تحليل محتوى للمجلات الرائدة التخطي إلى المحتوى الرئيسي

كتاب سبينوزا

عنوان المقالة: إعادة بناء بمساعدة حسابية للجدل الانطولوجي في كتاب سبينوزا الاخلاقيات ملخص: إن الشروحات التي ترافق الفرض 11 ("أن الله ..... واجب الوجود") في الجزء الأول من كتاب سبينوزا الأخلاقيات يتضمن ملامح أولية لما يبدو على الأقل أنه ثلاث مناظرات انطولوجية متمايزة بدرجة أكبر أو أقل. أول هذه الثلاثة إشكالي حتى بذاته. الأكثر حقيقي: حتى الفرض أن "الله موجود"، و مواضيع ذات صلة هو ناتج من الفرض 11، لا يمكن اشتقاقه من تعريفات ومسلمات الجزء الأول DAPI من كتاب الأخلاقيات، وبالتالي لا يمكن اشتقاق الفرض 11 من DAPI كذلك. ولإثبات هذه المزاعم، أستخدم نظام استنتاج مؤتمت ADS لبيان أن الفرض 11 يعتبر مستقلاً عن DAPI، ومن ثم أوسع من DAPI مع بعض الافتراضات الثانوية التي أعتقد أن سبينوزا يمكن أن أن يقبلها وتستمر في الاشتقاق المؤتمت لفرض أن "الله موجود". وتوضح النتائج كيف أن نظام الاستنتاج المؤتمت يمكن أن يسهل من تحليل المجادلات ويولد جدل على ما يبدو جديداً ومقولب في أسلوب سبينوزا  [2025، GNBC] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي:GNBC مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...

تحليل محتوى للمجلات الرائدة

عنوان المقالة:

الممارسة الحالية للمناهج المختلطة في الأبحاث النوعية: تحليل محتوى للمجلات الرائدة

ملخص:

لقد أصبحت الأبحاث ذات المناهج المختلطة MMR شائعة بشكل متزايد في السنوات الأخيرة. ومع ذلك، فإن التحديات المنهجية في المزج بين البيانات النوعية والكمية لا تزال قائمة. إن فهم الكيفية التي يتم بها تناول الأبحاث ذات المناهج المختلطة في مجلات البحث النوعي تقدم استبصارات في قضايا المزج الدائمة. في هذه المقالة، قمنا بتحليل محتوى خمس مجلات بحث نوعي رائدة منذ عام 2003 لغاية 2014، والتي تمثل الفترة التي تعكس الأبحاث ذات المناهج المختلطة. ومن بين 5254 مقالة منشورة، كانت 94 أو 1.79% ذات مناهج مختلطة بطبيعتها، وتتألف من 44 مقالة موجهة نظرياً و50 مقالة عملية. ومن حيث المقالات النظرية، تم التعرف على خمس محاور قائمة على المحتوى:

الدفاع عن الأبحاث ذات الناهج المختلطة

قضايا الفلسفة

اقتراحات إجرائية

قضايا عملية والممارسات المثلى

الاتجاهات المستقبلية.

ومن حيث المقالات العملية، 36% استخدمت تصميمات تتابعية استكشافية، بشكل رئيسي لتطوير الأدوات، و52% تم تعريفها صراحة بأنها أبحاث ذات مناهج مختلطة . ولم تتضمن أي من الدراسات أسئلة بحث مختلطة المناهج، والتطوير (21%) والتكاملية (14) كانت المبررات الرئيسة للمزج. وبشكل فعلي، في جميع الدراسات (98%) حدث المزج في مرحلة تفسير البيانات من خلال شئ من المقارنة بين البحث النوعي والكمي. لقد تصدرت البيانات النوعية الأولوية في 86% من الدراسات. وبناء على هذه النتائج، يبدو أن الأبحاث ذات المناهج المختلطة تؤثر على البحث النوعي بشكل مباشر أكثر من خلال التأثير على تصميم الدراسة والهدف من الدراسة، ومع ذلك، هنالك ميل قوي لإجراء ونشر دراسات نوعية وكمية بشكل منفصل. وتم مناقشة التوصيات بالنسبة لنشر أبحاث ذات مناهج مختلطة مستقبلاً [2025، UECU].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: UECU

 

تعليقات