التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الحركة الابتكارية الموسيقية اليونانية

عنوان المقالة:
الحداثة الموسيقية في اليونان في النصف الأول من القرن العشرين: حالة المنفى والهجرة والعزلة
ملخص:
كانن الحياة الموسيقية اليونانية في العقود الخمسة الأولى من القرن العشرين يهيمن عليها تأثير المدرسة الوطنية وممثلها الرئيسي الملحن مانوليس كالوميريس. وأثرت الظروف الاجتماعية والسياسية خلال تلك السنوات على التطور الثقافي. وقد مر البلد بتغييرات رئيسة من كافة الجوانب وكان المجتمع باستمرار في حالة انتقال. نتيجة لذلك، وجدت الابتكار والأفكار الجديدة أن من الصعب أو من المستحيل أن تزدهر. إن الشعور السائد والمدخل الوطني يبدو أنه يتجاهل أو أو يقلل من شأن القلة القليلة من الملحنين والموسيقيين الذين يريدون تجربة المداخل الحداثية والابتكارية التي واجهوها غالباً في الخارج. ولذلك، بدا أن خياراتهم محدودة، حيث يختار معظمهم إما عزل أنفسهم في منفى-ذاتي داخلي أو الهجرة إلى أي مكان آخر. 
في هذه الورقة سنركز على أولئك الموسيقيين اليونانيين الذين مثلوا الاتجاهات الحداثية خلال ذلك النصف الأول الحاسم من القرن، وأعمالهم، وتلقيها في العالم الموسيقي. وعلاوة على ذلك، سنحاول أن نضع هذه الحركة الابتكارية في التاريخ وفضاء العالم اليوناني والتعليق على أسباب عزلتها وعواقب ذلك. سيتم التعامل مع المنفى بمعنى "الصمت" الداخلي لأولئك الملحنين الذين نشروا ودعموا المصطلحات الموسيقية الحداثية، مما قدهم إلى الهجرة إلى أو العزلة عن الحياة الموسيقية الراهنة، أو على الأقل عن الملحن الذي أحبوا أن يكونوا عليه، مما حولهم بشكل رئيسي إلى ملحن "يكتب لنفسه" [2025، XFKA]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: XFKA
 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...