التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الهندسة الابستمولوجية

عنوان المقالة:

كيف تمكن المعرفة النظامية الهندسة الابستمولوجية

ملخص:

تنشأ الهندسة الابستمولوجية عندما تتطور النظم وأجزاؤها وظيفياً والذي يفسر كمعرفة صالحة. وبالفرضية، الهندسة الابستمولوجية هي مبدأ تطوري أساسي. وهو يضمن أنه ليس فقط النظم الحية فقط هي التي تحدد الفروقات التي تصنع الاختلافات، ولكنها تضمن كذلك أن السيطرة الموزعة تمكنها من بناء تغيير ابستمولوجي. وفي تتبع مثل هذه النتاجات في الحياة البشرية، نشدد أن البشر يتصرفون ضمن نظم موزعة متعددة المراكز. وبشكل مشابه للكيفية التي يمكن أن يتصرف الناس بها كأجزاء من النظام ذات قصور ذاتي، إلا أنها تستحضر كذلك وبشكل نشط النوايا والتأثيرات الفعلية. ويستخدم الوكلاء المعرفيون البشر الوظيفية النظامية لبناء المستجدات الابستمولوجية. وللشرح، استخدمنا دراسة تجريبية منشورة لصرصور آلي لدراسة كيف يمكن لنظام هندسي أن يمكن كيان بشري من الأداء كمحول مع بعض "السيطرة الفكرية" على الحيوان. وضمن نظام أوسع، تمكن الأدمغة من نشوء التقنيات من العدم وهي تحاول التوافق مع املاءات جهاز ما. وتعمل الأجزاء البشرية كمحولات تبسط الهمة. وفي التصعيد أكثر، نتحول إلى حالة المعرفة التنظيمية . حيث نتتبع الكيفية التي تنتشر بها وظائف المحول عند استجلاب البيانات التي يتم جمعها من خلال طائرة مسيرة إلى قسم الصيانة في شركة منافع دانماركية. وبينما تتمركز على الكيفية التي يمزج بها مشغلوا النظام الخبرة مع استخدام البرمجية، إلا أن خبرتهم تطلق نتائج مهندسة ابستمولوجياًعبر الشركة وما وراءها. إن التأثيرات الفعلية تبرز تحت السيطرة متعدة المراكز للأدمغة، والأشخاص، والأجهزة، والمؤسسات بكليتها. وكجزء من الثقافة، تعمل الهندسة البستمولوجية من خلال تقليص العشوائية [2023، XMLT].

بيانات المقالة: 

كود البحث الرقمي: XMLT

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...