أداة لاختبار الكفاية الثقافية التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير القيادات التربوية

عنوان المقالة: استخدام النموذج التدريسي 4MATمن أجل التطوير القيادي الفعال ملخص: يعتقد معظم المدراء أن عملهم يشمل التعرف على وتطوير القادة المدرسيين المستقبليين. وتوقعات مدراء المدارس كمدرسين للكبار تتزايد. يقدم النموذج التدريسي 4MAT هيكلاً مفيداً وودوداً وقائم على الأبحاث لكي يقوم مدراء المدارس بتصميم ورش عمل قوية تهدف لزيادة السلوك القيادي بين كافة الكوادر المهنية [2025، HKTT] بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: HKTT 

أداة لاختبار الكفاية الثقافية

عنوان المقالة:

تطوير أداة لاختبار الكفاية الثقافية لمواد تحريرية تتعلق بالصحة للاتين في الولايات المتحدة

ملخص:

هذه الورقة هي الجزء الثاني من مشروع ذو مرحلين بعنوان: "ردم الهوة الاتصالية: الاتصال التحريري الفعال بين مقدم الرعاية والمريض عبر المعيقات اللغوية والثقافية" الذي طوره IMIFAP-ايداكسيون، سالود ي فيدا لـــ هابلاموس جانتوس. تألفت المرحلة الأولى من المشروع من تطوير ورقة بعنوان: "الاتصال التحريري الفعال بين مقدم الرعاية والمريض عبر المعيقات اللغوية والثقافية" (جيفادان، بيك فينغور وزولوكوتزن، 2002). تصف هذه الورقة أشكال ووظائف المادة التحريرية وارتباطها في تشجيع الاتصال بين مقدم الرعاية والمريض والقرارات الموجهة بالصحة بين شريحة من اللاتين في إطار من النظريات التالية: تعديل السلوك، نموذج الاعتقادات الصحية، نظرية الفعل العاقل، نموذج النظرية التكاملية، والنظرية المعرفية الاجتماعية، وبناء التنظيم المجتمع. وتختم المرحلة الأولى بمناقشة للخصائص الاجتماعية والثقافية لهذه الشريحة، بالإضافة إلى وصف للفروقات والاحتياجات بين المجموعات والتي يلزم أخذها بعين الاعتبار في الاتصال والمواد العبر ثقافية الفعالة. وبناء على الخلفيات النظرية المقدمة في المرحلة الأولى، طورت IMIFAP هذه الورقة الثانية لأهداف رئيسة ثلاث: 1. تطوير إطار تقييم بناء على الأبحاث والأساس النظري. 2. تطوير أدة من جزأين لتقييم الكفاية الثقافية للمادة التحريرية المتعلقة بالصحة، سواء طورت باللغة الاسبانية أو مكتوبة باللغة الانجليزية ومترجمة إلى الإسبانية لكي يستخدمها اللاتين في الولايات المتحدة الأمريكية. 3. توصيات لاستخدام الأداة القصد من هذه الأداة ذات الجزأين أن تكون أداة مفيدة لفحص وتقييم المواد التحريرية المرتبطة بالصحة، ولكن نظراً لأن أنواعاً مختلفة من المواد التحريرية لها وظائف مختلفة، وليس جميعها تتطلب نفس الدرجة، إن تطلبت أصلاً، من تبني/ الكفاية الثقافية لتحقيق أهدافها. وبهذا المعنى، فإن المستندات لجمع البيانات، مثل استمارات التسجيل، من المحتمل أن تحقق غايتها من خلال ترجمة مبسطة وعدم مراعاة للعوامل الاجتماعية، بينما المواد التي تهدف للتواصل مع المرضى اللاتين (مثلاً لوصف اجراء معين، وتقديم معلومات حول مرض معين) يلزم أن تتطابق مع معايير محددة. ومن جانب آخر، المادة التي تهدف لتشجيع تغيير السلوك بين شريحة اللاتين، يجب أن تتقيد كذلك بقضايا أخرى كذلك. وبالتالي، أجزاء الأداة تشمل فقرات/إرشادات بحسب الخلفيات النظرية الي تم تطويرها في المرحلة الأولى، يجب اعتبارها اعتماداً على وظيفتها وفائدتها.

الجزء الأول:

يقدم ارشادات للمواد التحريرية العامة الضرورية للتواصل مع شريحة اللاتين الجزء الثاني: يشمل المعايير اللازمة لتقييم الكفاية الثقافية للمواد التحريرية المروجة للصحة. وتم تقسيم كلا الجزأين ليشمل عناصر مختلفة لأخذها بعين الاعتبار في التكيف الثقافي. كل جزء يقيم وظائف مختلفة من خلال وضع إشارة إزاء وجود/عدم وجود مؤشرات معينة، والنتيجة 100% في كل منهما ضرورية لافتراض أن المادة أكثر احتمالاً لأن تشجع السلوك الموجه نحو الصحة. ففي حين أن بالإمكان استعمال قوائم-الفحص لتقييم الأنواع المتعددة من المادة التحريرية (مثلاً النشرات، والنمواقع الإلكترونية، والبوسترات، والمطويات، الخ) التي تتعامل مع تشجيع الصحة بين شرحة اللاتين، فإنها قد تكون كذلك وسائل مساعدة مفيدة في تطوير مادة جديدة، لأنها تقدم المعايير الضرورية للتفاعل عبر الثقافي مع المرضى اللاتين. وأخيراً، من المهم أن نذكر أنه بالرغم من أن هنالك جوانب أخرى لأخذها بعين الاعتبار في عملية التقييم أو التكيف مثل الشخصية، والخلفيات الاجتماعية الاقتصادية، والوضع القانوني للمرضى و/أو الازدواجية الثقافية لمزود الرعاية الصحية المسؤول عن المادة، إلا أن الأداة مفيدة والتي تقدم مقاربات قائمة على النظرية للطريقة الي ينبغي أن يحدث بها التفاعل بين مزود الرعاية الصحية مع المريض اللايني [2025، GNKL].

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: GNKL

 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...