التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير وحدة دراسية

عنوان المقالة: انقاذ الحيتان: استخدام أبحاث البحار في حصص العلوم والرياضيات ملخص: خلال العام الدراسي 2019-2020، شضاركت في فرصة للتنمية المهنية لمدة عام والتي أدت إلى تطوير وحدة مشتركة من المنهاج بالتعاون مع أحد الباحثين في البحار، ودرس رياضيات، ومدرس بيولوجيا البحار. أنشأنا سوية وحدة دراسية لكي يستخدم الطلاب نقاط بيانات البحث البحري الصادقة. وباستحدام نموذج 5E للتدريس وتثبيت الظواهر، قمنا بتطوير سلسلة من فعاليات التعلم لكي يربط الطلاب مفاهيم البيولوجيا بالسياق المحلي الحالي. في خريف عام 2019، قمت بتطبيق وحدة التعلم التي أنشأناها.قمت بتعديل المنهاج بسبب الجائحة العالمية والتعلم عن بعد الناتج. شهد العام الدراسي 2021-2022 مراجعة أخرى مع ذلك وتعلم تزامني أكثر في الجبر والبيولوجيا حيث عمل الطلاب في كلتا الحصتين على تطوير مشروعهم النهائي. وفي كل النسخ الثلاث لمنهاجنا، استجاب الطلاب بشكل ايجابي لخبرات التعلم. وكمدرس، أنا أقدر فرصة التعاون مع المدرسين الآخرين والتعلم من باحث البحار ووجدت الإثارة في استخدام بيانات حقيقية في الصف [2025، VYQE] بيانات المقالة كود البحث الرقمي: VYQW وفي العام الدرا...

اللعب والتعلم

عنوان المقالة:

وجهات نظر الأطفال للعب والتعلم من أجل الممارسة التربوية

ملخص:

اللعب باعتباره ممارسة تعلمية كان ولا يزال تحت التحدي بشكل متزايد باعتباره مكوناً نفيساً للتربية في الطفولة المبكرة. إن الآراء التي نحملها بشكل متواز تتضمن تأكيد مكانة اللعب في تربية الطفولة المبكرة، وفي نفس الوقت، النقد السلبي لدور اللعب لصالح الأنشطة الرسمية الأكثر تنظيماً حول المعلم. ونتيجة لذلك، فإن المداخل التعليمية تجاه اللعب، وأنشطة المنهاج التي تشكل اللعب، وملائمة اللعب في السياقات التربوية أصبحت تحت التدقيق في السنوات الأخيرة. ففي هذا السياق، تبحث هذه الدراسة في وجهات نظر الأطفال حول اللعب وكيف يفهمون دور اللعب والتعلم في أنشطتهم اليومية. تشير هذه المقالة لدراسة استرالية حيث درس المدرس-الباحثون الاستبصارات التي يقودها الأطفال فيما يعتبر لعباً في أنشطتهم الصفية اليومية. وصف الأطفال (أعمارهم 3-4 سنوات) اللعب كنشاط ينطوي على مشاركتهم الفاعلة في "عمل" شيء ما، وأن يكونوا مع أقرانهم، ولديهم تمكن وتملك للأفكار. لم يصف الأطفال دائماً أنشطتهم باعتبارها "لعب"، ولم يتم وصف كل الأنشطة في برنامج ما قبل المدرسة باعتبارها لعب. توضح هذه المقالة أن اللعب والتعلم هما مفهومان معقدان بحيث أن من الممكن التقليل من شأنهما بسهولة باعتبارهما مفصلين، بينما هما مترابطان بشكل عميق. إن نتائج هذه الدراسة تولد فرصاً للتربويين والأكاديميين للتفكير فيما يعتبر "لعباً" بالنسبة للأطفال، وحفز مزيد من التفكير حول دور اللعب باعتباره الدواء الشافي من نظرة البالغين للعب [2018، LJUB]

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: LJUB