عنوان المقالة:
التخيل ومحاولة التصويب بمساعدة الروبوتات في رعاية المعاقين
ملخص:
تركز المستويات الاعلامية والسياسية-الإدارية على فرص إعادة إنتاج دول الرفاه السويدية من خلال الرقمنة. وبشكل خاص، هذا الاتجاه بارز في الدانمارك. إن تقنيات الرفاه هي فكرة اسكندنافية استخدمت للإشارة إلى التقنيات المساعدة التي تستهدف دعم كبار السن، والمعاقين ومزودي الرعاية. إن تغذية الروبوتات المساعدة هي تقنية رفاه وثيقة الصلة بالمواطنين ذوي الوظيفية المتدنية في ذراعهم أو بدونها. وبالرغم من استراتيجيات النشر الوطنية، فقد ثبت أنه من الصعب استقطاب المستخدمين الملائمين. لقد كان هنالك العديد من الوعود حول قدرة الروبوتات المساعدة من ضمنها زيادة تقديم خدمات الرعاية الصحية قليلة التكلفة، وإشراك المرضى، وترابط مزودي خدمات الرعاية. ومع ذلك، فإن واقع تفعيل الروبوتات المساعدة، سواء كمرضى أو مزودي الرعاية قد يكون معقداً بطرق في الغالب لم تتوقعها المؤسسات الحكومية ومطوري التقنيات. تناقش هذه الدراسة الرؤى الخاصة بالمؤسسات الحكومية ومطوري التقنيات فيما يتعلق بما يمكن أن تفعله لروبوتات وتجادل أن هذه الرؤى تتشابك مع تنظيم الأطراف المعنية لعوالمهم الخاصة. وعلى هذا الأساس، تناقش الدراسة محاولة التصويب الناتجة أثناء التطبيق. وتجسد الدراسة وتشرح الكيفية التي يمكن بها استخدام الاثنوغرافيا الوصفية كمنهجية هامة في الأبحاث حول التفاعل بين الإنسان والروبوت. إن فكرة نظرية شبكة الفواعل "تتبع الفاعل" كانت الهاماً لهذه الدراسة التي أجريت باعتبارها اثنوغرافيا وصفية متعددة المواقع في أماكن مختلفة من الدانمارك والسويد. وبناء على البحث المكتبي، وملاحظة الوجبات والمقابلات تفحص الدراسة الخيالات الاجتماعية التقنية ودلالاتها العملية والأخلاقية. إن تفاعل تعذية-الروبوتات-المساعدة والإنسان تتطلب تشبيكاً وصبراً متواصلاً وفهماً لجسد المواطن خاصة وهويته ووضعه. تساهم هذه المقالة في الأدبيات حول التفاعل بين الإنسان والروبوت من خلال تقديم تحليلاً امبريقياً مفصلاً قائم على الدراسة الاثنوغرافية الوصفية حيث توضع الاستراتيجيات السياسية، وافتراضات مطوري التقنية، ومنغصات الحياة اليومية للأطراف المعنية في بؤرة الاهتمام في نفس الوقت [2020، KASM].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: KASM
مواضيع ذات صلة | رجوع الى الصفحة الرئيسة
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...