عنوان المقالة: انقاذ الحيتان: استخدام أبحاث البحار في حصص العلوم والرياضيات ملخص: خلال العام الدراسي 2019-2020، شضاركت في فرصة للتنمية المهنية لمدة عام والتي أدت إلى تطوير وحدة مشتركة من المنهاج بالتعاون مع أحد الباحثين في البحار، ودرس رياضيات، ومدرس بيولوجيا البحار. أنشأنا سوية وحدة دراسية لكي يستخدم الطلاب نقاط بيانات البحث البحري الصادقة. وباستحدام نموذج 5E للتدريس وتثبيت الظواهر، قمنا بتطوير سلسلة من فعاليات التعلم لكي يربط الطلاب مفاهيم البيولوجيا بالسياق المحلي الحالي. في خريف عام 2019، قمت بتطبيق وحدة التعلم التي أنشأناها.قمت بتعديل المنهاج بسبب الجائحة العالمية والتعلم عن بعد الناتج. شهد العام الدراسي 2021-2022 مراجعة أخرى مع ذلك وتعلم تزامني أكثر في الجبر والبيولوجيا حيث عمل الطلاب في كلتا الحصتين على تطوير مشروعهم النهائي. وفي كل النسخ الثلاث لمنهاجنا، استجاب الطلاب بشكل ايجابي لخبرات التعلم. وكمدرس، أنا أقدر فرصة التعاون مع المدرسين الآخرين والتعلم من باحث البحار ووجدت الإثارة في استخدام بيانات حقيقية في الصف [2025، VYQE] بيانات المقالة كود البحث الرقمي: VYQW وفي العام الدرا...
عنوان المقالة:
تصورات ممرضي المدرسة والمدرسين للألم لدى مهاجرين يافعين يعيشون في النرويج
ملخص:
الهدف:
إن عدد المراهقين الذين يمرون بالألم في تزايد. وللألم تأثير كبير على العديد من مجالات الحياة اليومية، مثل الوظيفية في المدرسة والغياب عن المدرسة، وفقدان الشهية للأكل، والتكيف الاجتماعي. إن واحداً من كل عشرة طلاب في المدارس النرويجية هو من المهاجرين، وبينت الاستطلاعات أن المهاجرين يعانون من ضعف الصحة بتكرار أكبر من الشريحة العامة. لقد كان الهدف من هذه الدراسة هو استكشاف الكيفية التي يتعامل بها الممرضون في المدرسة والمدرسون الألم لدى المهاجرين اليافعين في السياق المدرسي.
التصميم، والمنهجية والمدخل:
تم اختيار تصميم نوعي باستخدام مقابلات المجموعة البؤرية من أجل جمع البيانات. وتم اجراء ما مجموعه 11 مجموعة بؤرية (17 ممرضين مدرسيين و25 مدرس) تتألف من ممرضي المدرسة والمدرسين في مدارس ثانوية متوسطة (العمر 13-16 سنة) في جنوب النرويج. وتم تحليل البيانات باستخدام تحليل المحتوى النوعي.
النتائج:
تعامل ممرضو المدرسة والمدرسون مع نقل الألم مع المهاجرين اليافعين بحسب ما ترسمه الفروقات الثقافية ومشكلات اللغة. فالمهاجرون الذين ينتظرون تصاريح الإقامة كانوا يعانون من الألم مرات أكثر من غيرهم. كما أنهم وجدوا أن المهاجرين اليافعين في الغالب كانوا يتغيبون عن المدرسة واستخدموا الألم كعذر لعدم المشاركة في الصف، ولكن هذا لم يكن هو الحال في المدرسة المخصصة للمهاجرين. وخلال شهر رمضان، وجدوا أن الطلاب المهاجرين كانوا يعانون من زيادة في الألم، خاصة الصداع.
الأصالة والقيمة:
تؤثر الثقافة على تقييم وادارة الألم وأن استراتيجيات مختلفة قد تساعد ممرضي المدرسة والمدرسين على المواجهة مع المهاجرين اليافعين الذين يعانون من الألم. إن هنالك حاجة للتثقيف في الكفاية الثقافية بين المدرسين وممرضي المدرسة [2025، MQLW]
بيانات المقالة: