التعامل مع مصادر تاريخية متعددة في المرحلة الثانوية العليا التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير القيادات التربوية

عنوان المقالة: استخدام النموذج التدريسي 4MATمن أجل التطوير القيادي الفعال ملخص: يعتقد معظم المدراء أن عملهم يشمل التعرف على وتطوير القادة المدرسيين المستقبليين. وتوقعات مدراء المدارس كمدرسين للكبار تتزايد. يقدم النموذج التدريسي 4MAT هيكلاً مفيداً وودوداً وقائم على الأبحاث لكي يقوم مدراء المدارس بتصميم ورش عمل قوية تهدف لزيادة السلوك القيادي بين كافة الكوادر المهنية [2025، HKTT] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HKTT 

التعامل مع مصادر تاريخية متعددة في المرحلة الثانوية العليا

عنوان المقالة:

قدرة الطلبة الجامعيين وطلبة المرحلة الثانوية العليا الفلنديين في التعامل مع مصادر وثائق متعددة في التاريخ

ملخص:

تقدم هذه المقالة دراسة حيث تمت دراسة تمكن المعرفة التاريخية لدى كل من طلبة المرحلة الثانوية (العدد=18) والطلبة الجامعيين (العدد=11) الفنلنديين. كلتا المجموعتان كانتا في سنتهم الدراسية الأخيرة. كان لدى طلبة المرحلة الثانوية نزعة قوية لتفسير المصادر التاريخية من جانب واحد أكثر: وقلة قليلة كانت قادرة على "قراءة ما بين السطور". هؤلاء الطلاب كانوا بمستوى المبتدئ عندما كان يتعلق الأمر بتفسير تلك المصادر. ومع ذلك، أظهر الطلبة الجامعيين تمكناً أكبر في المعرفة التاريخية، حيث لم يكونوا قادرين فقط على التمييز بين المصادر الأولية والثانوية فقط، لكنهم تمكنوا كذلك من تقييم منشأ المصدر واحتمال تأثير ذلك على مصداقية المصدر. كان الطلبة الجامعيين كذلك قادرين على عمل مقارنات بين المصادر المختلفة مع تقييم مصداقيتها. وبالإضافة غلى ذلك، بعضهم تمكن من النظر للحالة محل البحث في سياق اجتماعي أكبر كذلك. وفي هذه المقالة، سوف نتأمل في تلك الفروقات بين طلبة المرحلة الثانوية والطلبة الجامعيين من حيث مهاراتهم المعرفية التاريخية. كما سنناقش الكيفية التي تم بها تحقيق أهداف تدريس التاريخ في المدارس الثانوية في ضوء النتائج.

ملخص

المقدمة

تطبيق الدراسة

المهمة التفسيرية المستخدمة لجمع البيانات

النتائج:

طلبة المرحلة الثانوية والطلبة الجامعيين كمفسرين للمصادر التاريخية مستوى المبتدئ: المفسرين السطحيين (تم فهم الأدلة كمعلومات) المستوى الأول: العزو المستوى الثاني: التعرف المستوى الثالث: المنظورالمستوى الرابع: المصداقية المناقشة: تحدي المعرفة التاريخية المراجععن المؤلفين [2025، CMTM]

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: CMTM

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...