EduExplorer

عنوان المقالة: عبور الحدود من أجل الممارسة في السعي نحو المساواة العرقية في التربية الخاصة في نتاجات التخصص ملخص: إن عدم المساواة العرقية في نتاجات التخصص بالغة الأهمية بالنسبة للطلاب. إن التأثيرات مهمة بشكل خاص بالنسبة للطلاب الواقعين على مفرق العرق والإعاقة. هنالك الكثير من الأبحاث التي تصف العوامل التي تساهم في عدم المساواة العرقية في نتاجات التخصص، ومع ذلك هنالك القليل من الأبحاث التي تستكشف كيف يمكن للتربويين والباحثين العمل سوية لتناول عدم المساواة العرقية المتأصلة في نتاجات التخصص، وبشكل خاص التربية الخاصة. يسعى مشروعي لتجسير القنطرة بين البحث والممارسة من أجل مساعدة المنطقة التعليمية على مواجهة الحاح عدم المساواة التعليمية في نتاجات التخصص للتربية الخاصة. سوف أعمل بشكل تعاوني مع التربويين في منطقة تعليمية حضرية كبيرة للتعامل مع عدم المساواة العرقية في نتاجات التخصص للتربية الخاصة. وسأنخرط مع تربويين عملية دورة نقدية ودوائر ثقافية (فراير، 1974ن 1976، 2000) بحيث أعمل كباحث/مسهل. سوف نعمل بشكل تعاوني للتعرف على المجالات الاجتماعية الثقافية والتاريخية والسياسية للتحول من أجل تحسين ...

عنوان المقالة: قياس نوعية شراكة المهني والأسرة في خدمات التربية الخاصة ملخص: إحدى صعوبات مراقبة نوعية الشراكة بين المهني- والأسرة كانت عدم وجود أداةعامة بشكل كافٍ ومقبولة من الناحية السيكومترية لكي يتم تقييمهم بها.الدراسة الحالية تصف تطوير مقياس للشراكة بين المهني- الأسرة، والذي يقيم تصورات الآباء لأهمية الشراكة بين المهني- والأسرة ورضاهم عنها. وتم بناء المؤشرات من أبحاث نوعية حول الأسر والأطفال ذوي إعاقات وبدون إعاقات، وتمصقل المقياس عبر اختيارين ميدانيين واللذان اشتملاً على اسر ذات أطفال بمدى واسع من الأعمار وشدة وأنواع الإعاقات. إن كلاً من المقياس الكلي ذوالـ 18- فقرة والمقياسين الفرعين ذوي 9- فقرات اظهرا خصائص سيكومترية ممتازة. إن الاستخدام الممكن لهذا المقياس في الأبحاث المستقبلية وتوصيل الخدمة تم مناقشتها.إن أهمية تأسيس شراكة ايجابية بين الأسر والمهنيين في التربية جرى إدراكهامنذ زمن طويل (سوموز، جاتين، هال، ونيلسون، 2003). وارتبطت مشاركةالوالدين بشكل متسق التحصيل الأكاديمي والنمو المعرفي للطلاب (ديزيمون، 1999؛ هال، كورتز، كوسيتمس ومهاهوني، 1997؛ سيمون، 2001؛ تارستي، 1999).وفي الت...

عنوان المقالة: دراسة نوعية لتصورات مدرسي ما بعد المدرسة الابتدائية لتأثير برامج ما بعد المدرسة على استقبال الطلاب لخدمات التربية الخاصة ملخص: الهدف من هذه الدراسة "دراسة نوعية لتصورات مدرسي ما بعد المدرسة الابتدائية لتأثير برامج ما بعد المدرسة على استقبال الطلاب لخدمات التربية الخاصة" كان تقييم تصورات مدرسي ما بعد المدرسة الابتدائية لتأثير برامج ما بعد المدرسةعلى استقبال الطلاب لخدمات الرتبية الخاصة. سؤال البحث الرئيسي في هذه الدراسة هو: "كيف يتصور مدرسة ما بعد المدرسة الابتدائية برامج ما بعد المدرسة من حيث تأثيرها على الاحتياجات الأكاديمية، والاجتماعية والعاطفية للطلاب الذين يستقبلون خدمات التربية الخاصة؟ تم اجراء هذه الدراسة البحثية ي منطقة تعليمية كبيرة والتي تقدم برامج ما بعد المدرسة القائمة في المدرسة. وهذه كانت دراسة نوعية استخدمت الفينومينولوجيا التأويلية لــ مانين (1990) (كريسويل، 2007) التي سمحت للباحث الحصول على فهم أعمق حول تصورات مدرسي ما بعد المدرسة لتأثير برامج ما بعد المدرسة على الطلاب الذين يستقبلون خدمات التربية الخاصة. وفي اجراء الدراسة، استقطب الباحث و...

عنوان المقالة: إعداد مدرسي التربية الخاصة للتعاون مع الأسر ملخص: ترتبط العلاقات الايجابية بين الأسرة والمدرسة والمجتمع بنجاح الطلاب. إن خلق علاقات ناجحة مع الآباء مهم لكنه مهمة صعبة بحيث يتقنها المدرسون. وعليه، يحتاج المدرسون المرشحون لفرص لتعلم كيفية تطوير علاقات تعاونية مع أولياء أمور كافة الطلاب، من ضمنهم الأطفال ذوي الإعاقات. تصف هذه الورقة تطبيق برنامج "الأسر كليات" (FAF)، الذي تم تطويره بشكل مشترك من قبل أحد مراكز الآباء وبرنامج للتربية الخاصة في جامعة جنوبية غربية. الهدف من هذا البرنامج هو إعداد المدرسين والمهنيين الآخرين في المجتمع للعمل بشكل تعاوني مع الآباء في مسعى لتحسين الخدمات، وتطوير الشراكات، وزيادة المخرجات الايجابين للطلاب عبر المدى الكامل من الإعاقات. يقدم هذا البرنامج للمدرسين المرشحين فرصة فريدة للتعلم في المقام الأول من أولياء الأمور الذين وافقوا على المشاركة بخبراتهم وقصصهم حول نقاط القوة، والاختلافات، وتحديات تربية طفل لدية إعاقة. وتصف هذه المقالة الطريقة التي تم بها دمج برنامج "الأسر كليات" (FAF) في مساق على مستوى الدراسات العليا في برنامج ما...

عنوان المقالة:  ترجمة الدمج بالنسبة للطلاب ذوي الاعاقات البصرية والاحتياجات التربوية الخاصة في المؤسسات المدرسية البلجيكية الناطقة باللغة الفرنسية ملخص: تطبيق السياسة الخاصة بــ "التعديلات المعقولة"، وهي سياسة حديثة للدمج التربوي والتي تتطلب من المدرسة العادية والحوكمة المدرسية تهيئة الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، يضع المسؤولية على العديد من الأطراف الفاعلة الرئيسة، الذين أصبحوا حارسي البوابة المهمين في عملية التمكين من الوصول التربوي (شارلير وآخرون، 2019) إلى المدرسة الاعتيادية وفرص الطلاب ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة (فيرهوفن آند دوبياس-شايك، 2021). تحاول الورقة الكشف من خلال التحليل السردي والسياسة الاستطرادية (زيارنافسكا، 2004) الكيفية التي يتم بها ترجمة سياسة الدمج (كالون، 1984؛ دوبياس آند فرانكن، 2015) لدمج طالب ذو اعاقة بصرية في مدرسة ثانوية اعتيادية (ويليامز، 2017). إن هذه المفاوضات الحساسة تجري فيما نعرفه في هذه الورقة بأنه السياسة الناعمة (لون، 2006) [2024، EOMM] .  بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: EOMM مواضيع ذات صلة  | رجوع الى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: تعزيز البرنامج: الرد على الدعوة أن يكون مدرسو التربية الخاصة ذوي تأهيل عالي ملخص: إن اتفاق قانوني "عدم ترك أي طفل وراءنا" وتربية الأفراد ذوي الإعاقات لعام 2004 ينص على أن من المتوقع أ، يمتلك مدرسو التربية الخاصة خبرة في مجال المحتوى في كل مجال محتوى يدرسونه، والمدرسون المسجلون له. إن متطلبات المحتوى الأكاديمي التي وضعت وفق قانوني "عدم ترك أي طفل وراءنا" وتربية الأفراد ذوي الاعاقات خلقت الحاجة لإعادة التفكير بالتعليم ما قبل الخدمة لمدرسي التربية الخاصة. هذه المقالة ستصف جهود التعليم العالي لتحسين تدريب مدرسي التربية الخاصة وفي النهاية الخبرات التربوية للطلاب ذوي الصفات الاستثنائية. وبالإضافة إلى ذلك، سيتم تقديم وصف موجز لجهود إحدة مؤسسات التعليم العالي في شمال شرق اوهايو من أجل إعداد أفضل لمدرسي التربية الخاصة المرشحين ما قبل الخدمة لتلبية معايير المعلمين ذوي التأهيل العالي من خلال تعزيز تدخلهم الحالي في برنامج متخصص عالي الحدوث [2024، UMRS] .  بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: UMRS  مواضيغ ذات صلة |  رجوع الى الصفحة الرئيسة

عنوان المقالة: اتجاهات الألعاب الرقمية في التربية الخاصة: مراجعة للأدبيات الدولية ملخص: من المتفق عليه أن الألعاب الرقمية تتجاوز حدود التسلية، بحيث تجلي نفسها كأداة قوية للتعليم والتدريس في مجالات مختلفة من المعرفة. وفيما يتعلق بالتربية الخاصة، تبرز العديد من الثغرات منذ أن بدأ خطاب الدمج المدرسي في الانتشار في واقع المدارس العادية، وهي الثغرات التي تسمح بإدراج الألعاب الرقمية كحلفاء للتوسع في إمكانيات تدريس كسياق دامج حقاً في المؤسسات التي تقوم بالتدريس  والمجتمع ككل. وفي هذا السياق، هذا البحث هدف إلى تنفيذ مراجعة نظامية للأدبيات لتوضيح لمحة عن المقالات العلمية التي تقدم الألعاب الجادة التي تعالج القضايا المرتبطة بالتربية الخاصة وجمهورها. وقد كان الهدف فهم المداخل التي جرى استخدامها حول الألعاب الجادة لمجال التربية الخاصة من أجل معرفة المساهمات الممكنة لتلك الألعاب لعامة الطلبة ذوي الإعاقات. كان كيبس جورنال بورتال مصدر البيانات المستخدمة وبعد عملية البحث والاختيار، تم تحليل 16 مقالة علمية والتي تأملت في المعايير التي تم وضعها. تشير النتائج أن الألعاب التي يقوم تركيزها على الخصوصيا...

عنوان المقالة: مداخل التقويم ملخص: واحدة من أكبر المشكلات التي تواجه التربويين اليوم هي تطوير اجراءات تقويم ملائمة، وهي التي تساهم في تأسيس برامج تعليمية هادفة. إن مدى هذه المشكلة ينعكس بسهولة في العديد من الممارسات التي توجد حالياًَ في المدارس. ويبين يزيلدايك، وثيرلو، وجاردن، وويسون، آلفوفراين، ودينو (1983)، فإن اتخاذ القرار التربوي النفسي اليوم يتميز بقصورات خطيرة عديدة. وفي تلخيصهم للتعميمات من خمس سنوات البحث، توجد تسعة استنتاجات لها دلالات مباشرة لممارسة التقويم الراهنة. أولاً، عملية اتخاذ القرار الجماعي في التربية الخاصة، كما يستخدم جالياً في سياقات المدرسة الحكوميةفي أحسن الأحوال هي غير متسقة. إن العملية التي تدار لاثبات المشكلات اقتبسها المدرسون أولاً. ثانياً، قرارات التعيين التي تتخذها فرق الأفراد ولا تتعلق إلا قليلاً بالمعلومات التي يتم جمعها حول الطلاب. ثالثاً، العديد من الطلاب غير المعاقين يتم الإعلان أنهم مؤهلون لخدمات التربية الخاصة. رابعاً، حالياً حالياً، لا يوجد هناك نظام يمكن الدفاع عنه لإعلان أن الطلاب مؤهلون لخدمات صعوبات التعلم. خامساً، إن التعرف على أي طالب باعتبار...

عنوان الأطروحة تأثير استراتيجيات التعلم التعاوني على مفهوم الذات الأكاديمية لدى طلبة التربية الخاصة ملخص: فحصت هذه الدراسة أثير استراتيجية التعلم التعاوني المشار إليها باسم "فكر-زاوج-شارك" على مفهوم الذات الأكاديمية للطلاب سواء في صفوف التعليم العام، وصفوف التعليم الشامل. تضمنت هذه الدراسة (55) طالب في الصف الثالث، تسعة منهم ذوي احتياجات تعلم استثنائي. جرت الدراسة خلال وحدة قراءة لمدة 65-دقيقة في ثلاثة صفوف مختلفة؛ اثنان منهما صفوف تعليم عام وواحد صف شمولي، خلال فترة ثمانية أسابيع. وتم عقد صفوف التعليم العام باعتبارها مجموعة ضابطة. وفي كل من حصة التعليم العام المجموعة غير الضابطة، والصف الشمولي، تم تنفيذ تقنية "فكر-زاوج وشارك) لفحص التأثير على مفهوم الذات الأكاديمية للطلاب. وتم قياس نجاح التقنية من خلال مسح لمفهوم الذات والذي قدم كدراسة قبلية ودراسة بعدية لكل الصفوف الثلاث من الطلاب. إن الإعاقات الممثل في هذه الدراسة تضمنت اضطراب عجز الانتباه، والتوحد وصعوبة تعلم محددة. وبالإضافة لذلك، أحد الطلاب لديه مساعد (واحد لواحد) لمعالجة السكري، غير أنه مصنف كذلك بالتوحد. لقد جرى ...