دراسة للشباب المهاجرين خارج المدرسة التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير القيادات التربوية

عنوان المقالة: استخدام النموذج التدريسي 4MATمن أجل التطوير القيادي الفعال ملخص: يعتقد معظم المدراء أن عملهم يشمل التعرف على وتطوير القادة المدرسيين المستقبليين. وتوقعات مدراء المدارس كمدرسين للكبار تتزايد. يقدم النموذج التدريسي 4MAT هيكلاً مفيداً وودوداً وقائم على الأبحاث لكي يقوم مدراء المدارس بتصميم ورش عمل قوية تهدف لزيادة السلوك القيادي بين كافة الكوادر المهنية [2025، HKTT] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HKTT 

دراسة للشباب المهاجرين خارج المدرسة

عنوان الأطروحة: 

عمال الخفاء في أمريكا: دراسة للشباب المهاجرين خارج المدرسة

ملخص:

إن الخط المطرد للعمال المهاجرين الجدد في الغرب الأوسط قد بدأ بشكل واضح في تغيير النسيج الأساسي للحياة الريفية. فالشباب المهاجرين التاركين للمدرسة الذكور، اللاتينو، العازبين، بلا أطفال، ذوي قدرة الحركة العالية، والتعليم المحدود أعمارهم ما بين 18-21 سنة يواجهون مجموعة كاملة من المعقبات الاجتماعية والاقتصادية التي في الغالب تحجبهم وتعزلهم عن التيار العام للمجتمع. إن تركز المهاجرين في وظائف قليلة، مثل الزراعة، هو نتيجة مباشرة للطلب على مجموعة معينة من المهارات التي لا تعتمد على قدرة العامل في اللغة الإنجليزية. إن الشريحة المستهدفة بالدراسة هي الشباب المهاجرين خارج المدرسة جنوب غرب كانساس. وقد تم التعرف على 75 شاب مهاجر ما بين الأول من يناير/كانون الثاني و30 ابريل/نيسان من عام 2008. لقد جرى توثيق محنة عمال الزراعة المهاجرين بشكل جيد؛ ومع ذلك لم يتم إجراءة إلا القليل من الأبحاث حول تصورات الشباب المهاجرين أو الاحتياجات التي يعبرون عنها. ففي حين أن الشباب المهاجرين مستعدون للقيام بالأعمال التي يرفضها السكان الأصليون، فإن الكثيرين يطمحون غالباً لتحقيق شيء أكبر من ظروفهم الحالية. وبحسب بيانات الدراسة، فإن غالبية الشباب المهاجرين أشاروا أنهم يودون الحصول التعليم العام GED، وتعلم اللغة الإنجليزية، وتأمين عمل أفضل وتطوير مهارات حياتية إضافية. فإذا لم تقدم برامج الدعم مثل برنامج تعليم المهاجرين الممول فيدرالياً للشباب المهاجرين خارج المدرسة فرصاً تعليمية ستمكنهم من الوصول لوظائف ذات أجور أعلى، فسيدفعون إلى وظائف غير ماهرة وذات أجور أقل مثل الأجيال السابقة من المهاجرين [2025، VKBU]

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: VKBU

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...