عنوان المقالة:
دور السرديات الشبكية في تضخيم أو التخفيف من التحيز بين المجموعات: حالة دراسية من اليوتيوب
الهدف من هذا البحث هو فهم دور السرديات الشبكية في وسائل لتواصل الاجتماعي في تعديل تحيز المشاهد تجاه الأحياء الإثنية. قمنا بتصميم فيديوهات تجريبية على اليوتيوب بناء على نظرية التماس بين المجموعات والشبكات السردية هدفت إلى (1) اكتساب المعرفة (2) خفض القلق (3) تعزيز التعاطف. وبالرغم من الرواية المتسقة للقصص عبر الفيديوهات، لاحظنا تباينات هامة في انفعالات المشاهدين، خاصة في الإجابة على التعليقات. افترضنا أن هذه التفاوتات يمكن تفسيرها بتأثير الشبكة الرقمية المحيطة على استقبال السردية. تم اجراء بحث من مرحلتين لفهم هذه الظاهرة. أولاً، تحليل الانفعال المؤتمت لتعليقات المستخدمين تم استخدامه للتعرف على الانفعالات المتباينة. ومن ثم، قمنا باستكشاف العوامل السياقية التي تحيط بكل فيديو على اليوتيوب، مع التركيز على التصميم الخوارزمي المستنبط من مصار الزيارة، ومناطقها، وكلمات البحث. كشفت النتائج أن التصميم الخوارزمي السلبي وتفاعلية المستخدم تؤدي إلى انفعال سلبي كلي لدى المشاهد، الذي يحفزه بشكل كبير مكانة الفيديو والتوصية به. ومع ذلك، الفيديوهات ذات الزيارة الأ‘لى التي تنشأ من مشاهدين ممن كانوا قد شاهدوا الفيديوهات الأخرى لراوية القصة تؤدي إلى مشاعر أكثر ايجابية وزيارات أطول. هذا يشير إلى أ، التعرض المتسق ضمن القناة يمكن أن يعزز أكثر من التقبل الايجابي للمجموعات الخارجية الثقافية من خلال بناء الثقة وخفض القلق. ومن ثم هنالك حاجة لأن يصمم رواة القصة مناقشات للتخفيف من التحيز في السياقات الرقمية [2024، VYAT]
بيانات المقالة:كود البحث الرقمي: VYAT