التخطي إلى المحتوى الرئيسي

شخصيات التعلم الرقمية

عنوان المقالة:
فوائد الشخصيات التعليمية الافتراضية: منظور نمط التعلم
ملخص:
تستكشف المقالة العلاقة بين (1) اتجاهات الطلاب تجاه الشخصيات التعليمية الرقمية (2) وأنماط تعلمهم كمفكرين منفصلين مقابل المفكرين المتصلين، بُعد نمط التعلم الذي يراعي مدخل الفرد تجاه الأبعاد الاجتماعية للمعرفة.
شارك في الدراسة تسعون طالباً أعمارهم بين 12-15 سنة حيث تم قدم إليهم برنامج وسائط متعددة قائم على سيناريو معين. وفي هذا البرنامج كان على الطالب أخذ دور صحفي في مجلة الذي يتم ارساله في بعثات متعددة إلى الدول الأوروبية من أجل اجراء بحث مقالي. يرافق الصحفي شخصية تعليمية رقمية في شكل مدرس افتراضي أو زميل تعلم افتراضي.
وبعد التقدم عبر الأجزاء التمهيدية من البرنامج، من ضمنها وحدة دراسية لاختيار شخصية افتراضية لتمثيل مدرسهم الافتراضي أو زميل التعلم. وسئل الطلاب (من بين أشياء أخرى) عن آرائهم حول فكرة استخدام شخصيات تعليمية افتراضية كتعزيز لبيئة التعلم. وعلاوة على ذلك، تم اعطاءهم الخيار بين شخصيتين رقميتين ذواتي أنماط اتصال مختلفة-واحدة موجهة بالمهمة بشكل صارم، وواحدة موجهة بالمهمة والعلاقة  وطلب منهم إعطاء دوافع لاختياراتهم. كذلك طلب من الطلاب ملء قائمة نمط التعلم التي تتناول التفكير المنفصل مقابل التفكير المتصل.
تؤكد نتائج الدراسة ما جرى بيانه في بعض الدراسات الأخرى، وتحديداً أن هنالك فروقات فردية كبيرة سواء ف يالاتجاهات نحو الشخصيات الرقمية في بيئئات التعلم الرقمية وفي الاتجاهات نحو التوجه الاجتماعي لتلك الشخصيات، وأن هذه الفروقات في الاتجاهات قد ترتبط بخصائص المستخدمين المتعددة. وبتحديد أكبر، نتائج الدراسة الحالية تشير إلى أن الفروقات في نمط التعلم من النوع الذي جرى تقييمه في الدراسة ينتمي إلى خصائص المستخدمين تلك. أخيراً، تمت مناقشة النتائج من حيث الدرالات العملية لاستخدام وتصميم بيئات التعلم الرقمية [2023، TXEZ].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: TXEZ
 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...