التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الذاكرة العاملة لدى المراهقين

عنوان المقالة:

جربة محكمة عشوائية لفحص أثر التأمل الواعي على قدرة الذاكرة العاملة لدى المراهقين

ملخص:

الهدف:

دراسة فعالية تدخل التأمل الواعي على قدرة الذاكرة العاملة (WMC) لدى المراهقين من خلال تجربة محكمة عشوائية تقارن التأمل الواعي بالـ هاثا يوغا ومجموعة ضابطة على قائمة الانتظار.

المنهجية:- جرى استقطاب المشاركين (العدد=198) من مدرسة حكومية كبيرة في جنوب غرب الولايات المتحدة وتم توزيعهم عشوائياً على مجموعة التأمل الواعي، ومجموعة الـ هاثا يوغا، ومجموعة ضابطة على قائمة الانتظار. استكمل المشاركون مقياساً محوسباً لقدرة الذاكرة العاملة (مهمة مؤتمة للنطاق العملياتي)، ومقياس تقرير ذاتي للضغط المدرك (مقياس الضغط المدرك) والقلق (فرز قلق الطفولة المرتبط بالاضطرابات الانفعالية) في حالة ما قبل التدخل، وبعد التدخل/قائمة الانتظار. تم استخدام سلسلة من تحليلات التباين مختلطة التصميمات لدراسة التغيرات في قدرة الذاكرة العاملة، والضغط والقلق ما قبل التدخل، وبعد التدخل.

النتائج:

ظهر المشاركون في حالة التأمل الواعي تحسناً ذا دلالة في قدرة الذاكرة العاملة، في حين أن أولئك في مجموعة الـ هاثا يوغا والمجموعة الضابطة في قائمة الانتظار لم تظهر تحسناً. ولم توجد فروقات ذات دلالة احصائية بين الفروقات بين المجموعات بالنسبة للضغط والقلق.

الاستنتاجات:

هذه هي الدراسة الأولى التي تقدم دعماً لفائدة الممارسة الواعية قيرة الأمد، تحديداً التأمل الواعي، في تحسين قدرة الذاكرة العاملة WMC لدى المراهقين. توضح النتائج أهمية دراسة مكونات التدخلات القائمة على التركيز الواعي بين المراهقين بافتراض أن مثل تلك التدخلات يمكن أن تحسن من الوظيفة المعرفية. وبشكل أوسع، فإن التدخلات الواعية يمكن تقديمها بنسق مختصر، وبالتالي زيادة قدرتها على الاندماج في السياقات المدرسية وفي إجراءات المعالجة القائمة [2025، SVNB].

بيانات المقالة:

كود البحث: SVNB

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...