عنوان المقالة:
بناء الهوية في المقابلات السردية: مقترح منهجي من نظرية الشبكة العلائقية
ملخص:
في هذه المساهمة، اقترح منهجية للمزج بين الأبنية التموضعية للهوية في الحوارات اليومية (الحكايات الصغيرة) وفي مقابلات البحوث السردية (الحكايات الكبيرة) معتمداً على نظرية الشبكة العلائقية لـ هاريسون سي وايت ومفهوم الهوية لديه. تتشكل الهويات من خلال تموضعات علائقية على مستويات شخصانية أو مسارية محلية مقولبة. ففي المقابلات السردية، يبني الساردون هويات تفاعلية في موقف المقابلة (أي على مستوى محلي) من خلال حكاية حكايات صغيرة عن مساراتهم في الحياة. وباستخدام قطعة نصية من مقابلة سردية سأبين كيف تأتلف الحكايات الكبيرة السيرية الذاتية من مجموعات الحكايات الصغيرة المتشابكة التي تحتوي تموضعات الهوية على مستويات مختلفة. وأخلص إلى أن كلا جانبي الجدل حول الحكايات الكبيرة في مقابل الحكايات الصغيرة وكذلك إطار وايت يمكن أن تستفيد من بعضها البعض. فالمقابلات السردية يمكن أن تقدم معلومات هامة حول الأبنية الديناميكية للهويات التي يدرسها وايت؛ ونظرية الهوية لـ وايت يمكن أن تكشف عن مسارات ممكنة للتعاون بين أبحاث الحكايات الكبيرة والصغيرة [2025، PUHL].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: PUHL
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...