التباعد الاجتماعي التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير القيادات التربوية

عنوان المقالة: استخدام النموذج التدريسي 4MATمن أجل التطوير القيادي الفعال ملخص: يعتقد معظم المدراء أن عملهم يشمل التعرف على وتطوير القادة المدرسيين المستقبليين. وتوقعات مدراء المدارس كمدرسين للكبار تتزايد. يقدم النموذج التدريسي 4MAT هيكلاً مفيداً وودوداً وقائم على الأبحاث لكي يقوم مدراء المدارس بتصميم ورش عمل قوية تهدف لزيادة السلوك القيادي بين كافة الكوادر المهنية [2025، HKTT] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HKTT 

التباعد الاجتماعي

عنوان المقالة:
التباعد الاجتماعي للمتفرجين يؤثر على احراج الناس من خلال تغير الخوف من التقييمات السلبية ومشاعر أمن التعلق
ملخص:
خلفيات:
الاحراج هو انفعال يتعلق بالوعي الذاتي في الوظائف الاجتماعية الهامة. يعتبر تصور المتفرجين شرط سابق للاحراج، مما يجعله متفرداً عن الانفعالات الواعية ذاتياً الأخرى. بينت الدراسات أن المتفرجين المتقاربين اجتماعياً يمكن أ، يقلل من احراج الأفراد. ومع ذلك، ما إذا كان احراج الأفراد يتباين وكيف يتباين مع التغيرات في التباعد الاجتماعي بينهم وبين المتفرجين عليهم يبقى غير واضحاً مما يشير إلى إلى الخصائص الرئيسة للاحراج.
الأساليب:
يتألف البحث الحالي من دراستين. الدراسة الأولى فحصت ما إذا كان احراج المشاركين يتباين بشكل نظامي مع التباعد الاجتماعي أم لا من خلال وضع ثلاثة مستويات من التباعد الاجتماعي: الصديق القريب (أي، القصير) الصديق العارض (أي، المتوسط) والغرباء (أي، الطويل)، بناء على 159 مشارك. بوجود نموذجي توسط كامل، درست الدراسة الثانية ما إذا كان الخوف يتوسط وكيف يتوسط الخوف من التقييم السلبي وأمن حالة التعلق تأثير التباعد الاجتماعي على الاحراج بناء على 155 مشاركاً.
الاستنتاجات:
كشفت النتائج الحالية أن التباعد الاجتماعي بين المتفرجين وأبطال الحدث تؤثر بشكل نظامي على احراج أبطال الحدث وهذا التأثير يحدث من خلال مسارين متوازيين، أي من خلال زيادة الخوف من التقييم السلبي ومن خلال خفض أمن حالة التعلق. لم تبين النتائج فقط الدور المتفرد لخصائص المتفرجين على الاحراج، لكنها بينت كذلك عمليتان معرفيتان خلف هذا الانفعال الواعي ذاتياً المتفرد وهما: الخوق من التقييم السلبيوالبحث عن التعلق من أجل الأمن [2023، XNBD]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: XNBD
 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...