التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير وحدة دراسية

عنوان المقالة: انقاذ الحيتان: استخدام أبحاث البحار في حصص العلوم والرياضيات ملخص: خلال العام الدراسي 2019-2020، شضاركت في فرصة للتنمية المهنية لمدة عام والتي أدت إلى تطوير وحدة مشتركة من المنهاج بالتعاون مع أحد الباحثين في البحار، ودرس رياضيات، ومدرس بيولوجيا البحار. أنشأنا سوية وحدة دراسية لكي يستخدم الطلاب نقاط بيانات البحث البحري الصادقة. وباستحدام نموذج 5E للتدريس وتثبيت الظواهر، قمنا بتطوير سلسلة من فعاليات التعلم لكي يربط الطلاب مفاهيم البيولوجيا بالسياق المحلي الحالي. في خريف عام 2019، قمت بتطبيق وحدة التعلم التي أنشأناها.قمت بتعديل المنهاج بسبب الجائحة العالمية والتعلم عن بعد الناتج. شهد العام الدراسي 2021-2022 مراجعة أخرى مع ذلك وتعلم تزامني أكثر في الجبر والبيولوجيا حيث عمل الطلاب في كلتا الحصتين على تطوير مشروعهم النهائي. وفي كل النسخ الثلاث لمنهاجنا، استجاب الطلاب بشكل ايجابي لخبرات التعلم. وكمدرس، أنا أقدر فرصة التعاون مع المدرسين الآخرين والتعلم من باحث البحار ووجدت الإثارة في استخدام بيانات حقيقية في الصف [2025، VYQE] بيانات المقالة كود البحث الرقمي: VYQW وفي العام الدرا...

التوحد

عنوان المقالة:

تمييز نفس الوجه في سياقات مختلفة: فحص التمييز في وجه نفس الشخص في النمو الطبيعي والتوحد

ملخص:

تمييز الوجه غير المألوف يتبع مساراً نمائياً ممتداً بشكل خاص، ومن المحتمل أن يكون لانمطياً لدى أطفال التوحد أكثر منه بين الأطفال الذين بلا توحد. مع ذلك، هنالك قلة في الأبحاث التي تدرس القدرة على تمييز نفس الوجه عبر صور متعددة متباينة طبيعياً. في هذه الدراسة، درسنا التمييز ضمن وجه الشخص لدى أطفال توحد وبدون توحد. ففي التجربة الأولى: تم إعطاء أطفال ذوي نمو عادي بعمر 6 و7 سنوات، وبعمر 8، 9 سنوات، وبعمر 10، 11 سنة، وبعمر 12-14 سنة وبالغين 40 صورة فوتوغرافية ذات تدرج رمادي لهويتين ذكوريتين متمايزتين (20 صورة أخذت لكل وجه في أعمار مختلفة، ومن زوايا مختلفة، وفي ظروف إضاءة مختلفة) وطُلب منهم فرزها حسب الهوية. أخطأ الأطفال في الصور التي تعود لنفس الشخص باعتبارها صور لأناس مختلفين، وقاموا بتقسيم كل فرد إلى هويات مدركة عديدة. فالأطفال الأصغر سناً قاموا بتقسيم الصور إلى هويات مدركة أكثر من البالغين وارتكبوا أخطاء في إساءة التعرف (وضع هويتين مختلفتين مع بعضها البعض في نفس المجموعة) أكثر من الأطفال الأكبر سناً والبالغين.
في التجربة الثانية: استخدمنا نفس الإجراء مع 32 طفل قادر من الناحية المعرفية ذوي توحد. أشار الأطفال التوحديون إلى عدد مشابه من الهويات وارتكبوا نفس عدد الأخطاء في إساءة التعرف مثل مجموعة الأطفال العاديين من نفس العمر والقدرة. كشف التحليل الدقيق باستخدام المصفوفات عن فروقات هامشية بين المجموعات في الأداء الكلي. ونقترح أن الأداء المبتسر لدى الأطفال العاديين وأطفال التوحد يمكن أن ينشأ من مشكلات تتعلق باستخلاص المشترك الإدراكي من صور مختلفة لنفس الشخص وبناء تمثيلات مستقرة للهوية الوجهية [2025، GQUS]

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: GQUS