عنوان المقالة:
سبع كوارث مرتبطة بالمدرسة: دروس لصانعي السياسات والعاملين في المدرسة
ملخص:
يعتمد الطلاب بدرجة عالية على قرارات الإخلاء والتخطيط للطوارئ التي يتخذها صانعو السياسات وكوادر المدرسة عند وقوع الكوارث. كان الهدف من هذه الدراسة فحص حالات مختارة من الكوارث المرتبطة بالمدرسة والتي تبرز بوضوح الكيفية التي تقاطعت بها عوامل سياق المدرسة مع الأخطار الطبيعية ولاحقاً أثرت على أطفال المدرسة. تم استخدام العينة القصوى القصدية لاختيار حالات كارثية مرتبطة بالمدرسة بسبب تنوعها الجغرافي، والسياقات التعليمية المختلفة، وأنواع الأخطار الحادثة. ومن بينها تم اختيار سبع حالات ذات اعتبارات واسعة تتعلق بالسياسة التربوية والبيئات المدرسية الآمنة. وتم اجراء تحليل داخل-الحالة بالنسبة لكل حالة، تبعه تحليل للمحاور عبر الحالات. وجدت ست عوامل مشتركة في تركيبة النتائج حسب المحاور.
أولاً، ممارسات السلامة المدرسية التي تطبق على الأطفال في أي وقت تكون تحت إشراف الكادر المدرسي، وجعل المعرفة باجراءات الطوارئ عبر الأنواع المتعددة من السياقات المدرسية أمراً أساسياً.
ثانياً، العناصر التي تجعل أطفال المدرسة معرضين للخطر تجعل كادر المدرسة معرضين للخطر كذلك.
ثالثاً، يلزم تدريب المدرسين والإداريين في المدرسة بشكل جيد وأن يكونوا على دراية كافية لاتخاذ قرارات مستقلة في حالات الطوارئ.
رابعاً، يجب أن يعرف الأطفال اجراءات الطوارئ بحيث يتمكنوا من القيام بأي تصرف بشكل مستقل.
خامساً، معظم الكوارث المدرسية يمكن الوقاية منها من خلال البناء المدرسي الآمن.
خيراً، إن من مسؤولية صانعي السياسات ضمان أن المدارس هي بيئات تعليمية آمنة بالنسبة للأطفال
ومن خلال المشاركة في والدفاع عن ثقافة الجاهزية، يمكن لصنعي السياسات التربوية أن يحموا أطفال المدرسة، وكذلك العاملين في المدرسة بشكل أفضل في حالات الطوارئ
[2020، HBYQ].بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: HBYQ