عنوان المقالة:
مبادئ الخلاف، الحالة العملية للثقة الذاتية الابستمولوجية ولم الاثنان لا يسيران معاً
مبادئ الخلاف، الحالة العملية للثقة الذاتية الابستمولوجية ولم الاثنان لا يسيران معاً
ملخص:
تستكشف هذه الورقة التوترات التي تنشأ بين المبادئ التي تتطلب من المرء أن يراجع اعتقاداته في وجه الخلاف ودور الثقة الذاتية الابستمولوجية في حياتنا الفكرية اليومية. وبكلام عريض، يهتم الابستمولوجيين الذين يعملون على الخلاف باسئلة تتعلق بالكيفية التي ينبغي لنا أن نرد بها على الخلاف.
تناقش هذه الورقة الطبيعة الطبيعية للمبادئ التي تتطلب مراجعة الاعتقاد في وجه الخلاف، ودور الثقة الذاتية في حياتنا الابستمولوجية، والتوترات التي تنشأ بين الاثنين. القسم الثاني يجادل أن مبادئ مراجعة الخلاف تتشارك في البناء الطبيعي العام بحيث أنها تحظر الاعتماد المتواصل على الممارسات التي من خلالها أصبح المرء يعتنق تلك الاعتقادات تحت النزاع. يصف القسم الثالث الأسلوب العاطفي للثقة الذاتية الابستمولوجية التي يمكن وصفها بأنها امتلاك الفرد اتجاهاً متفائلاً حول مصداقية الممارسات التي من خلالها يشكل المرء الاعتقادات. إن توافر الثقة الذاتية العاطفية هو حاسم لكي تكون قادراً على أن تقاوم بشكل عقلاني الشكوك حول تلك الممارسات. ومع ذلك، كما يجادل الفصل الأخير من الورقة، اتباع مبادئ مراجعة الخلاف يمكن أن يجعل من تلك الثقة غير متوافرة سيكولوجياً. وبالتالي، محاولات اتباع مثل تلك المبادئ يمكن أن يكون له عواقب عقائدية تتجاوز بشكل متنبأ به الدلالات الطبيعية [2025، EKRU]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: EKRU
تستكشف هذه الورقة التوترات التي تنشأ بين المبادئ التي تتطلب من المرء أن يراجع اعتقاداته في وجه الخلاف ودور الثقة الذاتية الابستمولوجية في حياتنا الفكرية اليومية. وبكلام عريض، يهتم الابستمولوجيين الذين يعملون على الخلاف باسئلة تتعلق بالكيفية التي ينبغي لنا أن نرد بها على الخلاف.
تناقش هذه الورقة الطبيعة الطبيعية للمبادئ التي تتطلب مراجعة الاعتقاد في وجه الخلاف، ودور الثقة الذاتية في حياتنا الابستمولوجية، والتوترات التي تنشأ بين الاثنين. القسم الثاني يجادل أن مبادئ مراجعة الخلاف تتشارك في البناء الطبيعي العام بحيث أنها تحظر الاعتماد المتواصل على الممارسات التي من خلالها أصبح المرء يعتنق تلك الاعتقادات تحت النزاع. يصف القسم الثالث الأسلوب العاطفي للثقة الذاتية الابستمولوجية التي يمكن وصفها بأنها امتلاك الفرد اتجاهاً متفائلاً حول مصداقية الممارسات التي من خلالها يشكل المرء الاعتقادات. إن توافر الثقة الذاتية العاطفية هو حاسم لكي تكون قادراً على أن تقاوم بشكل عقلاني الشكوك حول تلك الممارسات. ومع ذلك، كما يجادل الفصل الأخير من الورقة، اتباع مبادئ مراجعة الخلاف يمكن أن يجعل من تلك الثقة غير متوافرة سيكولوجياً. وبالتالي، محاولات اتباع مثل تلك المبادئ يمكن أن يكون له عواقب عقائدية تتجاوز بشكل متنبأ به الدلالات الطبيعية [2025، EKRU]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: EKRU