شعر المرأة اليهودية الأمريكية التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير القيادات التربوية

عنوان المقالة: استخدام النموذج التدريسي 4MATمن أجل التطوير القيادي الفعال ملخص: يعتقد معظم المدراء أن عملهم يشمل التعرف على وتطوير القادة المدرسيين المستقبليين. وتوقعات مدراء المدارس كمدرسين للكبار تتزايد. يقدم النموذج التدريسي 4MAT هيكلاً مفيداً وودوداً وقائم على الأبحاث لكي يقوم مدراء المدارس بتصميم ورش عمل قوية تهدف لزيادة السلوك القيادي بين كافة الكوادر المهنية [2025، HKTT] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HKTT 

شعر المرأة اليهودية الأمريكية

عنوان المقالة:

عروس الموت مجهولة الاسم: ابنة جيفثاه في شعر المرأة اليهودية الأمريكية

ملخص:

في الإنجيل العبراني، لا يوجد لابنة جيفثاه لا اسم ولا وريث. وحتى العبارة التي أصبحت عرفاً في إسرائيل "لعذارى إسرائيل أن يذهبن كل عام، أربعة أيام في العام، وأن ينشدن النحيب على ابنة جيفتاه الجلعادي" [القضاه: 11:40] لا تجد لها أثراً في تقاليد الهالاخاه اليهودية المتأخرة. والنظرة إلى أن الشخص مجهول الاسم ليس شخصاً كاملاً بشكل واضح ترجع عميقاً في التاريخ. وحديثاً جداً، قدمت اديليه رينهارتز Adele reinhartz أربعة وظائف يلعبها اسم العلم في النص الإنجيلي:

"أولاً، أن اسم العلم في ذاته قد يحمل معنى... ثانياً، وكمسند إليه والذي يمكن إسناد سمات وخصال الشخصية إليه، فإن اسم العلم يوحد شذرات المعلومات المتفرقة تحت عنوان واحد. وثالثاً، وإلى المدى الذي يوحد به الشخصية ويسمي مجموعة السمات التي يمكن منها بناء تلك الشخصية، فإن اسم العلم هو طريقة ملائمة للإشارة للشخصية. ورابعاً، يميز اسم العلم شخصية ما عن غيرها". بالتالي، اسم العلم يمنح الشخص التفرد، وغيابه يجعله أو يجعلها أقل بروزاً. و بدراسته للفن الإنجيلي في إطلاق التسميات، يلاحظ جون ريفيل John Revell أن "الفرد غير المسمى لم يكن بارزاً بشكل كاف في السرد، أو في تاريخ المجتمع بحيث يبرر تعريفاً محدداً". إن هذا الاستبصار يكون أكثر وضوحاً حتى فيما يتعلق بالمرأة غير المسماة في الإنجيل العبراني. وكما تعلق اتاليا برينر Athalya Brenner فيما يخص المرأة النكرة في القضاة: "التسمية تعطي جوهراً للشخصية... والنسبة العكسية لعدم لشخوص الذكور/الإناث التي بلا اسم مقابل تلك المسماة، لا بد أن تكون انعكاساً لأعراف اجتماعية لا-واعية. إن الشخوص الإناث، حتى عندما لا يكون بالإمكان الاستغناء عنهن بالنسبة للإطار السردي أو حتى عندما تكون فاعله في نطاقه، لا تكف عن كونها تشكيلات لواقع محدد "خارج عن النص": وأن ذلك الواقع، الذي يُولد من خلال عدم إطلاق اسم لمعظم تلك التشكيلات النسوية، هو بشكل واضح متمحور ذكورياً. أود أن أشير أن تقاليد المدراش midrashic الأنثوية تسعى لإعطاء أسماء، وهويات، وتملأ شخوص النساء في الإنجيل العبراني كطريقة لتأكيد مكانتهن داخل اليهودية-وهو دين أبوي وذكوري تقليدي. ومن خلال إعطائها رأياً ومشاعر وانفعالات-أي، هوية مستقلة، وتلقائية-فإنهم يفعلون الشيء نفسه مع أنفسهم. وبذلك يجسدون الإدعاء القائل أن الجوهر الحقيقي لليهودية ليس تقليداً سكونياً ولكنه إعادة تفسير مستمرة للتوراة كاستجابةً للوقائع والاحتياجات الاجتماعية والسياسية المتغيرة. ومن خلال قراءة "تأويلية للشبهات"، يسعون للكشف عن أجندتها الأبوية الضمنية- غير الملموسة غالباً-للنص وبالتالي تصحيحاً للمنظور الذكوري الظاهر من النص. ومن خلال تعرية تحيزاتها ونظامها القيمي، يحاولون استرداد أصوات المرأة من التموضعات الهامشية التي كان قد تم طردهن إليها. وبهذه الطريقة، يحاولون تفكيك "سياسات الآخرية" التي تعزى بشكل متكرر للعلاقات الجندرية ضمن النص، ومن أجل تقديم قراءة جديدة تعارض النظم القيمية الكارهة للمرأة والمتمركزة حول "العضو الذكري" تقدمها المؤلفة باعتبارها "عرفاً" أو "عامة". لقد تم تكريس هذه التأويلات لاستكشاف القيم والرؤى "التحررية أو الاضطهادية المكتوبة في النص من خلال التعرف على ديناميكيات وشخصية النص الذكورية-الأبوية وتفسيراتها"[2025، QCMW].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: QCMW

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...