عنوان المقالة:
الحساسية السياقية وسيميائية الأسماء المعدودة في تقييم الاشياء المنقوصة من قبل الأطفال والبالغين
ملخص:
وثقت الأبحاث السابقة أن الأطفال يقومون بعد الأشياء المنقوصة المتمايزة زمكانياً كما لوكانت أشياء كلية. هذا السلوك يمتد إلى أبعد من العد ليشمل الأشياء المنقوصة في تقييم ومقارنة الكميات. لقد جرى اقتراح عدة توصيفات لهذا الأداء: أن الأطفال والبالغين يختلفون نوعياً في تمثيلاتهم المفاهيمية، فالأطفال يفتقرون لمهارات المعالجة بحيث يفردون فوراً الكينونات في مجال معين، أو أن الأطفال لا يستطيعون الوصول بسهولة للبدائل اللسانية ذات الصلة بالنسبة لاسم المعدود المستهدف. إننا نقدم وصفاً جديداً، والذي يلائم الافتراضات النظرية حول التعيين المنقوص في السيميائية الاسمية ودور سياق الخطاب. تبين نتائجنا أن هنالك حدوداً لما يسمح الأطفال للاشياء المنقوصة أن تعمل فيه ككليات، وأنه تحت شروط معينة، يشبه أداء البالغين أداء الأطفال من خلال السماح بالأشياء المنقوصة. إننا نقترح أن سلوك الأطفال في الحقيقة مجاز من خلال التبعية السياقية اللزومية للاسماء المعدودة [2025، DSJD]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: DSJD
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...