التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير وحدة دراسية

عنوان المقالة: انقاذ الحيتان: استخدام أبحاث البحار في حصص العلوم والرياضيات ملخص: خلال العام الدراسي 2019-2020، شضاركت في فرصة للتنمية المهنية لمدة عام والتي أدت إلى تطوير وحدة مشتركة من المنهاج بالتعاون مع أحد الباحثين في البحار، ودرس رياضيات، ومدرس بيولوجيا البحار. أنشأنا سوية وحدة دراسية لكي يستخدم الطلاب نقاط بيانات البحث البحري الصادقة. وباستحدام نموذج 5E للتدريس وتثبيت الظواهر، قمنا بتطوير سلسلة من فعاليات التعلم لكي يربط الطلاب مفاهيم البيولوجيا بالسياق المحلي الحالي. في خريف عام 2019، قمت بتطبيق وحدة التعلم التي أنشأناها.قمت بتعديل المنهاج بسبب الجائحة العالمية والتعلم عن بعد الناتج. شهد العام الدراسي 2021-2022 مراجعة أخرى مع ذلك وتعلم تزامني أكثر في الجبر والبيولوجيا حيث عمل الطلاب في كلتا الحصتين على تطوير مشروعهم النهائي. وفي كل النسخ الثلاث لمنهاجنا، استجاب الطلاب بشكل ايجابي لخبرات التعلم. وكمدرس، أنا أقدر فرصة التعاون مع المدرسين الآخرين والتعلم من باحث البحار ووجدت الإثارة في استخدام بيانات حقيقية في الصف [2025، VYQE] بيانات المقالة كود البحث الرقمي: VYQW وفي العام الدرا...

الفلسفة وحالة رحلات سوليفان

عنوان المقالة:

اختصار الكلام والسينما: الحوار والفلسفة وحالة رحلات سوليفان

ملخص:

تسعى هذه المقالة لتقديم كلام مختصر حول السينما-وهو نوع من الحوار والذي يمكن أن يبدأ بالسؤال: "هل شاهدت أي أفلام جيدة مؤخراً؟"- إلى المجال التحليلي لدراسات السينما والاعلام. ومن أجل القيام بذلك، أجادل أن مثل هذه الحوار وثيق الصلة بالمشروع الفلسفي لــ ستانلي كافيل. وخلال محاولاته للربط بين تحليل الأفلام والتأمل الفلسفي، من ضمنها دراساته الأصيلة للأنواع الهوليوودية، بقي كافيل ملتزماً بفكرة أن الفلسفة ليست بحثاً عن المطلق الموضوعي أو الاستنتاجات الهامة. وهذ غموض مميز يشارك فيه الكلام المختصر. وفي حين أن اختصار الكلام يتم غالباً التهوين من شأنه باعتباره غير مهم على اعتبار هذا الغموض الشديد، فإن عمل كافيل يقدم إطاراً واعداً لتقدير المعالم الفلسفية للكلام المختصر غير المعترف بها ولإعادة النظر في الافتراضات حول القيمة النسبية للممارسات الاتصالية. ومن أجل أن نوضح بشكل أفضل هذه العلاقة بين الكلام المختصر والفلسفة، تقتبس هذه المقالة المثال السينمائي رحلات سوليفان (بريستون ستارغيز، 1941)، وهو لا يمثل درامياً الكلام المختصر فحسب لكنه في لحظاته الأخيرة يعطي تعبيراً بصرياً مدهشاً للفشل التكويني في تحقيق الكلام المختصر لأهدافه [2025، DZXC]

بيانات المقالة:

كود لبحث الرقمي: DZXC