التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الصحة النفسية للطلاب الرياضيين

عنوان المقالة:
الجانب السلبي للطالب الرياضي
ملخص:
للاعبي الكلية مستويات مختلفة من النجاح والفشل خلال مسرتهم في الكلية. وهذه النجاحات والفشل يمكن بسهولة أن تحدد ما إذا كان الرياضي سعيداً أم لا، ويمكن أن تبني الثقة وتقدير الذات أو تحطمه. وبالإضافة إلى حصول الطالب-الرياضي على الكثير من الفوائد الايجابية مثل تطوير عادات حياتية صحية، وزيادة السعادة، وزيادة تقدير الذات، وقيمة الذات. إن التحديات التي يواجهها اللاعب في الكلية هي فوائد ومخاطر النشاط البدني والعوامل التي تقود إلى السعادة أو الاكتئاب.
أشارت الرابطة الوطنية الرياضية للكليات إلى زيادة الانتحار بين الطلاب الرياضيين مما يجعله رابع سبب يقود للموت بين اللاعبين في الكليات، وهذا عزز من التركيز على الصحة العقلية لكافة الرياضيين الطلاب. وأوضح ولانين وهونغ أن 6,3% من الرياضيين الطلاب حققوا معايير لاكتئاب الخطر سريرياً و24% كان لديهم مزاج متدني يعتبر "وثيق الصلة سريرياً". في الأصل يعتبر اللاعبين الطلاب أهم ليسوا عرضة للمشكلات الصحية العقلية بسبب امكانية وصولهم للأنظمة المساندة، والمساعدة الأكاديمية، والوجبات التغذوية، والنوم السليم، والتمرينات اليومية. ومع ذلك، هنالك الكثير من اللاعبين الطلاب ممن يعانون من القلق والاكتئاب وليسوا في مأمن من مشكلات الصحة العقلية. إحدى طرق استطلاع المشكلات الصحية للاعبين هي بتقييم مستوياتهم من الصحة الذاتية. "الصحة الذاتية هي المصطلح العلمي  للسعادة والرضا عن الحياة" (موريس وآخرون، 2020). ستقوم هذه الورقة بمراجعة الأبحاث الحالية حول التأثيرات السلبية للاعبين الطلاب. وسيكون تركيز هذه الورقة على مناقشة الكيفية التي يعاني بها الطلاب غالباً من الجانب السلبي للاعبين والذي قد يشمل الضغط الأكاديمي، ضغط الأداء، وكذلك الضغط أثناء الموسم، وخارج الموسم، والجندر داخل الفريق مقابل الألعاب الفردية والاكتئاب [2023، SQVT].
بيانات المقالة:
كود البحث الرقمي: SQVT
 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تعليم الكبار في الاتحاد الأوروبي

عنوان المقالة: مغالطة التمييز الشامل للتعلم السابق: حالتي البرتغال وسلوفينيا ملخص: في هذه المقالة، ندرس التأثير الرأسي لسياسة الاتحاد الأوروبي في تمييز التعلم السابق في بلد من جنوب أوروبا (البرتغال) ومن وسط أوروبا (سلوفينيا). ونشدد على تأثير سياسة الاتحاد الأوروبي على سياسات تعليم الكبار وتطور تمييز التعلم السابق التي تمنح تأهيلاً مهنياً. وعلى الرغم من أنه ليس معترفاً بها على نطاق واسع في المناقشات النظرية حول تعليم الكبار، إلا أننا نستخدم نماذج RPL التي قدمتها جودي هاريس لمناقشة الأهداف الرئيسة لوثائق السياسة الوطنية لتمييز التعلم السابق الرسمية الأساسية من عام 2000 إلى عام 2018 باستخدام تحليل الوثائق. وتم اجراء تحليل مقارن للبلدين، ومناقشة التشابهات والاختلافات بين أحكام تمييز التعلم السابق. تشير نتائجنا إلى أن المدخل الشمولي لــ تمييز التعلم السابق وثيق الصلة بالسياسات الوطنية. وفضلاً عن ذلك، تسمح هذه النتائج لنا أن نسأل لماذا لا يعطي أصحاب العمل إلا القليل من الاهتمام لمؤهلات الدارسين في تعليم الكبار المكتسبة من خلال تمييز التعلم السابق  [2022، VFVP] بيانات المقالة: كود البحث ا...

العلاقة بين التربية والابستمولوجيا

عنوان المقالة: الابستمولوجيا والتربية ملخص: في حين أن فلسفة التربية تعتبر غالباً مبحثاً تطبيقياً إلا أنها قدمت مساهمات عبر مجموعة الطيف الفلسفي على سبيل المثال كان هناك جملة هامة من الأبحاث حول الجماليات والتربية وكان هناك كر وفر من حين لآخر في المناظرات حول الانطولوجيا وحتى الميتافيزيقيا مع أنه نادر. ومع هذا فإن غالبية الأبحاث كانت معنية على الدوام بالابستمولوجيا (أي مسائل المعرفة) والأخلاقيات (مسائل الاجراءات الصائبة). وتقليدياً كان لمعظم الأبحاث تلك، وبشكل خاص في الابستمولوجيا، نزعة فردية بدرجة عالية. إن فرضية العقل العليم باعتباره الخصيصة الأساسية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً هي في صلب التقاليد التربوية الليبرالية وتضرب جذورها في الشك الديكارتي: حتى وإن كنتُ أشكُ من أنا فهناك "أنا" الذي يشك وهذا "الأنا" هو الخاصية الجوهرية للفاعل العقلاني المستقل ذاتياً أي الإنسان الكامل  [2022، GQLX] . بيانات المقالة: كود البحث الرقمي: GQLX مواضيع ذات صلة   رجوع إلى الصفحة الرئيسة

تدريب قائم على الأدلة

عنوان المقالة: دراسة نوعية حول الأدلة القائمة على الممارسة للمعالجين الطبيعيين الفليبينيين  ملخص: قمنا بتطوير وتطبيق برنامج تدريبي عملي قائم على الأدلة لمجموعة من المعالجين الطبيعيين في الفليبين. هدفت هذه الدراسة النوعية إلى استكشاف وجهات نظر المعالجين الطبيعيين الفيليبيين فيما يتعلق بالبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة والبرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة الذي تم تقديمه، والتعرف على استراتيجيات تطبيق البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة واستدامته في الفيليبين. استخدمنا تصميماً وصفياً نوعياً باستخدام مجموعة بؤرية لقياس للإجابة عن أهدافنا. تم استخدام عينة التباين الأقصى، وتفريغ البيانات والملاحظات الميدانية تم تحليلها باستخدام تحليل المحتوى، وتمت الإشارة إلى خطوات ضمان المتانة. شارك سبعة مشاركين في المجموعة البؤرية. وبشكل عام، تم تصور البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة باعتباره أساسياً في تحسين نوعية الرعاية والممارسة. كان الاعتقاد أن البرنامج التدريبي العملي القائم على الأدلة وثيق الصلة مع أنه يبدو صعباً، في مقابل التقارير السابقة في الأدبيات فيما يتعلق ...