سبع كوارث مرتبطة بالمدرسة التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير القيادات التربوية

عنوان المقالة: استخدام النموذج التدريسي 4MATمن أجل التطوير القيادي الفعال ملخص: يعتقد معظم المدراء أن عملهم يشمل التعرف على وتطوير القادة المدرسيين المستقبليين. وتوقعات مدراء المدارس كمدرسين للكبار تتزايد. يقدم النموذج التدريسي 4MAT هيكلاً مفيداً وودوداً وقائم على الأبحاث لكي يقوم مدراء المدارس بتصميم ورش عمل قوية تهدف لزيادة السلوك القيادي بين كافة الكوادر المهنية [2025، HKTT] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HKTT 

سبع كوارث مرتبطة بالمدرسة

عنوان المقالة:
سبع كوارث مرتبطة بالمدرسة: دروس لصانعي السياسات والعاملين في المدرسة
ملخص:
يعتمد الطلاب بدرجة عالية على قرارات الإخلاء والتخطيط للطوارئ التي يتخذها صانعو السياسات وكوادر المدرسة عند وقوع الكوارث. كان الهدف من هذه الدراسة فحص حالات مختارة من الكوارث المرتبطة بالمدرسة والتي تبرز بوضوح الكيفية التي تقاطعت بها عوامل سياق المدرسة مع الأخطار الطبيعية ولاحقاً أثرت على أطفال المدرسة. تم استخدام العينة القصوى القصدية لاختيار حالات كارثية مرتبطة بالمدرسة بسبب تنوعها الجغرافي، والسياقات التعليمية المختلفة، وأنواع الأخطار الحادثة. ومن بينها تم اختيار سبع حالات ذات اعتبارات واسعة تتعلق بالسياسة التربوية والبيئات المدرسية الآمنة. وتم اجراء تحليل داخل-الحالة بالنسبة لكل حالة، تبعه تحليل للمحاور عبر الحالات. وجدت ست عوامل مشتركة في تركيبة النتائج حسب المحاور.
أولاً، ممارسات السلامة المدرسية التي تطبق على الأطفال في أي وقت تكون تحت إشراف الكادر المدرسي، وجعل المعرفة باجراءات الطوارئ عبر الأنواع المتعددة من السياقات المدرسية أمراً أساسياً.
ثانياً، العناصر التي تجعل أطفال المدرسة معرضين للخطر تجعل كادر المدرسة معرضين للخطر كذلك.
ثالثاً، يلزم تدريب المدرسين والإداريين في المدرسة بشكل جيد وأن يكونوا على دراية كافية لاتخاذ قرارات مستقلة في حالات الطوارئ.
رابعاً، يجب أن يعرف الأطفال اجراءات الطوارئ بحيث يتمكنوا من القيام بأي تصرف بشكل مستقل.
خامساً، معظم الكوارث المدرسية يمكن الوقاية منها من خلال البناء المدرسي الآمن.
خيراً، إن من مسؤولية صانعي السياسات ضمان أن المدارس هي بيئات تعليمية آمنة بالنسبة للأطفال
ومن خلال المشاركة في والدفاع عن ثقافة الجاهزية، يمكن لصنعي السياسات التربوية أن يحموا أطفال المدرسة، وكذلك العاملين في المدرسة بشكل أفضل في حالات الطوارئ [2020، HBYQ].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: HBYQ
 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...