عنوان المقالة:
الخرائط المفاهيمية كأداة لتطوير وقياس فهم الطلاب في العلوم
ملخص:
تقيس الخرائط المفاهيمية فهم الطالب للمفاهيم المعقدة والعلاقات البينية المتداخلة. وزعم نوفاك وجوين Novak and Gowin (1984) أن الاستخدام المتواصل للخرائط المفاهيمية زاد من تعقيد وتشابك فهم الطلاب للعلاقات بين المفاهيم في أي مجال علمي معين. لهذه الدراسة هدفان: الأول فحص هذا الزعم ودراسة كيف أن الاستخدام المتكرر للخرائط المفاهيمية يؤثر على تعقيد وتشابك المفاهيم بشكل مستقل عن الموضوعات العلمية في المرحلة الابتدائية، والثاني هو مقارنة حساسية نظم التصحيح لـ رويز-بريمو وآخرون Ruiz-Primo et al (1997) ونظم التصحيح لدى نوفاك وجوين Novak and Gowin (1984) بالنسبة للخرائط المفاهيمية. تألفت مجموعة العينة من 23 طالب من ضمنهم 14 ذكور و9 إناث. واستخدمنا اختبارات t للعينات الزوجية للإجابة عن أسئلة البحث، ووجدنا أن العلامات التي تم الحصول عليها في وحدة العلوم الخامسة كانت مختلفة بشكل ذي دلالة عن الوحدة الأولى. كذلك، نظام التصحيح لدى Novak and Gowin (1984) كان أفضل من نظام التصحيح لـ Ruiz-Primo et al (1997) لتقييم التعقيد في تفكير الطلاب، باستثناء وحدة واحدة. وخلصنا إلى أن للخرائط المفاهيمية القدرة على على قياس التغير في تعقيد وترابط الخرائط المفاهيمية. فضلاً عن ذلك، للاستخدام المتكرر للخرائط المفاهيمية القدرة على زيادة تعقيد وترابط الخرائط المفاهيمية لدى الطلاب وبالتالي تحسين فهمهم للعلوم بشكل مستقل عن المحتوى العلمي. ملخص الإطار النظري الخرائط المفاهيمية كأداة لتطوير مقياس فهم الطلاب في العلوم تصحيح الخرائط المفاهيمية حل المشكلات الخبير والمبتدئ الهدف المنهجية الأساليب السياق المشاركون النظام العلمي المتكامل (FOSS)الانخراط الحقيقي في حل المشكلات النشط (REAPS)الأدوات تقييم الخريطة المفاهيمية نوفاك وجوين (1984) روز بريمو وآخرون (1997) الإجراء تحليل البيانات الثبات بين المصنفين النتائج والمناقشة النتائج
المناقشة
المحددات
الدلالات المستقبلية والخاتمة
الدلالات العملية المستقبلية
الدلالات للأبحاث المستقبلية [2017، YEZP]
بيانات المقالة: