستخدام أمثلة من اثنوغرافيتي الوصفية الذاتية التموضع، الاثنوغرافيا الوصفية الذاتية، التدريس، تيمور لي...

جدل سيسيولوجي وانثروبولوجي

عنوان المقالة: المراجعات الأخلاقية في العلوم الاجتماعية والثقافية؟ مساهمة سيسيولوجية وأنثروبولوجية في الجدل ملخص: في العلوم الاجتماعية والثقافية الألمانية يتنامى الاهتمام بأخلاقيات البحث، مع سعي الباحثين العمليين بشكل متزايد للبحث عن النصيحة وتناول القضايا الأخلاقية في ممارساتهم البحثية. وبالإضافة إلى ذلك، هناك جدل أساسي في هذا البلد حل ما إذا كان ينبغي التوسع في استخدام مجالس المراجعات الأخلاقية مشروعات البحث أم لا. إن الباحثين الذين يتقدمون بطلبات تمويل دولية أو يسعون للنشر على المستوى الدولي من المتوقع بشكل متزايد حصولهم على موافقة أخلاقية لمشروعاتهم الامبريقية. المراجعات الأخلاقية شائعة في العلوم الاجتماعية والثقافية في العالم الناطق بالإنجليزية. ولكن الباحثين النوعيين ينتقدون بشدة الجوانب الأساسية لها-بشكل أساسي البيروقراطة والضبط الذي تستلزمه مثل تلك المراجعات وبشكل خاص حقيقة أن مبادئها وإجراءاتها المؤسساتية لا تنسجم مع البحث النوعي. إن اجرءات المراجعة هذه المصممة للابحاث السريرية أو الطبية أو النوعية قد تقوض حرية وجودة وتنوع الأساليب والمنهجيات في أبحاث العلوم الاجتماعية والثقاف...

تدريس فن العمل الميداني

عنوان المقالة: الاثنوغرافيا الوصفية التحولية: تدريس فن العمل الميداني ملخص: الاثنوغرافيا الوصفية التحولية هي أسلوب تعلم لعبور الثقافات من خلال ممارسة متجسدة وتجريبية وتأملية. لقد طورت هذا الأسلوب خلال خمسة عشر عاماً من العمل الميداني الانثروبولوجي والتأمل فيه. وتتطلب هذه المنهجية من الممارس تجسيد ممارسة أجنبية، بشكل عام من خلال الفن والموسيقى أو مهارة أو تقنية متخصصة. وهي تنتقل عبر أربعة أطوار والتي تتداخل وتتشابك وهي تنتقل عبر العملية الوصفية الاثنوغرافية: الملاحظة الحسية، ممارسة التجسيد، التفريغ والتأمل وتجسيد التمثيل. إن الهدف من الاثنوغرافيا الوصفية التحولية هو أن يصبح المرء واعياً بشكل صريح لعملية انسياح loosening المرء ذاته، وتبني الطريقة التي تفكر وتتصرف بها ثقافة أخرى. إن سؤال البحث المحوري لهذه المنهجية يتعلق بــ كيف نعيد تركيب أنفسنا من جديد، وبشكل واع، من أجل أن نوائم بين تعددية الواقع الثقافي؟ إنها خلافية من حيث أنها تدمج تدريب استنارة العقل mindfulness -وهو شيء غير مقبول على نطاق واسع في تخصصنا. وإنها ابداعية من حيث أنها تعتمد على تقنيات الملاحظة والتجسيد القائمة على الفن ...

نحو اثنوغرافيا وصفية للجامعة

عنوان المقالة: واجب بيتي: نحو اثنوغرافيا وصفية نقدية للجامعة ملخص: لم يدرس علماء الانثروبولوجيا الجامعات بشكل منظم، وتركز الدراسات الاثنوغرافية الوصفية للجامعة إلى حد كبير على حياة الطلاب. إن ألأدبيات حول الجامعة في الحرب الباردة، والتي اهتمت بشكل واسع بالعلاقة بين القوة والمعرفة، يمكن أن تفيد كنموذج للاثنوغرافيا الوصفية النقدية للجامعة الليبراليه-الجديدة. إن مثل هذه الاثنوغرافيا الوصفية قد تدرس العديد من القضايا الهامة-والتي تتضمن الطبيعة المتغيرة للجامعات العامة والخاصة، وبروز العمل الجزئي وممارسات التشغيل المؤسسية في الحرم الجامعي، وأزمة قروض الطلبة، ودور الجامعة في زيادة التفاوت الاجتماعي الاقتصادي والجمود الطبقي، والعلاقة حيث تخصصات مثل الاقتصاد وعلم السياسة تتعايش مع الدولة ورأس المال [2023، FRMZ] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: FRMZ مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

الاثنوغرافيا الوصفية الذاتية

عنوان المقالة: الاثنوغرافيا الذاتية الوصفية النقدية والذات الهشة كباحث ملخص: تقدم هذه الورقة الاثنوغرافيا الوصفية النقدية كمدخل مبتكر لإجراء البحث في المجتمعات الهشة والمهمشة. وبالمزج بين الاثنوغرافيا الذاتية الوصفية، والاثنوغرافيا الوصفية والتعليم النقدي، يصبح الباحث مشاركاً في الدراسة، ويتحول للداخل لدراسة الذات وتشابكات وجهات النظر الثقافية من خلال عدسات التعليم النقدي. إن الانعكاسية المكثفة والاستبطان الذاتي تدعم هذه الدراسة للذات كمشارك، التي تذهب لأبعد من إعادة وصف الحقائق بشكل موضوعي قدر الإمكان، كما يحصل في الاثنوغرافيا الوصفية الذاتية، إلى الاعتراف أن الباحث يفسر الحقائق من خلال مناظير ثقافية تشكلت عبر سنوات من الأحداث والظروف الثقافية الاجتماعية، والتاريخية-الاجتماعية، والسياسية الاجتماعية، والاقتصادية الاجتماعية. ولاحقاً، يكون الباحث الأكثر احتمالاً لأن يكون عضواً في الثقافة السائدة ضمن فئات معينة، قادراً على فهم ذاتها كمضهِدة [2022، NYCR] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: NYCR مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

الروبوتات ورعاية المعاقين

عنوان المقالة: التخيل ومحاولة التصويب بمساعدة الروبوتات في رعاية المعاقين ملخص: تركز المستويات الاعلامية والسياسية-الإدارية على فرص إعادة إنتاج دول الرفاه السويدية من خلال الرقمنة. وبشكل خاص، هذا الاتجاه بارز في الدانمارك. إن تقنيات الرفاه هي فكرة اسكندنافية استخدمت للإشارة إلى التقنيات المساعدة التي تستهدف دعم كبار السن، والمعاقين ومزودي الرعاية. إن تغذية الروبوتات المساعدة هي تقنية رفاه وثيقة الصلة بالمواطنين ذوي الوظيفية المتدنية في ذراعهم أو بدونها. وبالرغم من استراتيجيات النشر الوطنية، فقد ثبت أنه من الصعب استقطاب المستخدمين الملائمين. لقد كان هنالك العديد من الوعود حول قدرة الروبوتات المساعدة من ضمنها زيادة تقديم خدمات الرعاية الصحية قليلة التكلفة، وإشراك المرضى، وترابط مزودي خدمات الرعاية. ومع ذلك، فإن واقع تفعيل الروبوتات المساعدة، سواء كمرضى أو مزودي الرعاية قد يكون معقداً بطرق في الغالب لم تتوقعها المؤسسات الحكومية ومطوري التقنيات. تناقش هذه الدراسة الرؤى الخاصة بالمؤسسات الحكومية ومطوري التقنيات فيما يتعلق بما يمكن أن تفعله لروبوتات وتجادل أن هذه الرؤى تتشابك مع تنظيم الأطرا...