التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تفسير قضايا استهلاك الطاقة

عنوان المقالة:

إلى أي مدى يمكن مقارنة طلبة الأحياء الأمريكان والصينيين في تفسير قضايا استهلاك الطاقة؟

ملخص:

تبحث هذه الدراسة النوعية في كيفية تفسير طلبة تخصص البيولوجيا قضايا استهلاك الطاقة. وبشكل خاص، نركز على نشاطين لاستهلاك الطاقة واللذان يفسران حوالي ثلثي الانبعاث العالمي من غاز ثاني اكسيد الكربون عام 2011: احتراق الوقود الأحفوري من أجل النقل واستخدام الكهرباء. قمنا بإجراء مقابلات سريرية معمقة مع 20 طالب أمريكي و20 طالب صيني. وقمنا بمقارنة هاتين الفئتين من الطلاب من حيث جانبين للتفسير:

(1) تسمية مصطلحات علمية في التفسير

(2) تفسير قضية استهلاك الطاقة.

ففيما يتعلق بالتسمية، درسنا تكرار ذكر مصطلحات مختلفة للمبادئ والمفاهيم العلمية في تفسيرات الطلاب. وفيما يتعلق بالتفسير، ورنا إجابات نموذجية تميز بين ثلاثة مستويات من التفسير: التفسيرات غير الرسمية التي تقوم على أفكار حدسية (المستوى الأول)، وتفسيرات العلوم المدرسية التي تقوم على تصورات بديلة حول المادة والطاقة (المستوى الثاني)، والتفسيرات العلمية التي تبرهن على الفهم العلمي للمفاهيم/والمبادئ بشأت المادة والطاقة (المستوى الثالث). كشفت النتائج أن المصطلحات العلمية ظهرت بتكرار أكثر في التفسيرات العلمية (المستوى الثالث)، ولكنها ظهرت كذلك في العديد من تفسيرات العلوم المدرسية (المستوى الثاني)، وفي بعض التفسيرات غير الرسمية (المستوى الأول). كما قمنا كذلك بوصف الكيفية التي استُخدمت بها المصطلحات في التفسيرات في المستويات المختلفة. وجدنا أنه على الرغم من أن الطلاب الصينيين ذكروا المصطلحات العلمية مرات أكثر وأظهروا أداء أفضل في التفسير، إلا أنهم استمروا في تقديم تفسيرات لارسمية وتفسيرات العلوم المدرسية أكثر من التفسيرات العلمية. وبشكل عام، تشير النتائج لأهمية زيادة قدرات الطلاب على استخدام المصطلحات العلمية بشكل صحيح ومعبر في تفسيرات الأحداث البيئية في واقع الحياة في كلا البلدين [2025، BDZW].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: BDZW

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...