عنوان المقالة:
سبع كوارث مرتبطة بالمدرسة: دروس لصانعي السياسات والعاملين في المدرسة
ملخص:
يعتمد الطلاب بدرجة عالية على قرارات الإخلاء والتخطيط للطوارئ التي يتخذها صانعو السياسات وكوادر المدرسة عند وقوع الكوارث. كان الهدف من هذه الدراسة فحص حالات مختارة من الكوارث المرتبطة بالمدرسة والتي تبرز بوضوح الكيفية التي تقاطعت بها عوامل سياق المدرسة مع الأخطار الطبيعية ولاحقاً أثرت على أطفال المدرسة. تم استخدام العينة القصوى القصدية لاختيار حالات كارثية مرتبطة بالمدرسة بسبب تنوعها الجغرافي، والسياقات التعليمية المختلفة، وأنواع الأخطار الحادثة. ومن بينها تم اختيار سبع حالات ذات اعتبارات واسعة تتعلق بالسياسة التربوية والبيئات المدرسية الآمنة. وتم اجراء تحليل داخل-الحالة بالنسبة لكل حالة، تبعه تحليل للمحاور عبر الحالات. وجدت ست عوامل مشتركة في تركيبة النتائج حسب المحاور.
أولاً، ممارسات السلامة المدرسية التي تطبق على الأطفال في أي وقت تكون تحت إشراف الكادر المدرسي، وجعل المعرفة باجراءات الطوارئ عبر الأنواع المتعددة من السياقات المدرسية أمراً أساسياً.
ثانياً، العناصر التي تجعل أطفال المدرسة معرضين للخطر تجعل كادر المدرسة معرضين للخطر كذلك.
ثالثاً، يلزم تدريب المدرسين والإداريين في المدرسة بشكل جيد وأن يكونوا على دراية كافية لاتخاذ قرارات مستقلة في حالات الطوارئ.
رابعاً، يجب أن يعرف الأطفال اجراءات الطوارئ بحيث يتمكنوا من القيام بأي تصرف بشكل مستقل.
خامساً، معظم الكوارث المدرسية يمكن الوقاية منها من خلال البناء المدرسي الآمن.
خيراً، إن من مسؤولية صانعي السياسات ضمان أن المدارس هي بيئات تعليمية آمنة بالنسبة للأطفال
ومن خلال المشاركة في والدفاع عن ثقافة الجاهزية، يمكن لصنعي السياسات التربوية أن يحموا أطفال المدرسة، وكذلك العاملين في المدرسة بشكل أفضل في حالات الطوارئ [2020، HBYQ].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: HBYQ
عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...