عنوان المقالة:
دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين
ملخص:
قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق باللايقين حول ارتباطية البرنامج التدربيي العملي القائم على الأدلة في البلدان النامية. وتم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة فعالاً في تحسين المعرفة والمهارات الخاصة بالمعالجين الطبيعيين وهنالك حاجة ماسة لتدريب كافة المهنيين الصحيين لتبني ثقافة البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة في الرعاية الصحية. بعض الاستراتيجيات لاستدامة البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة كانت التعاون بين المنظمات المهنية الصحية، ودمج البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة في منهاج البكالوريوس. ويعتبر البنامج التدريبي القائم على الأدلة مفهوماً جديداً في الفيليبين، ولكن حالما أصبح على الطاولة" أصبح يعتبر وثيق الصلة جداً ومهماً في تحسين نوعية الرعاية الصحي. ومن أجل تبني ثقافة البرنامد التدريبي العملي القائم على الأدلة بشكل كامل، يعتبر البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة على نطاق الأمة مهماً في الفيليبين [2023، VNUV].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: VNUV
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...