عنوان المقالة:
فعالية تدخل السياسات مع التنمر المدرسي: مراجعة نظامية
ملخص:
الأهداف:
يهدد التنمر الصحة العقلية والتربوية للطلاب. وعلى الرغم من أن سياسات مكافحة التنمر شائعة، إلا أننا نعلم القليل حول فعاليتها. تقيم المراجعة النظامية الخصائص المنهجية وتلخص النتائج المثبتة للدراسات التي تدرس فعالية سياسات التنمر المدرسي.
المنهجية:
أدى البحث في 11 قاعدة بيانات بيبلوغرافية إلى 489 دراسة تم استكمالها منذ الأول من كانون الثاني عام 1995. وبعد إزالة الازدواجية والفرز المستقل المزدوج بناء على معايير الإدراج السابقة، تم تضمين 21 دراسة من أجل المراجعة.
النتائج:
بشكل أكيد، التربويون الذين يتصورون أن سياسات مكافحة التنمر فعالة أكثر من الذين يتصورونها غير فعالة. وفي حين أن العديد من الدراسات تبين أن وجود السياسات ونوعيتها يرتبط بتدني معدلات التنمر بين الطلاب، ولم تجد الدراسات الأخرى مثل تلك العلاقات الارتباطية بين وجود السياسة أو نوعيتها والانخفاض في التنمر. وبشكل متسق عبر الدراسات، وجدت هذه المراجعة أن المدارس التي لديها سياسات مكافحة التنمر والتي تعدد اجراءات الحماية بناء على التوجه الجنسي والهوية الجندرية كانت ترتبط بحماية أفضل للطلاب السحاقيات، واللوطيين، وثنائيي الجنس، والمتحولين جنسياً، والشواذ. وبشكل خاص، أشار هؤلاء الطلاب في المدارس التي لديها مثل تلك السياسات إلى تحرش أقل، وتدخل أكبر من قبل موظفي المدرس وأكثر فعالية.
النتائج:
انت النتائج مختلطة فيما يتعلق بالعلاقة بين وجود سياسة مكافحة التنمر وتجاوب التربويين مع التنمر بشكل عام.
الاستنتاجات:
إن سياسات مكافحة التنمر قد تكون فعالة في خفض التنمر إذا كان مضمونها يقوم على أدلة ونظرية سليمة وإذا جرى تطبيقها بمستوى عالي من الصدق. وتلزم مزيد من الأبحاث من أجل التحسين حول المحددات بين الدراسات القائمة [2025، KRWW].
بيانات المقالة:كود البحث الرقمي: KRWW