عنوان المقالة:
فيما وراء التمركز حول التكنولوجيا: دعم البنائية في الصف
ملخص:
السياق:
ونحن في العام 2015 نحن محاطون بأدوات وتقنيات للخلق والعمل، والتفكير والتعلم. ولكن "التعلم" الصفي غالباً يتركز على التعلم عن الأدوات والتكنولوجيا نفسها، وليس التعلم بالتكنولوجيا أو من خلالها. المشكلة: تقدم النظرية البنائية للتعلم طرقاً مفيدة للتفكير في الكيفية التي يمكن بها دمج التكنولوجيا في خدمة التعلم في الصفوف من رياض الأطفال إلى الثاني عشر K-12. ولدعم البنائية في الصف، نحن بحاجة للتركيز على دعم المدرسين الذين بالضرورة يخدمون كوكلاء للابتكارات على مستوى الصف. تستكشف هذه المقالة سؤالاً محورياً: كيف يمكننا دعم المدرسين لإشراكهم في البنائية كطريقة للتفكير الذي يتجاوز النظرة المتمحورة حول التكنولوجيا في الصف.
المنهجية:
سأتناول هذا العمل من منظور المصمم، مستخدماً عملية دعم المدرسين الذين يعملون مع برنامج سكراتش اللغوي التفاعلي في الصفوف من الروضة حتى الثاني عشر K-12 كمثال محوري. ثم أعتمد على تأملات من 6 سنوات في مشروع ScratchEd، والذي يتضمن مقابلات مع 30 مدرس، وملاحظات من فعاليات تطوير المدرسين ومجتمع الكتروني للتربويين. النتائج: سأقوم بوصف خمس مجموعات من التعارضات والتي واجهتها عند تصميم نموذج ScratchEd للتطوير المهني: وهي التعارضات بين الأداة والتعلم
الاتجاه والاستكشاف
الفرد والمجموعة
الخبير والمبتدئ
الواقعي والطموح
وسأقوم بوصف كيف يجري التفاوض بشأن تلك التعارضات ضمن عناصر نموذج PD (وهو مجتمع الكتروني، تعارف تشاركي، وورشة عمل الكترونية). الدلالات: إن التعارضات التي أقوم بوصفها ليست خاصة بـ برنامج Scratch، ويمكن أن تعمل كنموذج أعم بالنسبة لمصممي PD (وهو مجتمع الكتروني، تعارف تشاركي، وورشة عمل الكترونية) من أجل فحصه بدقة ونقده.
المحتوى البنائي: يساهم هذا العمل في التساؤلات والحوارات المستمرة حول كيفية دعم المداخل البنائية/البناؤية في الصفوف [2016، ZLAY].
بيانات المقالة: