عنوان المقالة: انقاذ الحيتان: استخدام أبحاث البحار في حصص العلوم والرياضيات ملخص: خلال العام الدراسي 2019-2020، شضاركت في فرصة للتنمية المهنية لمدة عام والتي أدت إلى تطوير وحدة مشتركة من المنهاج بالتعاون مع أحد الباحثين في البحار، ودرس رياضيات، ومدرس بيولوجيا البحار. أنشأنا سوية وحدة دراسية لكي يستخدم الطلاب نقاط بيانات البحث البحري الصادقة. وباستحدام نموذج 5E للتدريس وتثبيت الظواهر، قمنا بتطوير سلسلة من فعاليات التعلم لكي يربط الطلاب مفاهيم البيولوجيا بالسياق المحلي الحالي. في خريف عام 2019، قمت بتطبيق وحدة التعلم التي أنشأناها.قمت بتعديل المنهاج بسبب الجائحة العالمية والتعلم عن بعد الناتج. شهد العام الدراسي 2021-2022 مراجعة أخرى مع ذلك وتعلم تزامني أكثر في الجبر والبيولوجيا حيث عمل الطلاب في كلتا الحصتين على تطوير مشروعهم النهائي. وفي كل النسخ الثلاث لمنهاجنا، استجاب الطلاب بشكل ايجابي لخبرات التعلم. وكمدرس، أنا أقدر فرصة التعاون مع المدرسين الآخرين والتعلم من باحث البحار ووجدت الإثارة في استخدام بيانات حقيقية في الصف [2025، VYQE] بيانات المقالة كود البحث الرقمي: VYQW وفي العام الدرا...
عنوان المقالة:
إعادة التفكير في التعليم للجميع
ملخص:
مبرر هذه الورقة يتمجور سياقياً ضمن الأجندة الوطنية والدولية الأوسع من التعليم للجميع، وتحويل المعرفة وانتاجها، مع التركيز الكلي على التعليم من أجل التنمية المستدامة. تعليم من وتنمية من هي القضية؟ الهدف من هذه الورقة هو إعادة التصور المفاهيمي للتعليم للجميع في سياق تنموي أوسع. إن تعريفات التعليم الرسمي، والغير رسمي، واللارسمي تم تطبيقها من أجل تحليل المناظير الابستمولوجية التي تشكل الأساس للانجازات التربوية لأكثر من عقدين من الزمان بعد جومتين عام 1990. وسيتم استخدام مفاهيم التعليم التوسعي السياقي والتعليم الموجه بهدف للكشف عن الأسباب النظامية للتحديثات التي يواحهها الفاعلون كأفراد في أنشطة تعلمهم اليومية. حالتان دراسيتان تشرحان أكثر الانخراط الواسع لأي طرف مستفيد من خلال التصميم والتنفيذ الابداعي خلق ابتكاراً وتحولاً تعليمياًوالذي ساهم في التعلم/والمعرفة المستدامة ذات الصلة والتطور على مستوى الفرد والمجتمع. تجادل الورقة أنه في السباق الثقافي الاجتماعي الراهن، استجابات التعليم للجميع يلزم أن تكون قائمة على استراتيجية تعليم وطنية شاملة متموضعة في السياق المحلي. ومن خلال خلق فضاء للابتكار التربوي، من خلال التفاعل والتفاوض، فإن التقاء العدسات الابستمولوجية التي تصف التعلم الرسمي والغير رسمي واللارسمي يمكن في النهاية أن تكون استراتيجية للاستجابة الكافية لاحتياجات التعلم المتنوعة للناس والاحتياجات التنموية المستدامة للبلد. النتيجة المتوقعة من الورقة هي المساهمة في الاستراتيجيات المستقبلية للتعليم للجميع أبعد من 2015 المبنية على المتطلبات الملحة للشراكة والتعاون بين المهنية من خلال مدخل متعدد الأبعاد للتعليم والتعلم [2025، RCOP]
بيانات المقالة:كود البحث الرقمي: RCOP