التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف السرد

تصور المستقبل

عنوان المقالة: تصور المستقبل: دراسة للقرارات المهنية من مدخل سردية السيرة الذاتية ملخص: استكشفنا القرارات المهنية لسبعة طلاب ذوي صعوبات تعلم يعيشون في إحدى المناطق الريفية في اسبانيا ممن كانوا على وشك استكمال سنتهم الأخيرة من التعليم الإلزامي. تألف تصميمنا من استراتيجيات البحث والتدخل التي تقوم على أفكار التوسط وإعادة التوسط الثقافي الاجتماعي. أهدافنا كانت تحليلية وعملية على حد سواء. فمن جانب، تم استخدام المدخل الثقافي الاجتماعي لاستكشاف الكيفية التي تستخدم بها معاني الهوية من قبل الطلاب في بناء استطرادي يرتبط بخياراتهم المهنية؛ ومن جانب آخر، جري تزويد الطلاب بأدوات سهلت الفعل الانعكاسي لبناء وتصور مساراتهم الأكاديمية والمهنية. خلصنا إلى أن الاستخدام الانعكاسي لسردية السيرة الذاتية يجعل من الممكن تقديم توجيه مهني في البيئات الاجتماعية، والثقافية، والمؤسسية بما يساعد في زيادة تأثيرها على حياة الطلاب [2025، RPKY] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: RPKY مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

الهوية في المقابلات السردية

عنوان المقالة: بناء الهوية في المقابلات السردية: مقترح منهجي من نظرية الشبكة العلائقية ملخص: في هذه المساهمة، اقترح منهجية للمزج بين الأبنية التموضعية للهوية في الحوارات اليومية (الحكايات الصغيرة) وفي مقابلات البحوث السردية (الحكايات الكبيرة) معتمداً على نظرية الشبكة العلائقية لـ هاريسون سي وايت ومفهوم الهوية لديه. تتشكل الهويات من خلال تموضعات علائقية على مستويات شخصانية أو مسارية محلية مقولبة. ففي المقابلات السردية، يبني الساردون هويات تفاعلية في موقف المقابلة (أي على مستوى محلي) من خلال حكاية حكايات صغيرة عن مساراتهم في الحياة. وباستخدام قطعة نصية من مقابلة سردية سأبين كيف تأتلف الحكايات الكبيرة السيرية الذاتية من مجموعات الحكايات الصغيرة المتشابكة التي تحتوي تموضعات الهوية على مستويات مختلفة. وأخلص إلى أن كلا جانبي الجدل حول الحكايات الكبيرة في مقابل الحكايات الصغيرة وكذلك إطار وايت يمكن أن تستفيد من بعضها البعض. فالمقابلات السردية يمكن أن تقدم معلومات هامة حول الأبنية الديناميكية للهويات التي يدرسها وايت؛ ونظرية الهوية لـ وايت يمكن أن تكشف عن مسارات ممكنة للتعاون بين أبحاث الحكايا...

الذاكرة العاملة ورواية القصة

عنوان المقالة: العلاقة بين الوظائف التنفيذية وانتاج اللغة لدى أطفال بعمر 5-6 سنوات: استبصارات من الذاكرة العاملة ورواية القصة ملخص: فحصت هذه الدراسة العلاقة بين قدرة الذاكرة العاملة وقدرات السرد لدى أطفال بعمر 5-6 سنوات، حيث جرى تقييم 269 طفل حول ذاكرتهم العامة البصرية واللفظية، وكان أداؤهم في مهمات إعادة رواية قصة وإنشاء قصة (بناء على صورة واحدة وسلسلة من الصور). وم تقييم القصص على المستوى الكلي للصورة والمستوى الجزئي للصورة. كشفت النتائج عن علاقة ذات دلالة بين كلا مكوني الذاكرة العاملة (اللفظي والبصري) والمؤشرات العالمية للمستوى الكلي للصورة-مثل اكتمال المعنى، كفاية المعنى، البرمجة والهيكل السردي-ومع مؤشرات المستوى الجزئي للقصة مثل الدقة النحوية، وعدد المقاطع الصوتية. ومع ذلك، كانت هذه العلاقة أقوى بشكل نظامي بالنسبة للذاكرة العاملة اللفظية مقارنة بالذاكرة العاملة البصرية مما يشير إلى الذاكرة العاملة اللفظية المطورة بشكل جيد تقدود انتاج لغوي أكثر دقة من الناحية المفرداتية والنحوية لدى أطفال ما قبل المدرسة  [2025، XRGY] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: XRGY مواضيع ذات صلة   ...

السرد

عنوان المقالة: السرد في البحث الاجتماعي بين التقليد والابتكار ملخص: إن اهتمام السوسيولوجيين في السرد قد أصبح أكثر قوة في العقود الماضية بسبب تنامي الوعي أن السرديات هي جزء لا يتجزأ من الحياة اليومية وأنها ترتبط بشكل مباشر ببناء هويتنا. يتخذ السرد حتى دوراً هاماً عند وضعه في سياقه ضمن المجتمع المعاصر حيث التقنيات أصبحت ذات قدرة بالغة بشكل متزايد ومتجسدة في حياتنا اليومية. في هذه المقالةقمنا بتنفيذ مراجعة نظرية لدور السرد في التحليل السوسيولوجي، وركزنا على تقنيات البحث الاجتماعي التي تتبنى المدخل السردي في فهم المجتمع المعاصر. وعند هذه النقطة، فقد تمت دراسة الخصائص الرئيسة للتشابهات والفروقات بين التقنيات الامبريقية التقليدية والناشئة. وبشكل خاصة، تم استكشاف ما يسمى الأساليب الرقمية والتغيرات اللاحقة في تطبيق البحث الاجتماعي، آخذين بالاعتبار الحاجة السوسيولوجية لتحديد البعد السردي القادر على صنع العلاقات بين المجموعة المعقدة من الآثار الرقمية، والمعلومات والبيانات [2021، MTKE] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: MTKE   مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

المجتمعات السردية الإلكترونية

عنوان المقالة: معاني المشاركة الرقمية في المجتمعات الإلكترونية السردية ملخص: اعتماداً على نظرية وأبحاث الممارسات التشاركية، مجتمعات المتابعين ودورهم في هوية المراهقين وعملهم الاجتماعي، تساهم الورقة في الجدل من خلال تحليل الكيفية التي يشارك بها المراهقون في شبكة اجتماعية ذات توجه كتابي مثل الواتباد. إن ممارسات التأليف والمطالعة جرى استكشافها من خلال مدخل مختلط الأساليب، من ضمنها ورش العمل التشاركية، المقابلات، دراسة التدوينات على النت "نتنوغرافيا"، مع عينة من 103 طالب ايطالي. تبين النتائج طرقاً عديدة لتناول السرد الرقمي وكذلك كفايات مختلفة تتصل بتلك الممارسات التي يمكن استغلالها في السياقات التعليمية. وبالتالي تم الترعف على مداخل مختلفة والتي تمتد من مدخل موجه "بالصناعة" إلى مدخل موجه "بالهوية". وكذلك تظهر طوبولوجيات عديدة للمطالعة الاجتماعية، نظراً لأن المتابعين والأقران والمؤيدين هي أشكال معرفية وانفعالية ومعرفية مختلفة والتي يعطيها المراهقون لعلاقتهم ومشاركتهم الكترونياً. تهدف الورقة إلى وصف مثل تلك النماذج التي تشدد على الهوية العميقة والعمل الاجتماعي ا...

مقارنة بالغين يافعين مثقفين

عنوان المقالة: سرديات الحياة أكثر من كونها متمحورة حول الآخر وأكثر سلبية وأقل ترابطاً في تركيا منها في المانيا: مقارنة بالغين يافعين مثقفين المان اصليين والمان أتراك وأتراك من العاصمة وأتراك من المحافظات ملخص: جرى وصف قصة حياة متفردة ومترابطة باعتبارها شكل الهوية المطلوب لدى المجتمعات الغربية الفردية ذات الحركية العالية، حيث تتطلب المجتمعات التقليدية الأكثر توجهاً نحو الأسرة هويات عصرية قائمة على الدور. وبالتالي، في الثقافات الفردية يمكن توقع سرديات الحياة ككل أكثر ترابطاً وتحتوي جدل السيرة الذاتية أكثر مما يساهم في ترابط سردية الحياة. إن هذا الفارق في الجمع الثقافي من التوقع أن يتوسطه مسايرة الأفراد لمفهوم السيرة الذاتية المعتادين عليه في الثقافة الخاصة بكل منهم، بحيث أن المسايرة الأكبر تقود إلى ترابط أقل في سردية الحياة ومجادلات سيرة ذاتية أقل. لقد قمنا بفحص تلك التوقعات من خلال استدعاء سرديات الحياة ككل ونصوص حياتية ثقافية من أربع مجموعات مختلفة ثقافياً من طلبة جامعات تقنية: من محافظة كارابوك، وحاضرة استانبول في تركيا وكذلك من طلاب من خلفيات مهاجر تركي والماني أصلي من فرانكفورت الحض...

المدارس الثقافية في المستقبل

عنوان المقالة: تنتهاوس اوسلو-نموذج تنظيمي شمولي لطلبة المدارس الثقافية في المستقبل ملخص: تهدف هذه المقالة للمساهمة في زيادة المعرفة حول الكيفية التي يمكن بها فهم وتطوير الممارسة التربوية الفنية في السياق المدرسي. التعاون بين تنتاهاوس اوسلو (Tentahaus Oslo “TO”) وهي مبادرة يقودها الفنانون، وقسم التربية الأساسية لطلبة الأقليات في مدرسة ثانوية عليا ظهر على السطح كبديل للأشكال الأكثر تقليدية من المواجهات مع الفن والتواصل الفني في التعليم الأساسي وفي مدرسة الفنون الأدائية والموسيقى الاختيارية. توضح هذه المقالة كيف أن التفكير التدريسي يواجه تحديات بنيوية ويفتح الفضاءات حيث تتكامل العمليات الفنية التشاركية والتعليمية. إن المكونات التدريسية مثل الزمان، والمكان، والتجاذبات، ومنظور الزمن الممتد، وضع المرسم في المدرسة، فضاء عرض عام ملحق بالمرسم، وكذلك التجاذبات بين المدرسين والفنان تبدو كعناصر تكوينية في التعاون النظامي بين الحقول. ومن منظور التقاطع المناهجي حول التعلم، تقترح المقالة أن الخبرات من التعاون ربما تكون قد نقلت قيمة للسياق المدرسي الأكثر عمومية ولتنظيم مدرسة الموسيقى والفنون الأدائية ...

الإصرار لدي مدرسي الفن: رحلة تأملية

عنوان المقالة: السرد والفينومينولوجيا كمنهجية لفهم الإصرار لدي مدرسي الفن: رحلة تأملية ملخص: "مرة ثانية أقف والباب موارب. الآن بعد أن لهثت حياتي خلف مسار الأرابيسك الملتف، أجد نفسي مرة أخرى في المكان الذي ابتدأت منه" (شماس، 1988، ص226) في كتابه الأرابيسك (1988) يجد شماس نفسه راجعاً للمكان الذي ابتدأت منه رحلته؛ حيث تروي سردية حياته عن رحلاته وعن الناس الذين التقاهم عبر الرحلة. إن نمط الأرابيسك الإسلامي، بعروقه الملتفه، والزخرفة النباتية، ترمز، كما أعتقد لتشابكات الحياة، وبالنسبة لي، لتشابكات البحث. أشعر أن حياتي لا زالت تلاحق "طريق الأرابيسك الملتف" وغالباً أشعر كما لو أنني لم أبتعد كثيراً عن "المكان الذي ابتدأت منه" (شماس، 1988، ص226)، مع أنني في الواقع نضجت عبر عمليه البحث والدراسة. إن جزءاً من كوني باحث نوعي هو أنه ليس هناك طريق مستقيم، هنالك التواءات، وانعطافات، وأحيانا تلك المسارب يمكن أن تقود إلى مناطق مظلمة، وموحشة، أو غير مرئية بشكل واضح. ويصف فان مانن Van Manen (1990) عملية البحث كــ "أشياء تتحول إلى فوضى شديدة بالضبط عندما يبدو أنها أصبحت را...