التخطي إلى المحتوى الرئيسي

التوحد

عنوان المقالة:
تمييز نفس الوجه في سياقات مختلفة: فحص التمييز في وجه نفس الشخص في النمو الطبيعي والتوحد
ملخص:
تمييز الوجه غير المألوف يتبع مساراً نمائياً ممتداً بشكل خاص، ومن المحتمل أن يكون لانمطياً لدى أطفال التوحد أكثر منه بين الأطفال الذين بلا توحد. مع ذلك، هنالك قلة في الأبحاث التي تدرس القدرة على تمييز نفس الوجه عبر صور متعددة متباينة طبيعياً. في هذه الدراسة، درسنا التمييز ضمن وجه الشخص لدى أطفال توحد وبدون توحد. ففي التجربة الأولى: تم إعطاء أطفال ذوي نمو عادي بعمر 6 و7 سنوات، وبعمر 8، 9 سنوات، وبعمر 10، 11 سنة، وبعمر 12-14 سنة وبالغين 40 صورة فوتوغرافية ذات تدرج رمادي لهويتين ذكوريتين متمايزتين (20 صورة أخذت لكل وجه في أعمار مختلفة، ومن زوايا مختلفة، وفي ظروف إضاءة مختلفة) وطُلب منهم فرزها حسب الهوية. أخطأ الأطفال في الصور التي تعود لنفس الشخص باعتبارها صور لأناس مختلفين، وقاموا بتقسيم كل فرد إلى هويات مدركة عديدة. فالأطفال الأصغر سناً قاموا بتقسيم الصور إلى هويات مدركة أكثر من البالغين وارتكبوا أخطاء في إساءة التعرف (وضع هويتين مختلفتين مع بعضها البعض في نفس المجموعة) أكثر من الأطفال الأكبر سناً والبالغين.
في التجربة الثانية: استخدمنا نفس الإجراء مع 32 طفل قادر من الناحية المعرفية ذوي توحد. أشار الأطفال التوحديون إلى عدد مشابه من الهويات وارتكبوا نفس عدد الأخطاء في إساءة التعرف مثل مجموعة الأطفال العاديين من نفس العمر والقدرة. كشف التحليل الدقيق باستخدام المصفوفات عن فروقات هامشية بين المجموعات في الأداء الكلي. ونقترح أن الأداء المبتسر لدى الأطفال العاديين وأطفال التوحد يمكن أن ينشأ من مشكلات تتعلق باستخلاص المشترك الإدراكي من صور مختلفة لنفس الشخص وبناء تمثيلات مستقرة للهوية الوجهية [2025، GQUS].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: GQUS

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...