التخطي إلى المحتوى الرئيسي

اللعب والتعلم

عنوان المقالة:

وجهات نظر الأطفال للعب والتعلم من أجل الممارسة التربوية

ملخص:

اللعب باعتباره ممارسة تعلمية كان ولا يزال تحت التحدي بشكل متزايد باعتباره مكوناً نفيساً للتربية في الطفولة المبكرة. إن الآراء التي نحملها بشكل متواز تتضمن تأكيد مكانة اللعب في تربية الطفولة المبكرة، وفي نفس الوقت، النقد السلبي لدور اللعب لصالح الأنشطة الرسمية الأكثر تنظيماً حول المعلم. ونتيجة لذلك، فإن المداخل التعليمية تجاه اللعب، وأنشطة المنهاج التي تشكل اللعب، وملائمة اللعب في السياقات التربوية أصبحت تحت التدقيق في السنوات الأخيرة. ففي هذا السياق، تبحث هذه الدراسة في وجهات نظر الأطفال حول اللعب وكيف يفهمون دور اللعب والتعلم في أنشطتهم اليومية. تشير هذه المقالة لدراسة استرالية حيث درس المدرس-الباحثون الاستبصارات التي يقودها الأطفال فيما يعتبر لعباً في أنشطتهم الصفية اليومية. وصف الأطفال (أعمارهم 3-4 سنوات) اللعب كنشاط ينطوي على مشاركتهم الفاعلة في "عمل" شيء ما، وأن يكونوا مع أقرانهم، ولديهم تمكن وتملك للأفكار. لم يصف الأطفال دائماً أنشطتهم باعتبارها "لعب"، ولم يتم وصف كل الأنشطة في برنامج ما قبل المدرسة باعتبارها لعب. توضح هذه المقالة أن اللعب والتعلم هما مفهومان معقدان بحيث أن من الممكن التقليل من شأنهما بسهولة باعتبارهما مفصلين، بينما هما مترابطان بشكل عميق. إن نتائج هذه الدراسة تولد فرصاً للتربويين والأكاديميين للتفكير فيما يعتبر "لعباً" بالنسبة للأطفال، وحفز مزيد من التفكير حول دور اللعب باعتباره الدواء الشافي من نظرة البالغين للعب [2018، LJUB]

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: LJUB

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...