عنوان المقالة:
أسلوب التعليم الفراري في عصر ما بعد الأنثوي: قراءة في أسلوب التعليم لــ "حملة "دوف" من أجل جمال حقيقي"
ملخص:
في مشاهدة التلفاز أو تصفح الانترنت لا يستطيع المرء تجنب مشاهدة حملات إعلانية تزعم تمكين المرأة. التسعينات من القرن العشرين كان لها نصيبها من اعلانات التمكين هنا وهناك، أبرزها اعلان نايك Nike، حملة "لو تركتموني ألعب"، والتي كانت تأمل الاستفادة من العدد المتزايد من الإناث المشاركات في الألعاب الرياضية (لوسا، 2000). اليوم، واحد من أبرز الإعلانات هو حملة "دوف" للجمال الطبيعي" التي بدأت عام 2004 ("مهمة حملة لأجل جمال حقيقي"، 2008). كان هذا الإعلان محط اهتمام بسبب أن حملة "دوف" تساهم في وهي ثمرة حوارات بين الجمال وتقدير الذات المتمركزة حول جسد المرأة. إن هذه الحوارات شائعة في اعلانات أخرى من قبل شركات مثل ذا بودي شوب The Body Shop، باث آند بودي وركس Bath and Body Works، واستعراضات التلفاز الواقعي مثل "ما الذي لا ينبغي لبسه" في TLC و"العين الحاسدة" ذا كوير آي Queer Eye.
لقد نظر الباحثون إلى العلاقة بين وسائل الإعلام وأبنية الأنثوية، الجمال، وذاتية الأنثى (رنغروز آند والكردن،2008؛ فيبر 2009؛ لوكاس 2000) على سبيل المثال، ميليسا ميلكي (2002) Melissa Milkie (2002) درست "كيف تعمل المؤسسات الثقافية التي تعرف الأنوثة على خلق وإدامة التقسيم الطبقي الجندري"، وفضلاً عن ذلك، قدمت جنيفر ميلارد (2009) تحليلاً لحملة "دوف" نفسها". وهي تستخدم اللغة السميائية الاجتماعية لتفسير الكيفية التي تصنع بها مجموعة من ستة عشر امرأة "حقيقية" في ريف كندا المعنى من خلال الإعلانات.
ويتخذ تحليلي مدخلاً مختلفاً. إنني أرغب بدراسة الكيفية التي يتم بها بناء ذاتية الأنثى في هذه الإعلانات. وما نوع ذات subject الأنثى الذي تتخيله "دوف" وتسعى لانتاجه؟ وحتى المشاهد ذو الإلمام البسيط بأساسيات الإعلام قد يرتاب فوراً من الايثار في حملة "دوف". هذه الورقة تهدف لفهم الكيفية التي تبدو بها "دوف" قادرة على بناء ذات subject الأنثى المفترض أنها "متحررة" و"حقيقية"، مع أنها في نفس الوقت كذلك تنتج تقريباً ذوات استهلاكية أنثوية . هذه الحملة تشير صراحةً أنها تقدم الفرصة للإناث لخلق وعي أنثوي مختلف من خلال إعطائهن الفرصة لتحدي معايير norms الجمال. وضمنياً، تزعم "دوف" أنها تعطي المرأة سرداً مغايراً والذي يتحدى معايير الجمال الأمريكية، وهي المعايير التي تشدد على النحافة، والبشرة الخالية من البثور، والأنوثة المعرفة بشكل ضيق. إن إعلاناتها تشدد على أنها تروي قصة مختلفة بشأن ما تبدو عليه النساء والفتيات. وتؤكد أنها تستخدم المرأة "الحقيقية" كأنموذج "موديل" بدلاً من "المحترفات". وبالتالي، من خلال تقديم صور، ومنتديات تثقيفية، ومواد تعليمية "بديلة" مفترضة، فإن إعلانات "دوف" وموقعها الإلكتروني يزعمون تثقيف الفتيات والنساء؛ ويزعمون تقديم فضاء تعليمي وأنهم "معلمون" pedagogue .
وتزعم "دوف" محبة النساء والفتيات، وأنها تعلمهن كيفية محبة أنفسهن. إن المزاعم الصريحة لــ "دوف" في أنها تعلم أبجديات الإعلام وتحدي الأعراف الاجتماعية الظالمة من خلال الحب تستدعي نقداً فريرياً Freirian. وبالتالي، تفيد الاستبصارات الفريرية Freirian كأداة لفحص المنهجيات التعليمية لـ "دوف" بشكل نقدي، والكشف عن الطرق التي يبنون بها الذوات subject الليبرالية-الجديدة، المابعد أنثوية التي تفتقر لقوة الفعل agency الراديكالية. وأخيراً تقدم هذه الورقة تأملاً في بعض الصعوبات بأسلوب التعليم الفيراري Freirian في سياق الرأسمالية الاستهلاكية الأمريكية في القرن الحادي والعشرين [2016، TSXV].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: TSXV
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...