عنوان المقالة:
كيف تمكن المعرفة النظامية الهندسة الابستمولوجية
ملخص:
تنشأ الهندسة الابستمولوجية عندما تتطور النظم وأجزاؤها وظيفياً والذي يفسر كمعرفة صالحة. وبالفرضية، الهندسة الابستمولوجية هي مبدأ تطوري أساسي. وهو يضمن أنه ليس فقط النظم الحية فقط هي التي تحدد الفروقات التي تصنع الاختلافات، ولكنها تضمن كذلك أن السيطرة الموزعة تمكنها من بناء تغيير ابستمولوجي. وفي تتبع مثل هذه النتاجات في الحياة البشرية، نشدد أن البشر يتصرفون ضمن نظم موزعة متعددة المراكز. وبشكل مشابه للكيفية التي يمكن أن يتصرف الناس بها كأجزاء من النظام ذات قصور ذاتي، إلا أنها تستحضر كذلك وبشكل نشط النوايا والتأثيرات الفعلية. ويستخدم الوكلاء المعرفيون البشر الوظيفية النظامية لبناء المستجدات الابستمولوجية. وللشرح، استخدمنا دراسة تجريبية منشورة لصرصور آلي لدراسة كيف يمكن لنظام هندسي أن يمكن كيان بشري من الأداء كمحول مع بعض "السيطرة الفكرية" على الحيوان. وضمن نظام أوسع، تمكن الأدمغة من نشوء التقنيات من العدم وهي تحاول التوافق مع املاءات جهاز ما. وتعمل الأجزاء البشرية كمحولات تبسط الهمة. وفي التصعيد أكثر، نتحول إلى حالة المعرفة التنظيمية . حيث نتتبع الكيفية التي تنتشر بها وظائف المحول عند استجلاب البيانات التي يتم جمعها من خلال طائرة مسيرة إلى قسم الصيانة في شركة منافع دانماركية. وبينما تتمركز على الكيفية التي يمزج بها مشغلوا النظام الخبرة مع استخدام البرمجية، إلا أن خبرتهم تطلق نتائج مهندسة ابستمولوجياًعبر الشركة وما وراءها. إن التأثيرات الفعلية تبرز تحت السيطرة متعدة المراكز للأدمغة، والأشخاص، والأجهزة، والمؤسسات بكليتها. وكجزء من الثقافة، تعمل الهندسة البستمولوجية من خلال تقليص العشوائية [2023، XMLT].
بيانات المقالة: