التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير وحدة دراسية

عنوان المقالة: انقاذ الحيتان: استخدام أبحاث البحار في حصص العلوم والرياضيات ملخص: خلال العام الدراسي 2019-2020، شضاركت في فرصة للتنمية المهنية لمدة عام والتي أدت إلى تطوير وحدة مشتركة من المنهاج بالتعاون مع أحد الباحثين في البحار، ودرس رياضيات، ومدرس بيولوجيا البحار. أنشأنا سوية وحدة دراسية لكي يستخدم الطلاب نقاط بيانات البحث البحري الصادقة. وباستحدام نموذج 5E للتدريس وتثبيت الظواهر، قمنا بتطوير سلسلة من فعاليات التعلم لكي يربط الطلاب مفاهيم البيولوجيا بالسياق المحلي الحالي. في خريف عام 2019، قمت بتطبيق وحدة التعلم التي أنشأناها.قمت بتعديل المنهاج بسبب الجائحة العالمية والتعلم عن بعد الناتج. شهد العام الدراسي 2021-2022 مراجعة أخرى مع ذلك وتعلم تزامني أكثر في الجبر والبيولوجيا حيث عمل الطلاب في كلتا الحصتين على تطوير مشروعهم النهائي. وفي كل النسخ الثلاث لمنهاجنا، استجاب الطلاب بشكل ايجابي لخبرات التعلم. وكمدرس، أنا أقدر فرصة التعاون مع المدرسين الآخرين والتعلم من باحث البحار ووجدت الإثارة في استخدام بيانات حقيقية في الصف [2025، VYQE] بيانات المقالة كود البحث الرقمي: VYQW وفي العام الدرا...

دوركهايم فيسمان

عنوان المقالة:

تسامي الاجتماعي: دوركهايم فيسمان وتطهير السيسيولوجيا

ملخص:

بناء على التأصيل الحاذق لفوكس كيللر للتعارض بين الطبيعة-والتنشئة باعتباره يقع في تاريخ اجتماعي، وثقافي، وسياسي خاص محدد في أواخر القرن التاسع عشر (2010)، في هذه الورقة سأتناول مشكلة التوازي: صناعة سيسيولوجيا حديثة حقيقة (أي، لا بيولوجية) تقريباً في ذات الوقت الذي تم فيه "الفصام الشاق" (كيللر، 2010) بين الوراثة والبيئة، الطبيعة والتنشئة. إنني أجادل حتى بشكل مستفز أن أثار الاستعارة من الوراثة الشاقة للسوسيسولوجيا يمكن ملاحظته في التوظيف الاستراتيجي لـ فيسمان من قبل دوركهايم لتدمير السيسيولوجيا اللاماركية Lamarckian. إن تسامي الاجتماعي لدى دوركهايم يتماثل شكلاً مع تسامي المادة الوراثية لدى فيسمان؛ وفي كلتا الحالين، فقد هدفتا إلى بناء واقع موضوعي، مستقل جذرياً ومنفصل عن الميول والصفات الخاصة. لقد قدم دوركهايم سنداً علمياً هاماً لوضع الحدود بين السيسيولوجيا والبيولوجيا. فبالمعنى اللاتوري Latourian (لاتور، 1993)، استراتيجية التطهير لدى دوركهايم استعانت بالفعل من خلال التهجين مع بيولوجيا فيسمان. وفي الختام، من خلال اعتبار فيسمان المبشر بالثورة الوراثية بعد سنوات قليلة، أجادل لصالح تشابك عميق بين السيسيولوجيا اللابيولوجية في القرن العشرين والوراثة. فكلاهما كانت فيهما مساحة لتمايز طفيف بين الوراثة البيولوجية، والتناقل الاجتماعي الثقافي، والوراثة، والموروث. فإذا اعتبرت السيسيولوجيا والوراثة نفسيهما كخصوم وحتى كأعداء في تفسير الحقائق الاجتماعية، فعليهما إعادة النظر في مواقفهما [2025، WJYJ]

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: WJYJ
مواضيع ذات صلةرجوع الى الصفحة الرئيسة