التفسير الابستمولوجي لمنطق نظير التناقض التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير القيادات التربوية

عنوان المقالة: استخدام النموذج التدريسي 4MATمن أجل التطوير القيادي الفعال ملخص: يعتقد معظم المدراء أن عملهم يشمل التعرف على وتطوير القادة المدرسيين المستقبليين. وتوقعات مدراء المدارس كمدرسين للكبار تتزايد. يقدم النموذج التدريسي 4MAT هيكلاً مفيداً وودوداً وقائم على الأبحاث لكي يقوم مدراء المدارس بتصميم ورش عمل قوية تهدف لزيادة السلوك القيادي بين كافة الكوادر المهنية [2025، HKTT] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HKTT 

التفسير الابستمولوجي لمنطق نظير التناقض

عنوان المقالة:

ملاحظات على التفسير الابستمولوجي لمنطق نظير-التناقض

ملخص:

في كتابهما مؤخراً، يقدم والتر كارنيللي وابيليو رودريغو تفسيراً بدوافع ابستمولوجية لمنطق نظير-التناقض. ومن وجهة نظرهما، عندما تكون هنالك أدلة متناقضة فيما يتعلق بفرضية أ (أي عندما يكون يكون هناك دليل على أ ودليل على متممة أ على حد سواء) فإن كلاً من أ ومتممة أ ينبغي قبولهما بدون أن نقبل بذلك أي فرضية ب أياً كانت. وبالتالي، فإن التفكير في نطاق نظامهما يقصد أن يعكس كمرآة، وبالتالي، ينبغي أن يكون مقيداً، بالطريقة التي نفكر بها في الأدلة. وفي هذه المقالة، سنناقش بشكل شامل موقفهما ونقترح بعض الطرق التي يمكن بها تطوير هذا المشروع أكثر. إن الهدف من هذه الورقة شيئان: من جانب، سنقدم بعض النقد الفلسفي للتفسير الابستمولوجي المحدد لمنطق نظير-التناقض الذي اقترحه كارنيللي ورودريغو. أولاً، سنجادل أن تفسير كارنيللي ورودريغو ينطوي على فكرة عما تبرر الأدلة بشكل عقلاني قبوله أو الاعتقاد به، وتدعى التساهل الحدي، والتي هي محل خلاف بين الابستمولوجيين. ثانياً، سنجادل أن ما ينبغي على المتناظرين القيام به من وجهة نظر ابستمولوجية عند مواجهة أدلة متناقضة هو التوقف عن الحكم عليها. ومن جانب آخر، بالرغم من هذه الانتقادات، إلا أننا لا نعتقد أن الدافع الابستمولوجي الذي قدمه كارنيللي ورودريغو خاطئ تماماً. وفي القسم الأخير، نقدم طريقة بديلة من خلالها يمكن للمرء وصف العقلانية الابستمولجية في قبول التناقضات، وبالتالي، وصف الفهم الابستمولوجي لنظير-التناقض، الأمر الذي يقودنا إلى مناقشة فكرة تطور العقلانية الابستمولوجية عبر الزمن [2025، RYPZ].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: RYPZ

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...