عنوان المقالة:
الكشف عن سرطان البروستات في الفحص التشخيصي باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي والذكاء الصناعي
ملخص:
الخلفيات:
سرطان البروستات هو السبب الأول في الوفاة بين الرجال الذين لا يشاركون في برنامج الفحص التشخيصي. وتشكل صورة الرنين المغناطيسي بديلاً ممكناً لتحليل البروستات بمستوى حساسية أعلى من فحص PSA أو الخزعة. الرنين المغناطيسي هو طريقة لاانتشارية والتصوير المقطعي بالرنين المغناطيسي ينتج كمية كبيرة من البيانات. وإذا تم تطبيق برنامج الفحص التشخيصي، فسينتج زيادة مثيرة في عبء العمل لفني الأشعة وزمن انتظار المريض. إن التشخيص بمساعدة الحاسوب يمكن أن يساعد في فنيي الأشعة لخفض زمن القراءة وتكلفتها، وزيادة الفعالية التشخيصية. فالتسخيص بمساعدة الحاسوب يقلد فني الأشعة وتعليمات التصوير للكشف عن سرطان البروستات.
الهدف:
الهدف من هذه الدراسة هو تحليل ووصف الأبحاث الراهنة في فحص البروستات باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي بمساعدة التشخيص بمساعدة الحاسوب. والهدف هو تحديد ما إذا كانت أنظمة التشخيص بمساعدة الحاسوب "كاد" طريقة ثابتة لاستخدامها في الفحص التشخيصي للبروستات.
الأساليب:
تم اجراء هذه الدراسة كمراجعة نظامية للأدبيات من المقالات العلمية الحالية. وتم تنفيذ اختيار المقالات باستخدام "العناصر المرجعية المفضلة للمراجعات النظامية والتحليل الماورائي". وتم الحصول على الملخصات من المقالات التي تمت مراجعتها ثم تم تبويبها حسب البيانات ذات الصلة من أجل التحليل.
النتائج:
لقد بين التشخيص بمساعدة الحاسوب أن قدرته فميا يتعلق بالحساسية والتعيين أعلى من فني الأشعة. ويمكن لنظام التشخيص بمساعدة الحاسوب أن يصل إلى ذروة الحساسية 100% واثنان من أنظمة الكشف بمساعدة الحاسوب أظهرا تعييناً بنسبة 100%. إن أنظمة الكشف بمساعدة الحاسوب متخصصة بدرجة عالية وتركز بشكل رئيسي على المنطقة المحيطية والتي قد تعني غياب السرطان في منطقة الانتقال. ويمكن لأنظمة التشخيص بمساعدة الحاسوب أن تجزئ البروستات بنفس فعالية فني الأشعة.
الاستنتاجات:
عند تحليل التشخيص بمساعدة الحاسوب سريرياً-كانت الأورام الهامة ذات علامة جليسون أكبر من 6، كان أداء التشخيص بمساعدة الحاسوب أفضل من أداء فني الأشعة. ومع ذلك، تركيزهم كان على المنطقة المحيطية قد يتطلب استخدام أكثر من نظام تشخيص بمساعدة الحاسوب لتحليل البروستات بالكامل [2022، BVNE].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: BVNE
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...