التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير وحدة دراسية

عنوان المقالة: انقاذ الحيتان: استخدام أبحاث البحار في حصص العلوم والرياضيات ملخص: خلال العام الدراسي 2019-2020، شضاركت في فرصة للتنمية المهنية لمدة عام والتي أدت إلى تطوير وحدة مشتركة من المنهاج بالتعاون مع أحد الباحثين في البحار، ودرس رياضيات، ومدرس بيولوجيا البحار. أنشأنا سوية وحدة دراسية لكي يستخدم الطلاب نقاط بيانات البحث البحري الصادقة. وباستحدام نموذج 5E للتدريس وتثبيت الظواهر، قمنا بتطوير سلسلة من فعاليات التعلم لكي يربط الطلاب مفاهيم البيولوجيا بالسياق المحلي الحالي. في خريف عام 2019، قمت بتطبيق وحدة التعلم التي أنشأناها.قمت بتعديل المنهاج بسبب الجائحة العالمية والتعلم عن بعد الناتج. شهد العام الدراسي 2021-2022 مراجعة أخرى مع ذلك وتعلم تزامني أكثر في الجبر والبيولوجيا حيث عمل الطلاب في كلتا الحصتين على تطوير مشروعهم النهائي. وفي كل النسخ الثلاث لمنهاجنا، استجاب الطلاب بشكل ايجابي لخبرات التعلم. وكمدرس، أنا أقدر فرصة التعاون مع المدرسين الآخرين والتعلم من باحث البحار ووجدت الإثارة في استخدام بيانات حقيقية في الصف [2025، VYQE] بيانات المقالة كود البحث الرقمي: VYQW وفي العام الدرا...

تفسير معاني الألفاظ

عنوان المقالة:

حل مشكلة مراوغة معاني الكلمات: وجهتا نظر حول حيز المعنى المتصل للغة

ملخص:

سأستكشف فرضية أن تجربة انقطاع المعنى عندما نفكر في "معنى" كلمة معينة هي نتيجة محددات سياقية. إذ يعمل السياق كمحدد للمعنى، مما يجعل لحظة موقفية محددة في نطاق حيز مفاهيمي مرتبطة بلفظة معينة بارزة. هذا البروز هو ما نجربه باعتباره انقطاع. وهذا يثيرمسألة ماهو السياق، ما هي آليات التحديد التي يفرضها وما هي طبيعة الحيز المفاهيمي التي تربط الألفاظ نفسها به. سأجيب عن هذه الأسئلة من خلال اقتراح نظام لمعنى الكلمة المبني ليس من كينونات منفصلة، كما يفترض بشكل شائع، ولكن من نظام جبري مدعوم بحيز متصل؛ والذي يحدده معياران أساسيان: ضبط التناسق، والترابط. إنني أحفز تجاه هذا النموذج من خلال مواجهة تحديين لانقطاع معنى الكلمة: (1) الحالات التي يكون فيها نفس اللفظ مرتبطاً بعدة معاني والتي بالرغم من ذلك معتمدة على بعضها البعض، مثلاً الكلمة الانجليزية يدخن "smoke".  (2) والحالات التي يكون فيها نفس اللفظ مرتبطاً بعائلة من المعاني، في الحد الأدنى منفصلة عن بعضها البعض من أجل أن تبدو منظمة تحت "فئة" ما مثلاً الكلمة الانجليزية "يمتلك". هذه الحالات ليست هامشية-لكنها موجودة بشكل عام في اللغات عبر العالم. إن أي نموذج يحيط بها يفسر نظام المعاني للغة. وفي صميم الجدل إظهار كيف أن الحيز المعياري ينظم بشكل طبيعي هذه الأنواع من الحالات بدون اللجوء إلى مزيد من التبويب أو التقسيم من أي نوع. ومن هنا نستنتج أن الانقطاع في معنى الكلمة هو ظاهرة ثانوية: إنها تجربة البروز التي تنتجها المحددات السياقية. وهذا ممكن بسبب أننا إلى حد كبير كلما أصبحنا مدركين بشكل واع للبناء المفاهيمي المرتبط بلفظة معينة أي معناها، فإننا ندركه تحت شروط المعالجة الآنية المتحيزة تجاه انتاج تأويل معين بالرجوع إلى موقف معين في العالم. ومع ذلك، فإن النظام الذي يجعل هذا البروز ممكناً مبني من حيز معياري والذي يختزن داخله تمثيلات لغوية-مفاهيمية، وبنى جبرية معممة والتي تدعم المعرفة في التعرف على، ومعالجة، وتخزين الفهم البشري للعالم [2023، KJTV]

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: KJTV