عنوان المقالة:
دراسة حول الترجمة العربية لــ "الدجاجة التي حلمت أنها تطير"
ملخص:
قصة الأطفال الخرافية "الدجاجة التي حلمت أنها تطير" لــ سومي هاوانغ، تمتعت بشهرة متواصلة في كوريا منذ إصدارها في عام 2000. وقد بيعت حقوق نشرها في 29 بلد، مما يشهد لسمعتها الدولية المتنامية. وتم ترجمة النسخة العربية من اللغة الانجليزية، وليس من الأصل الكوري، ونشرت عام 2014.
تهدف هذه الدراسة لمقارنة الأصل والنسخ الانجليزية والعربية المترجمة ودراسة استراتيجياتها في الترجمة بالنسبة لمرجعيات ثقافية محددة، وكذلك المحاكاة الصوتية والتطورات الثقافية المقارنة للألفاظ والتي تستخدم باستمرار في حكايات الأطفال الخرافية لتعزيز تأثيراتها التربوية.
وبسبب محدودية خلفيات الكتاب وأن شخوصها هي الحيوانات، فلم يتم استخدام المرجعيات الثقافية الكورية الخاصة بشكل متكرر. ومع ذلك، فقد ظهرت ألفاظ الحيوانات المحاكية صوتياً وتطورياً بشكل متكرر، وكانت الألفاظ الاصطلاحية حاضرة أكثر مما هو معتاد في النسخة الأصلية. حوالي 80 في المائة من الفاظ المحاكاة الصوتية ترجمت إلى مقابلاته باللغة العربية. وفي الأثناء، فإن الترجمة العربية للألفاظ التطورية فشلت في تحقيق التأثيرات المكافئة في معظم الحالات، حتى بدون أي وصف أو شرح إضافي، وذلك لأن اللغة العربية لا تمتلك إلا مخزوناً ضئيلاً نسبياً من الألفاظ التطورية الثقافية.
نتائج الدراسة الحالية تدل على الحاجة لمزيد من الأبحاث حول كيفية ترجمة الألفاظ الكورية المحاكية صوتياً والتطورية ثقافياً والتي ليس لها مقابلات في اللغة العربية من أجل تعزيز الاستنطاق الصوتي لكتب الأطفال [2025، ALZG].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: ALZG
دراسة حول الترجمة العربية لــ "الدجاجة التي حلمت أنها تطير"
ملخص:
قصة الأطفال الخرافية "الدجاجة التي حلمت أنها تطير" لــ سومي هاوانغ، تمتعت بشهرة متواصلة في كوريا منذ إصدارها في عام 2000. وقد بيعت حقوق نشرها في 29 بلد، مما يشهد لسمعتها الدولية المتنامية. وتم ترجمة النسخة العربية من اللغة الانجليزية، وليس من الأصل الكوري، ونشرت عام 2014.
تهدف هذه الدراسة لمقارنة الأصل والنسخ الانجليزية والعربية المترجمة ودراسة استراتيجياتها في الترجمة بالنسبة لمرجعيات ثقافية محددة، وكذلك المحاكاة الصوتية والتطورات الثقافية المقارنة للألفاظ والتي تستخدم باستمرار في حكايات الأطفال الخرافية لتعزيز تأثيراتها التربوية.
وبسبب محدودية خلفيات الكتاب وأن شخوصها هي الحيوانات، فلم يتم استخدام المرجعيات الثقافية الكورية الخاصة بشكل متكرر. ومع ذلك، فقد ظهرت ألفاظ الحيوانات المحاكية صوتياً وتطورياً بشكل متكرر، وكانت الألفاظ الاصطلاحية حاضرة أكثر مما هو معتاد في النسخة الأصلية. حوالي 80 في المائة من الفاظ المحاكاة الصوتية ترجمت إلى مقابلاته باللغة العربية. وفي الأثناء، فإن الترجمة العربية للألفاظ التطورية فشلت في تحقيق التأثيرات المكافئة في معظم الحالات، حتى بدون أي وصف أو شرح إضافي، وذلك لأن اللغة العربية لا تمتلك إلا مخزوناً ضئيلاً نسبياً من الألفاظ التطورية الثقافية.
نتائج الدراسة الحالية تدل على الحاجة لمزيد من الأبحاث حول كيفية ترجمة الألفاظ الكورية المحاكية صوتياً والتطورية ثقافياً والتي ليس لها مقابلات في اللغة العربية من أجل تعزيز الاستنطاق الصوتي لكتب الأطفال [2025، ALZG].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: ALZG