التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير وحدة دراسية

عنوان المقالة: انقاذ الحيتان: استخدام أبحاث البحار في حصص العلوم والرياضيات ملخص: خلال العام الدراسي 2019-2020، شضاركت في فرصة للتنمية المهنية لمدة عام والتي أدت إلى تطوير وحدة مشتركة من المنهاج بالتعاون مع أحد الباحثين في البحار، ودرس رياضيات، ومدرس بيولوجيا البحار. أنشأنا سوية وحدة دراسية لكي يستخدم الطلاب نقاط بيانات البحث البحري الصادقة. وباستحدام نموذج 5E للتدريس وتثبيت الظواهر، قمنا بتطوير سلسلة من فعاليات التعلم لكي يربط الطلاب مفاهيم البيولوجيا بالسياق المحلي الحالي. في خريف عام 2019، قمت بتطبيق وحدة التعلم التي أنشأناها.قمت بتعديل المنهاج بسبب الجائحة العالمية والتعلم عن بعد الناتج. شهد العام الدراسي 2021-2022 مراجعة أخرى مع ذلك وتعلم تزامني أكثر في الجبر والبيولوجيا حيث عمل الطلاب في كلتا الحصتين على تطوير مشروعهم النهائي. وفي كل النسخ الثلاث لمنهاجنا، استجاب الطلاب بشكل ايجابي لخبرات التعلم. وكمدرس، أنا أقدر فرصة التعاون مع المدرسين الآخرين والتعلم من باحث البحار ووجدت الإثارة في استخدام بيانات حقيقية في الصف [2025، VYQE] بيانات المقالة كود البحث الرقمي: VYQW وفي العام الدرا...

حالة دراسية من اليوتيوب

عنوان المقالة:

دور السرديات الشبكية في تضخيم أو التخفيف من التحيز بين المجموعات: حالة دراسية من اليوتيوب

الهدف من هذا البحث هو فهم دور السرديات الشبكية في وسائل لتواصل الاجتماعي في تعديل تحيز المشاهد تجاه الأحياء الإثنية. قمنا بتصميم فيديوهات تجريبية على اليوتيوب بناء على نظرية التماس بين المجموعات والشبكات السردية هدفت إلى  (1) اكتساب المعرفة (2) خفض القلق (3) تعزيز التعاطف. وبالرغم من الرواية المتسقة للقصص عبر الفيديوهات، لاحظنا تباينات هامة في انفعالات المشاهدين، خاصة في الإجابة على التعليقات. افترضنا أن هذه التفاوتات يمكن تفسيرها بتأثير الشبكة الرقمية المحيطة على استقبال السردية. تم اجراء بحث من مرحلتين لفهم هذه الظاهرة. أولاً، تحليل الانفعال المؤتمت لتعليقات المستخدمين تم استخدامه للتعرف على الانفعالات المتباينة. ومن ثم، قمنا باستكشاف العوامل السياقية التي تحيط بكل فيديو على اليوتيوب، مع التركيز على التصميم الخوارزمي المستنبط من مصار الزيارة، ومناطقها، وكلمات البحث. كشفت النتائج أن التصميم الخوارزمي السلبي وتفاعلية المستخدم تؤدي إلى انفعال سلبي كلي لدى المشاهد، الذي يحفزه بشكل كبير مكانة الفيديو والتوصية به. ومع ذلك، الفيديوهات ذات الزيارة الأ‘لى التي تنشأ من مشاهدين ممن كانوا قد شاهدوا الفيديوهات الأخرى لراوية القصة تؤدي إلى مشاعر أكثر ايجابية وزيارات أطول. هذا يشير إلى أ، التعرض المتسق ضمن القناة يمكن أن يعزز أكثر من التقبل الايجابي للمجموعات الخارجية الثقافية من خلال بناء الثقة وخفض القلق. ومن ثم هنالك حاجة لأن يصمم رواة القصة مناقشات للتخفيف من التحيز في السياقات الرقمية [2024، VYAT]

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: VYAT