التخطي إلى المحتوى الرئيسي

نموذج بحث شمولي قائم على الذكاء الاصطناعي الاشتقاقي

عنوان المقالة:
الابستمولوجيا التكيفية: اعتناق الذكاء الاصطناعي الاشتقاقي كإنزياح في النموذج الشمولي للعلوم الاجتماعية
ملخص:
تفحص هذه الورقة التحول الابستمولوجي الذي أطلقه الدمج بين تقنيات الذكاء الاصطناعي الاشتقاقية في أبحاث العلوم الاجتماعية، بحيث تقترح نموذجاً شمولياً وهو "الابستمولوجيا التكيفية". في العصر ما بعد الرقمي اليوم-الذي يتميز بالبنى التحتية واسعة الانتشار والوكلاء من غير البشر الذين وهبوا قدرات اشتقاقية-فقد أصبحت مداخل البحث التقليدية غير كافية. ومن خلال مراجعة ناقدة للنماذج الشمولية التاريخية والاطرادية (الوضعية، التأويلية، والاقعية النقدية، والنفعية، والنماذج الشمولية التحولية، والمناهج المختلطة والرقمية)، أبي هنا كيف أن استقدام المنصات الرقمية، والنماذج اللغوية الضخمة تعيد تشكيل الحدود بين جمع البيانات وتحليلها، وتفسيرها. وباستخدام إطار نظري-مفاهيمي والذي يعتمد على نظرية النظم الفنية الاجتماعية، ودراسات المنصات، وفلسفة الفعل، فقد تم التعرف على السمات الأساسية للابستمولويجا التكيفية وهي: الدينامية، البناء المشترك للمعنى بين الباحث والنظام، والقدرة على اشتقاق حلول منهجية استجابة السياقات سريعة التطور. تبين النتائج الحاجة للتفكير من حيث ابستمولوجيا تكيفية يمكنها تقديم اطار نظري ومنهجي متين لتوجيه أبحاث العلوم الاجتماعية في المجتمع ما بعد الرقمي، والتي تشدد على المرونة، والانعكاسية، والحساسية الأخلاقية في نشر الأدوات الاشتقاقية [2025، NQPK]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: NQPK

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خل...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

 عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق ال...