التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تطوير وحدة دراسية

عنوان المقالة: انقاذ الحيتان: استخدام أبحاث البحار في حصص العلوم والرياضيات ملخص: خلال العام الدراسي 2019-2020، شضاركت في فرصة للتنمية المهنية لمدة عام والتي أدت إلى تطوير وحدة مشتركة من المنهاج بالتعاون مع أحد الباحثين في البحار، ودرس رياضيات، ومدرس بيولوجيا البحار. أنشأنا سوية وحدة دراسية لكي يستخدم الطلاب نقاط بيانات البحث البحري الصادقة. وباستحدام نموذج 5E للتدريس وتثبيت الظواهر، قمنا بتطوير سلسلة من فعاليات التعلم لكي يربط الطلاب مفاهيم البيولوجيا بالسياق المحلي الحالي. في خريف عام 2019، قمت بتطبيق وحدة التعلم التي أنشأناها.قمت بتعديل المنهاج بسبب الجائحة العالمية والتعلم عن بعد الناتج. شهد العام الدراسي 2021-2022 مراجعة أخرى مع ذلك وتعلم تزامني أكثر في الجبر والبيولوجيا حيث عمل الطلاب في كلتا الحصتين على تطوير مشروعهم النهائي. وفي كل النسخ الثلاث لمنهاجنا، استجاب الطلاب بشكل ايجابي لخبرات التعلم. وكمدرس، أنا أقدر فرصة التعاون مع المدرسين الآخرين والتعلم من باحث البحار ووجدت الإثارة في استخدام بيانات حقيقية في الصف [2025، VYQE] بيانات المقالة كود البحث الرقمي: VYQW وفي العام الدرا...

النمط المثالي للمشرف

عنوان المقالة:

"النمط المثالي" للمشرفين: كيف يساعد المشرفون طلبة الدراسات العليا في تخصصات ستيم على أن يجدوا "موطئ قدم علمياً"

ملخص:

تتناول هذه الورقة علاقات طلبة الدكتوراه في تخصصات ستيم (العلوم، والتكنولوجيا، والهندسة، والرياضيات) مع مشرفيهم. ومن خلال مقابلات شبه منظمة ومعمقة، يصف طلبة الدرسات العليا في المراحل الأخيرة في تخصصات ستيم خصائص مشرفيهم الرئيسيين وكذلك ديناميكيات علاقاتهم معهم. ومن هذه الصسرديات قمنا ببناء "النمط المثالي" للمشرف. إن فكرة فيبر للنمط المثالي هي استكشاف مفاهيمي يعكس أو يشمل الخصائص الرئيسة للظاهرة من أحل توليد نمط "صرف" الذي تمت دراسته آنذاك ازاء الواقع. وفي هذا التحليل نفترض أن المشرف ذو النمط المثالي يقدم للطلاب روابط مع الأقسام والتخصصات، ونصائح حول المهن والبرامج، وتدريب بالمصاحبة. ونحن نطور هذا البناء ندرس النتائج بالنسبة للطلاب الذين لديهم أو ليس لديهم مشرفين يقاربون النمط المثالي. إن التشديد على الجندر يوضح كيف أن خبرات النساء تختلف عن خبرات الرجال. كذلك تم تقديم توصيات للمشرفين والأقسام وبرامج الدراسات العليا [2023، FPAB]

بيانات المقالة:

كود البحث الرقمي: FPAB