عنوان المقالة:
لا تنساني: اعطاء صوت للذاكرة في المألوف لــ مارك زد دانييلفسكي والحكاية لــ إلسا مورانتيه
ملخص:
من بين الدوافع الكثيرة، فإن الدوافع المتشابكة التي تغطي مجلدات مارك زد دانييلفسكي "المألوف"، فإن الإشارة المتكررة "لا تنساني" ليست إشارة تقفز من الصفحة للقارئ مباشرة. إن حضورها في نوبة زانثر في المجلد الرابع: هاديس يتكلم بأفكار ضخمة من الذاكرة حول أحداث مأساوية مثل الإبادة الأرمنية، أو حتى الخريطة الفسيفسائية المتسلسلة زمنياً الحاضرة في رواية دانييلفسكي المبكرة "الثورة وحسب". هذه الورقة في حين أنها تستكشف أفكاراً من الذاكرة من خلال نظرية الذات السردية لــ أدريانا كافاريرو، تجادل أن جذورها في رواية إلسا مورانتيه "الحكاية" لعام 1974، والتي تركز على أم يهودية وابنها، كلاهما مصابان بالصرع، في روما خلال الحرب العالمية الثانية. ومع ذلك، في حين أن كلا العملين يستخدمان حالة الصرع لشخصياتهما كطريقة من أجل أفضل اعتراف بالمعاناة والتراجيدا التي تحدث من حولهم، فإن تشديد مورانتيه على عجلة التاريخ الكاسحة يختلف عن العرض المليئ بالأمل الذي يقدمه دانييلفسكي. ومن خلال نوبات صرعها، تظهر زانثر بدلاً من ذلك كشخصية تلقي الضوء على أهمية اعطاء صوت للآخرين، خاصة أولئك غير القادرين على الكلام عن أنفسهم [2025، ZGJX]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: ZGJX
لا تنساني: اعطاء صوت للذاكرة في المألوف لــ مارك زد دانييلفسكي والحكاية لــ إلسا مورانتيه
ملخص:
من بين الدوافع الكثيرة، فإن الدوافع المتشابكة التي تغطي مجلدات مارك زد دانييلفسكي "المألوف"، فإن الإشارة المتكررة "لا تنساني" ليست إشارة تقفز من الصفحة للقارئ مباشرة. إن حضورها في نوبة زانثر في المجلد الرابع: هاديس يتكلم بأفكار ضخمة من الذاكرة حول أحداث مأساوية مثل الإبادة الأرمنية، أو حتى الخريطة الفسيفسائية المتسلسلة زمنياً الحاضرة في رواية دانييلفسكي المبكرة "الثورة وحسب". هذه الورقة في حين أنها تستكشف أفكاراً من الذاكرة من خلال نظرية الذات السردية لــ أدريانا كافاريرو، تجادل أن جذورها في رواية إلسا مورانتيه "الحكاية" لعام 1974، والتي تركز على أم يهودية وابنها، كلاهما مصابان بالصرع، في روما خلال الحرب العالمية الثانية. ومع ذلك، في حين أن كلا العملين يستخدمان حالة الصرع لشخصياتهما كطريقة من أجل أفضل اعتراف بالمعاناة والتراجيدا التي تحدث من حولهم، فإن تشديد مورانتيه على عجلة التاريخ الكاسحة يختلف عن العرض المليئ بالأمل الذي يقدمه دانييلفسكي. ومن خلال نوبات صرعها، تظهر زانثر بدلاً من ذلك كشخصية تلقي الضوء على أهمية اعطاء صوت للآخرين، خاصة أولئك غير القادرين على الكلام عن أنفسهم [2025، ZGJX]
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: ZGJX