عنوان المقالة:
بناء القدرة للمعلمين الطلاب في تعلم، وتدريس الذكاء الاصطناعي من أجل جودة التعليم
ملخص:
يعتمد التعليم في المستقبل على دمج تقنيات المعلومات، والتشديد على أهمية الجودة والشمولية من أجل جودة التعليم. إن برامج اعداد المعلمين أساسية لتعزيز المدرسين المؤهلين من أجل المستقبل. إن دمج الذكاء الاصطناعي في التعليم أمر حاسم لضمان شمولية ودامجية الخدمات من أجل الجميع. تهدف هذه الدراسة لتقييم لتقييم تصورات الطلاب لاستخدام الذكاء الاصطناعي في التعلم والتدريس، وتقديم اقتراحات لتعزيز التعليم المستدام من خلال تقنيات المعلومات. تم تبني تصميم البحث النوعي لجمع التصورات والخبرات من 240 معلم طالب ممن شاركوا في حلقة نقاشية حول استخدام الذكاء الاصطناعي واستكملوا مهمات تأمل ذاتي. سجل هؤلاء المدرسون الطلاب في مساقات متعددة لأساليب التدريس ومساقات أساسية، وساهموا في تحليل الموضوعات. كشفت الدراسة أن الذكاء الاصطناعي ينبغي التخطيط له بعناية ودمجه في خطط الدروس لتعزيز التعلم المشخصن.. أشار المدرسون الطلاب أن الكذاء الاصطناعي يدعم ويحفز عملية التعلم، ويحول بشكل فعال احتياجات الطلاب وخبرات التعلم لديهم. ومع ذلك، فقد أشاروا إلى عيوب محتملة، مثل أن الذكاء الاصطناعي يفرض قيوداً على مهنة التدريس، وإحلال المدرسين، وانتاج نتائج متحيزة. تشير الدراسة إلى أن استراتيجيات بناء القدرة للمدرسين الطلاب ينبغي أن اثراؤها عبر مختلف المساقات لرفع الوعي بتطبيقات الذكاء الاصطناعي [2025، WGLV].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: WGLV