عنوان المقالة:
قدرة الطلبة الجامعيين وطلبة المرحلة الثانوية العليا الفلنديين في التعامل مع مصادر وثائق متعددة في التاريخ
ملخص:
تقدم هذه المقالة دراسة حيث تمت دراسة تمكن المعرفة التاريخية لدى كل من طلبة المرحلة الثانوية (العدد=18) والطلبة الجامعيين (العدد=11) الفنلنديين. كلتا المجموعتان كانتا في سنتهم الدراسية الأخيرة. كان لدى طلبة المرحلة الثانوية نزعة قوية لتفسير المصادر التاريخية من جانب واحد أكثر: وقلة قليلة كانت قادرة على "قراءة ما بين السطور". هؤلاء الطلاب كانوا بمستوى المبتدئ عندما كان يتعلق الأمر بتفسير تلك المصادر. ومع ذلك، أظهر الطلبة الجامعيين تمكناً أكبر في المعرفة التاريخية، حيث لم يكونوا قادرين فقط على التمييز بين المصادر الأولية والثانوية فقط، لكنهم تمكنوا كذلك من تقييم منشأ المصدر واحتمال تأثير ذلك على مصداقية المصدر. كان الطلبة الجامعيين كذلك قادرين على عمل مقارنات بين المصادر المختلفة مع تقييم مصداقيتها. وبالإضافة غلى ذلك، بعضهم تمكن من النظر للحالة محل البحث في سياق اجتماعي أكبر كذلك. وفي هذه المقالة، سوف نتأمل في تلك الفروقات بين طلبة المرحلة الثانوية والطلبة الجامعيين من حيث مهاراتهم المعرفية التاريخية. كما سنناقش الكيفية التي تم بها تحقيق أهداف تدريس التاريخ في المدارس الثانوية في ضوء النتائج.
ملخص
المقدمة
تطبيق الدراسة
المهمة التفسيرية المستخدمة لجمع البيانات
النتائج:
طلبة المرحلة الثانوية والطلبة الجامعيين كمفسرين للمصادر التاريخية مستوى المبتدئ: المفسرين السطحيين (تم فهم الأدلة كمعلومات) المستوى الأول: العزو المستوى الثاني: التعرف المستوى الثالث: المنظورالمستوى الرابع: المصداقية المناقشة: تحدي المعرفة التاريخية المراجععن المؤلفين [2025، CMTM]
بيانات المقالة: