عنوان المقالة:
كود البحث الرقمي: JCYU
تطبيقات نظرية كارل روجرز وممارسة العلاج الأسري والزواجي: رد على هارلن أندرسون وديفيد بوت
ملخص:
ما هو المدخل الروجري للعلاج الأسري؟
تكتب أندرسون (2001) في ختام مقالتها أنها لا تعتقد أن تطبيق الاستبصارات والممارسات الروجرية على العلاج الأسري هو "مسألة ترجمة المدخل الفردي لروجرز على العمل مع الأسر" (ص ص358، 359). وبدلاً من ذلك، تشير إلى أن يكون تركيزنا على المسألة الأخلاقية الخاصة بالتأمل في الاعتقادات، والقيم، والنظريات التي نحملها عن الكائنات البشرية والعلاقات الإنسانية. ففي كتابها عن العمل مع الطفل الصغير من منظور روجري، تكتب مارثا سنايدر (انظري سنايدر وآخرون، 1985) أن هنالك ثلاثة افتراضات يمكننا أن نفترضها بشأن الأطفال: أنهم يريدون أن يكونوا ضمن علاقة ما، وأنهم يريدون أن يكونوا عاملين بوظيفية كاملة، وأنهم يجربون العالم باعتباره مثيراً للاستكشاف. إن هذه الخصائص للكائنات البشرية بالذات هي التي أفترضها وألاحظها على حد سواء عندما أتخذ موقفاً فلسفياً ذو اعتبار ايجابي غير مشروط، وأطبق مملرسات التطابق والتعاطف. ومن وجهة نظري، الأخيرة هي ممارسات، وكذلك تتطلب تمريناً. حيث يمكن نمذجتها، وتعليمها، وتطبيقها بشكل صارم ومرن في آن واحد. ويمكن وضعها بشكل فعال في أيدي أفراد الأسرة الذين يتم مساعدتهم بتلك الطريقة في تجربة بعضهم البعض بالاحترام والتعاطف الذي تلقوه وتعلموا تطبيقه [2020، JCYU].
بيانات المقالة:كود البحث الرقمي: JCYU